الزمان
في مشهد إنساني.. أمن الإسكندرية يستجيب لمواطن من كبار السن ويساعده في الإدلاء بصوته «الداخلية» توضح حقيقة منع صحفيين من تغطية قرعة الحج في المنوفية كييزا يرفض الانضمام لمنتخب إيطاليا بعد هزيمة ليفربول أمام مانشستر سيتي المشرف العام على ”القومي للأشخاص ذوي الإعاقة” تدلي بصوتها في انتخابات مجلس النواب 2025 محافظ الأقصر للمواطنين: ادلوا بصوتكم حتى نعكس نموذجا مشرفا للإقبال على الانتخابات رئيس الوزراء يتابع مستجدات تطبيق وتنفيذ اتفاقيات التجارة الحرة التي تم توقيعها اتصال هاتفي بين وزير الخارجية ونظيره الروسي رئيس هيئة الاعتماد والرقابة الصحية يدلي بصوته في انتخابات مجلس النواب وزير الاستثمار يبحث مع وزير التجارة والصناعة الكويتي مضاعفة حجم التجارة البينية رئيس المؤسسة العلاجية يتفقد مستشفى الإصلاح الإسلامي لمتابعة جهود التطوير رئيس الجزائر يتلقى طلبا من نظيره الألماني للإفراج عن الكاتب بوعلام صنصال شركة تستحوذ على الحصة الأكبر في أتلتيكو مدريد ضمن شراكة استراتيجية طويلة الأمد
رئيس مجلس الإدارة ورئيس التحريرإلهام شرشر

وا إسلاماه

أحمد كريمة: موعد المولد النبوي الحقيقي ليس يوم 12 من ربيع الأول

قال الدكتور أحمد كريمة، أستاذ الفقه المقارن بجامعة الأزهر، إن موعد المولد النبوي الشريف الذي يحتفل به المسلمون ليس صحيحا، وذكر أنه لم يكن يوم 12 من ربيع الأول، بل إن مولده كان يوم 9 من ربيع الأول.

وأضاف خلال لقاء له ببرنامج «خطوة عزيزة»، تقديم الفنانة بثينة رشوان، والمذاع على قناة «TEN»، مساء الأربعاء، أن العلامة المصري الراحل محمود باشا الفلكي، نُشر له بحث في مجلة الأزهر، بعدد ربيع الأول لعام 1433 هـ - فبراير 2021، يؤكد فيه أن مولد النبي- صلى الله عليه وسلم- كان في 9 من ربيع الأول، وأن يوم 12 هو يوم وفاته.

وشدد على أهمية التكامل بين العلوم الشرعية والمدنية، والاستعانة بالأبحاث المدنية في المعلومات الشرعية، مستشهدًا باستخدام التليسكوبات الآن في رؤية الأهلة؛ لتحديد بدايات الشهور الهجرية.

وأكمل: «الحسابات الفلكية الآن حددت موقع هبوط سفينة الفضاء على القمر، لذلك لماذا لا نأخذ بالأبحاث الفلكية التي بلغت الآن الدقة؟ في الإفتاء الصحيح يجب أن يحدث تكامل بين العلوم المدنية والشرعية؛ لأن حدوث انفصام بينهما يؤدي إلى خروج الفتوى بشكل خاطئ».

وأكد أن الاحتفال بمناسبات المولد النبوي والهجرة وتحويل القبلة والإسراء والمعراج «مشروع»، مختتمًا: «لا عبرة لكلام السلفية الوهابية، دول لا عندهم فقهاء ولا علماء، هم مجرد مُشاغبة وإثبات ذات»، على حد قوله.

click here click here click here nawy nawy nawy