الزمان
«الشجرة المصرية» تزهر في سمرقند.. وزير الأوقاف يغرسها بمحيط مرقد الإمام البخاري تخليدًا للسلام متحدث الحكومة: هدفنا الرئيسي توفير مخزون استراتيجي من السلع الأساسية المتحف المصري الكبير يستقبل رئيس جمهورية أنجولا الرئيس الحالي للاتحاد الأفريقي وزير الإسكان يتفقد مشروع المرحلة الثانية لمأخذ المياه العكرة بالمعادي نواب وأحزاب: عمال مصر ركيزة البناء والتنمية فى الجمهورية الجديدة ”صندوق تحيا مصر” و”مؤسسة خليفة الإنسانية” يدعمان 5 آلاف أسرة وتيسير زواج 200 عروسة في مطروح جامعة طنطا وجامعة سيليزيا البولندية للتكنولوجيا تعززان التعاون في المجال الهندسي محافظ مطروح: يشارك في احتفالية الأسر الأولي بالرعاية محافظ أسيوط يشارك العمال احتفالات عيدهم ويتفقد حصاد 40 فدان قمح بمزرعة بني سند بمنفلوط الملك أحمد فؤاد الثاني يزور محافظة الفيوم لاكتشاف معالمها السياحية السبت.. عرض فيلم ديسكو إفريقيا في نادي السينما الإفريقية بسينما الهناجر محافظ المنيا يشدد على تكثيف حملات النظافة وتمهيد الطرق والشوارع الرئيسية بمراكز المحافظة
رئيس مجلس الإدارة ورئيس التحريرإلهام شرشر

خارجي

مفوضية اللاجئين: عودة السوريين إلى بلادهم متوقفة على حكومتهم

رد المفوض السامي للأمم المتحدة لشؤون اللاجئين فليبو جراندي، عن وجود ازدواجية في المعايير فيما يخص تعامل المفوضية مع اللاجئين الأوكرانيين، واللاجئين السوريين والسودانيين.

علق خلال حواره ببرنامج «كلمة أخيرة»، تقديم الإعلامية لميس الحديدي، والمذاع على قناة «أون»، مساء الإثنين، قائلًا: «رد فعل المجتمع الدولي تجاه الأزمة الأوكرانية كان كريمًا جدًا وهذا تحدي كبير، وإذا كان المجتمع الدولي قادرًا على القيام بذلك سيقدمه في أي مكان أيًا كانت الجنسية ليس فقط لأنهم في أوروبا وبالقرب من الدول المانحة».

وأردف بأن هذه الأزمة السودانية يمكن أن تؤدي إلى زعزعة استقرار المنطقة بشكل خطير جدًا، كما هو الحال في الأزمة الأوكرانية، منوهًا بأن مواجهة الأزمة أمرًا عاجلًا ليس فقط إنسانيًا.

وعن استعداد المنظمة لعودة اللاجئين السوريين إلى بلدهم، أجاب بأن من عليهم الاستعداد هم اللاجئون أنفسهم، وليس مفوضية اللاجئين هي التي تتخذ القرار كما يُعتقد، مضيفًا بأنه زار سوريا منذ شهرين وتقابل مع الرئيس بشار الأسد بالتزامن مع اتصالاته بكل الدول في المنطقة الذين يتحدثون عن العلاقة مع سوريا.

وذكر أن الجميع يسأل عن عودة اللاجئين، ولكن لابد من وجود أمرين للحصول على ثقة اللاجئين حتي يعودون إلى بلدهم، أولهما وجود دعم كاف لهم عند عودتهم وهذا هو دور المانحين، والأمر الثاني حاجتهم في الثقة بأنهم آمنين وسيعودون إلى بلدهم وبيوتهم وأن حقوقهم ستحترم وهذه مسئولية الحكومة السورية.

وشدد بأنه إذا كان هناك اقتران بين دور الحكومة السورية ومجتمع المانحين فإن العودة ممكنة، ولكن في حال فقد أي من تلك الأمور السابقة فسيكون الأمر صعبًا عليهم ولا يعتقد بأن اللاجئين سيرغبون في العودة.

slot online
click here click here click here nawy nawy nawy