الزمان
للسنة الثالثة على التوالي.. القاهرة تحتضن الاحتفال باليوم العربي للتطوع السيسي: أؤكد موقف مصر الثابت والرافض بشكل قاطع لأي سيناريو لتهجير الفلسطينيين الأمم المتحدة: أكثر من 84 ألف متضرر جراء الزلزال في أفغانستان وجهود الإغاثة مستمرة حزب الله يؤكد مقتل 5 من عناصره في غارات إسرائيلية بلبنان مودرن سبورت يفوز على الشرطة العراقي بثنائية وديًا وزارة العمل تعلن تعطل بعض الخدمات الإلكترونية..تعرف على موعد عودتها رئيس الوزراء يستعرض مقترحات التحالفات العالمية لإدارة حي المال والأعمال بالعاصمة الإدارية مكتب التنسيق يعلن نتائج تنسيق مدارس المتفوقين للعلوم والتكنولوجيا STEM تفاصيل مقترح ترامب الموجه إلى حماس لوقف إطلاق النار في غزة: عرض أخير من 100 كلمة يحيى قلاش: الصحافة لديها فرصة للتطوير.. والمهنة جزء من مناخ عام وليست منعزلة عن المجتمع وزير الاتصالات يشهد إطلاق تقرير تقييم الجاهزية الوطنية للذكاء الاصطناعي وزير الصحة يوجه بسرعة الاستجابة لطلبات المواطنين
رئيس مجلس الإدارة ورئيس التحريرإلهام شرشر

خارجي

مفوضية اللاجئين: عودة السوريين إلى بلادهم متوقفة على حكومتهم

رد المفوض السامي للأمم المتحدة لشؤون اللاجئين فليبو جراندي، عن وجود ازدواجية في المعايير فيما يخص تعامل المفوضية مع اللاجئين الأوكرانيين، واللاجئين السوريين والسودانيين.

علق خلال حواره ببرنامج «كلمة أخيرة»، تقديم الإعلامية لميس الحديدي، والمذاع على قناة «أون»، مساء الإثنين، قائلًا: «رد فعل المجتمع الدولي تجاه الأزمة الأوكرانية كان كريمًا جدًا وهذا تحدي كبير، وإذا كان المجتمع الدولي قادرًا على القيام بذلك سيقدمه في أي مكان أيًا كانت الجنسية ليس فقط لأنهم في أوروبا وبالقرب من الدول المانحة».

وأردف بأن هذه الأزمة السودانية يمكن أن تؤدي إلى زعزعة استقرار المنطقة بشكل خطير جدًا، كما هو الحال في الأزمة الأوكرانية، منوهًا بأن مواجهة الأزمة أمرًا عاجلًا ليس فقط إنسانيًا.

وعن استعداد المنظمة لعودة اللاجئين السوريين إلى بلدهم، أجاب بأن من عليهم الاستعداد هم اللاجئون أنفسهم، وليس مفوضية اللاجئين هي التي تتخذ القرار كما يُعتقد، مضيفًا بأنه زار سوريا منذ شهرين وتقابل مع الرئيس بشار الأسد بالتزامن مع اتصالاته بكل الدول في المنطقة الذين يتحدثون عن العلاقة مع سوريا.

وذكر أن الجميع يسأل عن عودة اللاجئين، ولكن لابد من وجود أمرين للحصول على ثقة اللاجئين حتي يعودون إلى بلدهم، أولهما وجود دعم كاف لهم عند عودتهم وهذا هو دور المانحين، والأمر الثاني حاجتهم في الثقة بأنهم آمنين وسيعودون إلى بلدهم وبيوتهم وأن حقوقهم ستحترم وهذه مسئولية الحكومة السورية.

وشدد بأنه إذا كان هناك اقتران بين دور الحكومة السورية ومجتمع المانحين فإن العودة ممكنة، ولكن في حال فقد أي من تلك الأمور السابقة فسيكون الأمر صعبًا عليهم ولا يعتقد بأن اللاجئين سيرغبون في العودة.

click here click here click here nawy nawy nawy