الزمان
أسوان: مقتل 4 شباب خلال تبادل إطلاق النار بين منقبين عن الذهب بمنطقة جبلية محافظ القاهرة يشهد احتفالية عيد ميلاد المسيح بطريركية الروم الأرثوذكس وزير التعليم العالي ومحافظ بورسعيد يفتتحان المبنى التعليمي الإداري الجديد ببورسعيد بتكلفة 283 مليون حكم نهائي.. النقض تؤيد إعدام المتهمين بقتل طبيب الساحل 27 ديسمبر 2025.. أسعار الحديد والاسمنت بالمصانع المحلية اليوم مصر تتوج بـ102 ميدالية في بطولة رفع الأثقال العربية ممدوح عباس ساخرا: تهجير أعضاء الزمالك هو الحل الأمثل لأزمة النادي الركراكي: كنا نستحق الفوز أمام مالي وافتقدنا الفعالية الهجومية منذ 10 سنوات.. كشف ملابسات تداول فيديو يتضمن ممارسة شخص أعمال الدجل والنصب على المواطنين بالدقهلية نقابة المهن التمثيلية تنعى المخرج داوود عبدالسيد المنسق الإعلامي لمنتخب مصر: تصريح مدرب جنوب أفريقيا عن صلاح «فكاهي» مجلس جامعة القاهرة: إنشاء فرع بإمارة عجمان بدولة الإمارات العربية المتحدة
رئيس مجلس الإدارة ورئيس التحريرإلهام شرشر

خارجي

مفوضية اللاجئين: عودة السوريين إلى بلادهم متوقفة على حكومتهم

رد المفوض السامي للأمم المتحدة لشؤون اللاجئين فليبو جراندي، عن وجود ازدواجية في المعايير فيما يخص تعامل المفوضية مع اللاجئين الأوكرانيين، واللاجئين السوريين والسودانيين.

علق خلال حواره ببرنامج «كلمة أخيرة»، تقديم الإعلامية لميس الحديدي، والمذاع على قناة «أون»، مساء الإثنين، قائلًا: «رد فعل المجتمع الدولي تجاه الأزمة الأوكرانية كان كريمًا جدًا وهذا تحدي كبير، وإذا كان المجتمع الدولي قادرًا على القيام بذلك سيقدمه في أي مكان أيًا كانت الجنسية ليس فقط لأنهم في أوروبا وبالقرب من الدول المانحة».

وأردف بأن هذه الأزمة السودانية يمكن أن تؤدي إلى زعزعة استقرار المنطقة بشكل خطير جدًا، كما هو الحال في الأزمة الأوكرانية، منوهًا بأن مواجهة الأزمة أمرًا عاجلًا ليس فقط إنسانيًا.

وعن استعداد المنظمة لعودة اللاجئين السوريين إلى بلدهم، أجاب بأن من عليهم الاستعداد هم اللاجئون أنفسهم، وليس مفوضية اللاجئين هي التي تتخذ القرار كما يُعتقد، مضيفًا بأنه زار سوريا منذ شهرين وتقابل مع الرئيس بشار الأسد بالتزامن مع اتصالاته بكل الدول في المنطقة الذين يتحدثون عن العلاقة مع سوريا.

وذكر أن الجميع يسأل عن عودة اللاجئين، ولكن لابد من وجود أمرين للحصول على ثقة اللاجئين حتي يعودون إلى بلدهم، أولهما وجود دعم كاف لهم عند عودتهم وهذا هو دور المانحين، والأمر الثاني حاجتهم في الثقة بأنهم آمنين وسيعودون إلى بلدهم وبيوتهم وأن حقوقهم ستحترم وهذه مسئولية الحكومة السورية.

وشدد بأنه إذا كان هناك اقتران بين دور الحكومة السورية ومجتمع المانحين فإن العودة ممكنة، ولكن في حال فقد أي من تلك الأمور السابقة فسيكون الأمر صعبًا عليهم ولا يعتقد بأن اللاجئين سيرغبون في العودة.

click here click here click here nawy nawy nawy