الزمان
كشف ملابسات فيديو يتضمن قيام قائد سيارة ”ربع نقل” بوضع إشارة خلفية عالية الإضاءة حال سيره بأحد الطرق النائبة إيمان العجوز: الشرق على فوهة بركان.. ووعي المصريين هو السلاح الذي لا يصدأ البرلمان يواصل مناقشات موازنة 2026.. والحكومة ترد على ملاحظات النواب تنفيذاً لقرار مجلس الوزراء.. تحرير (156) مخالفة للمحلات التى لم تلتزم بقرار الغلق خلال 24 ساعة مواصلة الجهود الأمنية لتحقيق الأمن ومواجهة كافة أشكال الخروج على القانون محافظ الغربية يعقد اجتماعًا لمتابعة تنفيذ محور محلة منوف مجلس النواب يواصل مناقشات الموازنة العامة لـ 2026 نواب يرفضون موازنة 2026: ”85% ضرائب وهدر 200 مليار جنيه في التصالح” ناس كتير طلعت معاش..البرلمان يوصي الحكومة بتعيين العاملين بالعقود المؤقتة عضو بمجلس النواب يرفض الموازنة بسبب عجز 3.5 تريليون جنيه: ”الضرائب تلتهم 85% من الإيرادات” بعد استهدافه في هجوم إسرائيلي.. ما هي الحالة الصحية لـ علي شمخاني كبير مستشاري المرشد الإيراني؟ الرئيس السيسي يجتمع مع رئيس العربية للتصنيع.. ويطلع على عدد من سيارات طراز سيتروين C4X المصنعة محليا بنسبة 45%
رئيس مجلس الإدارة ورئيس التحريرإلهام شرشر

أخبار

زاهي حواس: مصر بإمكانها استرداد حجر رشيد لو تبنى محمد صلاح الموضوع

دعا الدكتور زاهي حواس، عالم المصريات، نجم نادي ليفربول اللاعب محمد صلاح، إلى تبني حملة جمع التوقيعات اللازمة لاسترداد حجر رشيد وعودته إلى مصر مرة أخرى.

وأضاف خلال لقاء لبرنامج «على مسئوليتي»، الذي يقدمه الإعلامي أحمد موسى عبر فضائية «صدى البلد»، مساء الأربعاء: «لو محمد صلاح تبنى موضوع الـ100 ألف توقيع في لندن، ممكن من بكرة نرجع حجر رشيد».

وتوجه برسالة إلى «صلاح» على الهواء: «كلنا بنحبك وأنت رجل عظيم، لكن عليك واجب لبلدك إننا نتفق ونرى الوثيقة التي وقع عليها 4 آلاف شخص حتى الآن.. لندن فيها أكثر من 300 ألف مصري، وممكن نصل إلى 100 ألف لتغيير القانون البريطاني».

وذكر أن المتاحف الغربية ما زالت تمارس الاستعمار، من خلال احتفاظها وعرضها للآثار المصرية المنهوبة والتي خرجت بصورة غير شرعية، قائلًا إن الأمر يشجع لصوص الآثار.

وتابع: «المتحف المصري الكبير لا يمكن افتتاحه إلا بوجود أيقونات الآثار المصرية، وأهمها: رأس نفرتيتي، وحجر رشيد، والقبة السماوية».

ولفت إلى أنه بدأ حملة استرداد أيقونات الآثار المصرية برأس نفرتيتي، وحصل بالفعل على موافقة رئيس الوزراء، وأرسل خطابًا رسميًا عام 2010 لاستردادها، وأرفقه بمستندات تؤكد خروجها من مصر بصورة غير قانونية.

وأوضح أنه تلقى ردًا من مسئولي المتحف في عام 2011 بأن الخطاب يجب توقيعه من الوزير المختص، معقبًا: «الدنيا كانت صعبة إننا نفكر في نفرتيتي مع الفوضى الموجودة، وعندما توليت وزارة الآثار لم أرغب في إدخال الحكومة في تلك الحملة الوطنية»، بحسب تعبيره.

وروى أنه انتظر بعدما أصبحت الدولة قوية وعظيمة وتتحمل المسئولية في هذا الشأن، ثم أطلق حملته لاسترداد حجر رشيد، مضيفًا أن الوثيقة وقع عليها 250 ألف شخص فقط حتى الآن.

واستطرد: «نريد الوصول إلى مليون توقيع، لابد أن نجعل الشعب المصري يوقع على الوثيقة لأن أغلب الموقعين أجانب، حجر رشيد أيقونة الآثار المصرية، ونشكر الإنجليز والفرنسيين لترجمة النص الهيروغليفي واليوناني، لكن مكان الحجر المتحف المصري الكبير».

click here click here click here nawy nawy nawy