الزمان
تحذير عاجل من التعليم العالي لطلاب المرحلة الأولى من تنسيق القبول بالجامعات ضبط أحد الأشخاص لإدارته كيان تعليمى ”بدون ترخيص” بالقاهرة للنصب والإحتيال على المواطنين رئيس الوزراء يُتابع مع وزير المالية موقف سداد المستحقات المتأخرة للمصدرين مصرع عنصر جنائى شديد الخطورة محكوم عليه بالإعدام والسجن المؤبد..عقب تبادل إطلاق النيران مع القوات بالجيزة مديرية العمل بالشرقية تواصل تقديم سلسلة ندوات لنشر ثقافة السلامة والصحة المهنية بجامعة الزقازيق الزمالك يمنح محمد السيد مهلة لحسم موقفه مع الفريق بايرن ميونخ يفكر في بيع هاري كين طيران الإمارات تدعم 800 طالب في مصر بالتعاون مع مؤسستي «رسالة وعلمني» في استجابة عاجلة لمطالب الأهالي خلال زيارته لملوي.. محافظ المنيا يعلن تخصيص أرض لإقامة مدرسة تجريبية للغات ضمن خطة الأبنية التعليمية 2025/2026 وزيرة التنمية المحلية ومحافظ مطروح يفتتحان مجزر مدينة الحمام المطور بتكلفة 35 مليون جنيه حملة تفتيشية مكثفة على الأسواق والمحال التجارية بالقصير ضبط جالبى ومتجرى المواد المخدرة والأسلحة النارية والذخائر غير المرخصة وضبط المحكوم عليهم الهاربين
رئيس مجلس الإدارة ورئيس التحريرإلهام شرشر

مقالات الرأي

سيدة تحرج رجال أمة

الدنيا قامت ولم تهدأ بسبب ضربة جزاء احتسبت لأحد الأندية فى مصر خلال الأسبوع الماضى، وظل الشارع يغلى بسبب احتساب هذه المخالفة سواء كانت صدفة أو متعمدة.. ولم يحرك رجل ساكنًا فى هذا الوطن بعد خروج صعاليك ممن يدعون أنفسهم كتابًا أو مفكرين أو أصحاب رأى وكذلك أيضًا مشايخنا، بعد أن خرجوا وتطاولوا على صحابة النبى صلى الله عليه وسلم.

فهل أصبحنا بلا همة أو عزيمة أم زالت النخوة من بيننا أم أننا ندار من الخارج عن طريق أعضاء الإسلام وكأننا لا نملك أى هوية أو عقيدة.

والحق أقول إنه فى ظل هذا الضباب كانت الكاتبة إلهام شرشر هى صوت الحق وكأنها من كوكب آخر جاءت لترعى المسئولين عن المؤسسات الدينية فى هذا البلد المعروف أنه بلد إسلامى به الأزهر الشريف أحد أهم المنابر الإسلامية فى مصر.

فهل من رجل رشيد هداه الله أن يكون أداة لرفع الغمام عن قلوب الكثيرين أم أن حملة الكاتبة إلهام شرشر للدفاع عن الإسلام تؤكد أننا نعانى من أزمة أخلاق ودين وضمير وأصبحنا تابعين لا نملك من الفكر ما يجعلنا نقف أمام الله فى يوم من الأيام ندعى مساهمتنا فى رفع رايته، فالدين مستمر ليوم القيامة ولا يحتاج لنا، ولكننا نحن فى أمس الحاجة لنول شرف حمل راية العمل الطيب.

يا حسرة على حالنا وعلى ما وصلنا إليه ومن هنا أريد أن أؤكد أننا لا نحتاج لأسباب لنزول العذاب أو ضيق الرزق أو غيرها من الابتلاءات والأمراض.

 رغم أننا نمتلك أحداث رياضية كثيرة إلا أنه لا مساحة للحديث عنها حتى تزول الغمة عن أمة أصبحت تعانى فى دينها.

click here click here click here nawy nawy nawy