الزمان
الاستيلاء علي كميات من المنتجات البترولية والنيابة العامة تُجري تحقيقات مع المتورطين مصرع أبو دراع و٤ من أعوانه بعد تبادل إطلاق النار مع الشرطة في أسوان وزير الرياضة يهنئ حسن مصطفى بفوزه برئاسة الاتحاد الدولي لكرة اليد محافظ أسوان يوجه الوحدات المحلية بالتعامل مع شكاوى المواطنين وإنهاء مشاكل الصرف الصحي الأهلي يستأنف تدريباته استعدادا لمواجهة غزل المحلة رئيس الوزراء يشهد توقيع عقد تشغيل فندق الكونتيننتال التاريخي وسط القاهرة بعلامة تاج العالمية وزير الخارجية: لن نضفي الشرعية على السد الإثيوبي إلا بعد أخذ شواغلنا ومصالحنا بعين الاعتبار وزير الثقافة ومحافظ القاهرة يتفقدان قصر ثقافة عين حلوان للوقوف على أوضاعه وخطط تطويره العاجلة أفشة يتعافى من الإصابة ويشارك في تدريبات الأهلي الجماعية زورق دورية تابع لخفر السواحل الإيطالي ينقذ 50 مهاجرا قبالة ساحل لامبيدوزا أكثر من 41 ألف شخص عبروا القنال الإنجليزي هذا العام الحزب الحاكم في إسبانيا يواجه اختباراً انتخابياً وسط اتهامات بالفساد
رئيس مجلس الإدارة ورئيس التحريرإلهام شرشر

مقالات الرأي

أجهزة الدولة

رغم القلق الكبير الذى سيطر على كل الشعب المصرى بسبب تفجير الكنيسة البطرسية، والضحايا الذين راحوا جراء الحادث الغاشم إلا أننا وجدنا أنفسنا أمام أجهزة أمنية على درجة كبيرة من الكفاءة استطاعت أن تقدم الجانى فى أسرع وقت بتكليف من قائد يعلم كيفية التعامل مع مثل تلك المواقف وقيمة الدم المصرى مسلم أومسيحى بعيدًا عن اللون أوالدين، وهذا يعنى أننا دولة بمعنى الكلمة.

الإرهاب لم ولن يفرق بين دين أو ملة أو لون أو جنس ومواجهته تحتاج لتضافر كل الجهود من أجهزة وشعب بجميع طوائفه.

مصر كانت وستظل الأرض الخصبة لاحتواء كل الطوائف ولن يستطيع أحد أن يزايد على أصالة ووحدة الشعب المصرى، حتى لو حاول الخارج بكل ما أوتى من قوة أن يضرب تلك الوحدة، فالمسيحيون أنفسهم يعلمون جيدًا أن الشعب المصرى متدين، وأن الإرهاب لم يفرق فى الوقت الحالى بين مسلم ومسيحى، بين مسجد وكنيسة، ومن قبل فالآلاف الذين استشهدوا من صفوف الجيش والشرطة لم يكن أحد يعلم هل هم مسلمون أم مسيحيون.

فالكل عاش الحزن من قبل حتى الأمس القريب من أجل أن تظل مصر شامخة فى مواجهة العدو الغاشم.

بعيدًا عن السياسة

تهنئة للزمالك ومجلس إدارته بالثورة الإنشائية التى يشهدها والاستعداد لافتتاح عدد من المنشآت بحضور رئيس الوزراء الخميس المقبل.

جمهور الأهلى يحتاج لثقافة التعامل مع المواقف بحكمة، فتعادل مباراة ليس نهاية العالم لأن مشوار الدورى طويل والزمالك والأهلى وكل الفرق ستفوز وتتعادل وتخسر ولم يحدد بطل المسابقة لأننا فى بداية المشوار.

مباراة القمة بين الأهلى والزمالك المقبلة والمقرر إقامتها نهاية الشهر الحالى لابد أن تقام فى موعدها لأنها مباراة مصيرية فى حياة الرياضة المصرية، وتأجيلها لا محل له من الإعراب.

click here click here click here nawy nawy nawy