الزمان
ضبط 216 قضية مخدرات.. و65 سلاحا ناريا وتنفيذ 58839 حكما قضائيا متنوعا من بوجمبورا.. أصوات المصريين في بوروندي تزين المشهد الانتخابي للشيوخ الهيئة العامة الاستعلامات: 86 مؤسسة إعلامية عربية وعالمية تشارك في تغطية انتخابات مجلس الشيوخ وحدة سكان المنيا تنظم برنامجًا تدريبيًا مكثفًا لمنسقي وحدات السكان بمراكز المحافظة التعليم العالي: اليوم.. غلق موقع التنسيق الإلكتروني للمرحلة الأولى لتنسيق الجامعات الحكومية والمعاهد الساعة السابعة مساءً صحة المنيا: تحرير 40 محضرا وضبط أغذية غير صالحة للاستهلاك الآدمي بمركز بني مزار أبناء الجالية المصرية في ألبانيا يواصلون الإدلاء بأصواتهم في انتخابات الشيوخ محافظ أسيوط: استمرار أعمال دهان البلدورات بمدخل وشوارع صدفا ضمن خطة تحسين المظهر الحضاري وتطوير الخدمات أسيوط: شارك.. الكلمة كلمتك خطوة جادة لترسيخ الوعي السياسي وبناء كوادر شبابية واعية بالمشاركة الوطنية محافظ أسيوط: استعدادات مكثفة وتجهيزات شاملة بمقار اللجان الانتخابية لانتخابات مجلس الشيوخ 2025 محافظ أسيوط يؤكد أهمية متابعة العمل بالإدارات والقطاعات الخدمية.. ووكيل وزارة الزراعة يتفقد الادارة الزراعية بالبداري والمشتل المُلحق الغربية تواصل جهودها لاستعادة الوجه الحضاري
رئيس مجلس الإدارة ورئيس التحريرإلهام شرشر

خارجي

جارديان: فشل استخبارات بريطانيا فى حرب العراق يلاحقها إلى اليوم

قالت صحيفة الجارديان البريطانية إنه على الرغم من مرور 20 عاما على حرب العراق، إلا أن الانتهاكات التى شهدتها تلك الحرب والفشل الاستخباراتى يلاحق بريطانيا إلى اليوم.

وأشارت الصحيفة فى تقرير لها بمناسبة مرور عقدين على الغزو الأمريكى للعراق، إنها حربا بدأت بجدل شديد، وتلوقت خلالها سمعة استخبارات بريطانيا وقواتها المسلحة على مدار عقود، وحتى بعد فترة طويلة من توقف آخر المعارك بها.

فقبل إطلاق رصاصة واحدة فى العراق من قبل التحالف الذى قادته أمريكا، قدمت الاستخبارات البريطانية، بقيادة جهاز MI6، أدلة معيبة بشأن امتلاك صدام حسين المزعوم لأسلحة الدمار الشامل، والتى تم بالمقابل تبسيطها وتضخيمها من قبل رئيس الوزراء البريطانى فى هذا الوقت تونى بلير، بما فى ذلك مقدمته لملف العراق سىء السمعة، الصادر فى سبتمبر 2002، والتى لم تكن صحيحة، وثبت أنها لم تكن كذلك بعد انتهاء الغزو الأولى.

وخلص السير جون شيلكوت فى تحقيقه عام 2016 إلى أن بلير لم يذهب فقط بعيدا للغاية، لكن مجتمع الاستخبارات لم يفعل الكثير لردع داوننج ستريت، وأصبحت الاستخبارات مسيسة، بما عكس اعتقادا راسخا بأنه لابد وأن صدام حسين يخفى شيئا.

وبقيت الإخفاقات الاستخباراتية طويلا فى الذاكرة، مما أدى إلى شكوكا واسعة بشأن التنبؤات التى قدمتها وكالات الاستخبارات فى مرحلة ما قبل حرب أوكرانيا، لاسيما أن فلاديمبر بوتين سيأمر بلاشك بالغزو. لكن آخرين جادلوا بأن التأثير كان أعمق من ذلك.

وقال دان جارفيس، الذى خدم مع الجيش البريطانى فى العراق، وهو الآن نائبا عن حزب العمال، إن الضرر الذى سببته الحرب لثقة الرأى العام، وبدلا من أن يتلاشى، أصبح أكثر وضوحا مع الوقت. وعند العودة إلى الوراء، ربما كان علامة فارقة أخرى فى تراجع أكبر، لكن أصبح له أصداء فى كل شىء بدءا من نقاش بريكست حتى التعامل مع جائحة كورونا، وإفلات بوريس جونسون الكارثى من العقاب.

click here click here click here nawy nawy nawy