الزمان
للسنة الثالثة على التوالي.. القاهرة تحتضن الاحتفال باليوم العربي للتطوع السيسي: أؤكد موقف مصر الثابت والرافض بشكل قاطع لأي سيناريو لتهجير الفلسطينيين الأمم المتحدة: أكثر من 84 ألف متضرر جراء الزلزال في أفغانستان وجهود الإغاثة مستمرة حزب الله يؤكد مقتل 5 من عناصره في غارات إسرائيلية بلبنان مودرن سبورت يفوز على الشرطة العراقي بثنائية وديًا وزارة العمل تعلن تعطل بعض الخدمات الإلكترونية..تعرف على موعد عودتها رئيس الوزراء يستعرض مقترحات التحالفات العالمية لإدارة حي المال والأعمال بالعاصمة الإدارية مكتب التنسيق يعلن نتائج تنسيق مدارس المتفوقين للعلوم والتكنولوجيا STEM تفاصيل مقترح ترامب الموجه إلى حماس لوقف إطلاق النار في غزة: عرض أخير من 100 كلمة يحيى قلاش: الصحافة لديها فرصة للتطوير.. والمهنة جزء من مناخ عام وليست منعزلة عن المجتمع وزير الاتصالات يشهد إطلاق تقرير تقييم الجاهزية الوطنية للذكاء الاصطناعي وزير الصحة يوجه بسرعة الاستجابة لطلبات المواطنين
رئيس مجلس الإدارة ورئيس التحريرإلهام شرشر

مقالات الرأي

نعم قادرون

بعد أن أعلن الرئيس السيسى، على التقدم لاستضافة الأولمبياد لعام 2036، وقدرة مصر على تنظيم مثل هذه المنافسات العالمية لما تمتلكه من إمكانات وقدرات وبنية تحتية وتغير شامل فى أرجاء الدولة من شبكات عالمية للطرق والنقل وإقامة المدن الجديدة والرياضة.

هذا الأمل جعل الكل يتطلع لأن يكون لمصر نصيب من استضافة بطولة كأس العالم، فى ظل المكانة التى أصبحت تحظى بها مصر، سواء على المستوى الدولى، بالإضافة إلى موقعها الساحر جغرافيا، وكذلك الأجواء المناخية بها.

وهو ما جعل بعض الأنباء بدأت تتردد داخل الوسط الرياضى عن أن هناك نية لأن تتقدم كل من مصر والسعودية واليونان، لاستضافة نسخة 2030، من المونديال.

بكل تأكيد فإن الدولة المصرية لديها الاستعداد والقدرة على استضافة حدث كبير، مثل هذا المونديال، خاصة فى ظل النجاح الباهر الذى تعيشه دولة عربية، مثل قطر فى استضافتها لحدث رياضى لجميع الشعوب على أراضيها.

أيضا مصر الآن أصبحت قادرة على استضافة أى حدث مهما كان، خاصة أنها الدولة الأفريقية الوحيدة التى تمتلك من المقومات المادية والبشرية، كما إننا نجحنا من قبل فى استضافة كأس العالم لليد، فى أصعب الظروف، فرغم تفشى فيروس كورونا، وحالة القلق التى عاشها العالم، خاصة أن مصر قدمت نسخة استثنائية، استعانت بها دول العالم بعد ذلك، مثل البابان فى أولمبياد 2020، وتطبيق ما يسمى بالفقاعة الطبية.

أخيرًا.. لا يمكن فى ظل حالة الإثارة التى تشهدها المنتخبات فى بطولة كأس العالم الحالية، وتقام فى نفس اللحظة مباريات بالدورى المحلى أو الكأس، فبكل تأكيد لن يكون هناك متابعة لهذه الأحداث وهو ما كان يحتاج للمراجعة من اتحاد الكرة ورابطة الأندية.

click here click here click here nawy nawy nawy