روسيا: حصلنا على أدلة تُثبت وجود صلة لأوكرانيا بمنفذي هجوم كروكوس لبنان يعتزم تقديم شكوى لمجلس الأمن ضد إسرائيل لاستهدافها مسعفين خارجية فلسطين تطالب بتدخل دولي لوقف عدوان الاحتلال ومستعمريه على التجمعات البدوية إصابة 5 أشخاص بحادث تصادم سيارتين سوزوكي وملاكي بالطريق الزراعي بطوخ وزير التنمية المحلية يتابع مع محافظ بورسعيد عددا من الملفات الخدمية التي تهم المواطنين محافظ الشرقية يلتقي رئيس قطاعات كهرباء الشرقية والمدن الجديدة محافظ الغربية يتابع أعمال كورنيش ترعة الساحل بسمنود بني سويف: 317 منفذا ثابتا ومتنقلا لبيع السلع الغذائية والأساسية محافظ بني سويف ينيب رئيس مركز ببا في افتتاح مسجد الحسين بعد إحلاله وتجديده بتكلفة 2.5 مليون جنيه وزير الصحة يشهد توقيع بروتوكول بين هيئة المستشفيات والمعاهد التعليمية والمؤسسة العلاجية محافظ أسيوط يناقش الموقف التنفيذي لمشروعات المبادرة الرئاسية حياة كريمة.. واستكمال المرحلة الأولى أسيوط: إزالة 5 تعديات ومخالفة بناء بحي شرق
رئيس مجلس الإدارة ورئيس التحريرإلهام شرشر

مقالات الرأي

أجهزة الدولة

رغم القلق الكبير الذى سيطر على كل الشعب المصرى بسبب تفجير الكنيسة البطرسية، والضحايا الذين راحوا جراء الحادث الغاشم إلا أننا وجدنا أنفسنا أمام أجهزة أمنية على درجة كبيرة من الكفاءة استطاعت أن تقدم الجانى فى أسرع وقت بتكليف من قائد يعلم كيفية التعامل مع مثل تلك المواقف وقيمة الدم المصرى مسلم أومسيحى بعيدًا عن اللون أوالدين، وهذا يعنى أننا دولة بمعنى الكلمة.

الإرهاب لم ولن يفرق بين دين أو ملة أو لون أو جنس ومواجهته تحتاج لتضافر كل الجهود من أجهزة وشعب بجميع طوائفه.

مصر كانت وستظل الأرض الخصبة لاحتواء كل الطوائف ولن يستطيع أحد أن يزايد على أصالة ووحدة الشعب المصرى، حتى لو حاول الخارج بكل ما أوتى من قوة أن يضرب تلك الوحدة، فالمسيحيون أنفسهم يعلمون جيدًا أن الشعب المصرى متدين، وأن الإرهاب لم يفرق فى الوقت الحالى بين مسلم ومسيحى، بين مسجد وكنيسة، ومن قبل فالآلاف الذين استشهدوا من صفوف الجيش والشرطة لم يكن أحد يعلم هل هم مسلمون أم مسيحيون.

فالكل عاش الحزن من قبل حتى الأمس القريب من أجل أن تظل مصر شامخة فى مواجهة العدو الغاشم.

بعيدًا عن السياسة

تهنئة للزمالك ومجلس إدارته بالثورة الإنشائية التى يشهدها والاستعداد لافتتاح عدد من المنشآت بحضور رئيس الوزراء الخميس المقبل.

جمهور الأهلى يحتاج لثقافة التعامل مع المواقف بحكمة، فتعادل مباراة ليس نهاية العالم لأن مشوار الدورى طويل والزمالك والأهلى وكل الفرق ستفوز وتتعادل وتخسر ولم يحدد بطل المسابقة لأننا فى بداية المشوار.

مباراة القمة بين الأهلى والزمالك المقبلة والمقرر إقامتها نهاية الشهر الحالى لابد أن تقام فى موعدها لأنها مباراة مصيرية فى حياة الرياضة المصرية، وتأجيلها لا محل له من الإعراب.