صعود جماعي لمؤشرات البورصة بختام تعاملات الأسبوع مدبولي والخصاونة يشهدان توقيع بروتوكول لتعزيز التعاون المصري الأردني في المجال الإعلامي خبراء عالميين في جراحات القلب والمخ والأعصاب والجهاز الهضمي بالمجمعات الطبية للقوات المسلحة «مدبولي» يشكر رئيس وزراء الأردن على التعاون غير المسبوق في دعم العمالة المصرية الخصاونة: توافق مصري أردني على حل الدولتين لإنهاء صراع مستمر منذ 75 عامًا مدبولي: الرئيس السيسي أكد موقف مصر الثابت برفض التهجير القسري للفلسطينيين مصر والأردن يتوافقان على تعزيز التبادل التجاري خلال الفترة المقبلة رئيس الوزراء: لا حل للأزمة غير المسبوقة في غزة إلا بتفعيل وتنفيذ حل الدولتين مدبولي: علاقات متميزة تربط بين مصر والأردن على جميع المستويات نجمة ذا فويس بتول بني ضيفة سعد الصغير في سعد مولعها نار إتخاذ الإجراءات القانونيـة حيـال شخصين بالقليوبية لقيامهما بغسـل 20 مليون جنيه متحصلة من نشاطهما الإجرامي تحرير (140) مخالفة للمحلات التى لم تلتزم بقرار الغلق خلال 24 ساعة
رئيس مجلس الإدارة ورئيس التحريرإلهام شرشر

وا إسلاماه

أحمد كريمة: موعد المولد النبوي الحقيقي ليس يوم 12 من ربيع الأول

قال الدكتور أحمد كريمة، أستاذ الفقه المقارن بجامعة الأزهر، إن موعد المولد النبوي الشريف الذي يحتفل به المسلمون ليس صحيحا، وذكر أنه لم يكن يوم 12 من ربيع الأول، بل إن مولده كان يوم 9 من ربيع الأول.

وأضاف خلال لقاء له ببرنامج «خطوة عزيزة»، تقديم الفنانة بثينة رشوان، والمذاع على قناة «TEN»، مساء الأربعاء، أن العلامة المصري الراحل محمود باشا الفلكي، نُشر له بحث في مجلة الأزهر، بعدد ربيع الأول لعام 1433 هـ - فبراير 2021، يؤكد فيه أن مولد النبي- صلى الله عليه وسلم- كان في 9 من ربيع الأول، وأن يوم 12 هو يوم وفاته.

وشدد على أهمية التكامل بين العلوم الشرعية والمدنية، والاستعانة بالأبحاث المدنية في المعلومات الشرعية، مستشهدًا باستخدام التليسكوبات الآن في رؤية الأهلة؛ لتحديد بدايات الشهور الهجرية.

وأكمل: «الحسابات الفلكية الآن حددت موقع هبوط سفينة الفضاء على القمر، لذلك لماذا لا نأخذ بالأبحاث الفلكية التي بلغت الآن الدقة؟ في الإفتاء الصحيح يجب أن يحدث تكامل بين العلوم المدنية والشرعية؛ لأن حدوث انفصام بينهما يؤدي إلى خروج الفتوى بشكل خاطئ».

وأكد أن الاحتفال بمناسبات المولد النبوي والهجرة وتحويل القبلة والإسراء والمعراج «مشروع»، مختتمًا: «لا عبرة لكلام السلفية الوهابية، دول لا عندهم فقهاء ولا علماء، هم مجرد مُشاغبة وإثبات ذات»، على حد قوله.