الزمان
فنانون إسبان يخلّدون شهداء أطفال غزة بقراءة أسمائهم في مدريد رئيس الوزراء يستعرض مع وزير المالية الملامح الأولية للحزمة الثانية من مبادرة التسهيلات الضريبية وكالة الفضاء المصرية تستقبل السفير الأرجنتيني لبحث سبل التعاون الفضائي وزارة الشباب والرياضة تستقبل بعثة منتخب مصر لشابات كرة اليد سفيرة مصر في مالاوي تقدم أوراق اعتمادها لرئيس الدولة وزير الرياضة يلتقي رئيس الاتحاد الدولي للاسكواش رئيس الوزراء يتابع مستجدات جهود فض التشابكات المالية بين جهات الدولة وبنك الاستثمار القومي وزير الاستثمار والتجارة الخارجية يلتقي وفد البنك الدولي لاستعراض سبل التنمية المجلس الأعلى للطاقة يناقش الإسراع في توفير ”الطاقة” اللازمة ورفع القدرة لمشروعات الصناعة الاستراتيجية رئيس الوزراء يستعرض مع وزيرة التخطيط جهود حوكمة الاستثمارات العامة وزير الرى: المياه عصب الحياة والتنمية للمشروعات التنموية والعمرانية وزير العمل يُعلن عودة عجلات الإنتاج للدوران بكامل طاقاتها في شركة نايل لينين بالأسكندرية
رئيس مجلس الإدارة ورئيس التحريرإلهام شرشر

خارجي من فلسطين

حماس تصدر بيانا بعد إعلان نتنياهو استعداده لإبرام صفقة جزئية معها

أرشيفية
أرشيفية

أكدت "حماس" أن إصرارها على أن يتضمن أي اتفاق تأكيدا واضحا على وقف دائم لإطلاق النار وانسحاب كامل من غزة كان لا بد منه لمواجهة "مراوغات رئيس الحكومة الإسرائيلي بنيامين نتنياهو".

وقالت "حماس" في بيان لها ردا على تصريحات نتنياهو في مقابلة مع القناة "14" العبرية: "إن الموقف الذي عبّر عنه رئيس حكومة الاحتلال الإرهابي نتنياهو، والذي يؤكد فيه استمراره في حرب الإبادة ضد المدنيين العزل في قطاع غزة، وأنه يستهدف اتفاقاً جزئياً يستعيد من خلاله عددا من الأسرى فقط؛ ويستأنف الحرب بعدها، هو تأكيد جلِيّ على رفضه قرار مجلس الأمن الأخير، ومقترحات الرئيس الأمريكي جو بايدن، على عكس ما حاولت الإدارة الأمريكية تسويقه، عن موافقة مزعومة من الاحتلال".

وأضافت "حماس": "إن إصرار حركة حماس على أن يتضمن أي اتفاق؛ تأكيدا واضحا على وقف دائم لإطلاق النار، وانسحاب كامل من قطاع غزة كان ضرورة لا بد منها لقطع الطريق على محاولات نتنياهو المراوغة والخداع وإدامة العدوان وحرب الإبادة ضد شعبنا".

وأردفت: "ندعو المجتمع الدولي والدول الفاعلة للعمل بشكل حثيث على حمل حكومة الاحتلال الفاشية على وقف حربها ضد شعبنا الفلسطيني، كما نطالب الإدارة الأمريكية باتخاذ قرار واضح، بوقف دعمها الإبادة الشاملة التي يتعرض لها شعبنا في القطاع، ورفع الغطاء عن الاحتلال وجرائمه التي تجعل من واشنطن شريكا أساسيا في ارتكابها".

ويأتي ذلك عقب أن صرح بنيامين نتنياهو أن مرحلة القتال الشديد في غزة على وشك الانتهاء، مشيرا إلى أنه ليس مستعدا لوقف الحرب قبل القضاء على "حماس".

وأوضح نتنياهو أن الخطة الإسرائيلية لما بعد العملية في رفح ليست وقفا كاملا للحرب، وقال: "أرى عناوين الصحف تقول إن الجيش الإسرائيلي سيغادر بعد 2-3 أسابيع من انتهاء عملية رفح، لوقف الحرب والتجهيز لصفقة رهائن والتوجه إلى الشمال"، مضيفا: "لدينا أهداف حرب.. استعدنا 136 رهينة، ويجب علينا القضاء على القدرات العسكرية والحكومية لحماس، وهذا لا يمكن أن يتم إلا بعملية على الأرض. هذا لا يعني أن الحرب على وشك الانتهاء، بل أن الحرب في مرحلة القتال الشديد ستنتهي".

وأشار رئيس الوزراء الإسرائيلي إلى أن تل أبيب تريد إنشاء إدارة مدنية بالتعاون مع فلسطينيين محليين، مؤكدا أن إعادة الاستيطان إلى غزة ليس أمرا واقعيا.

وفي حديثه عن الأسرى في قطاع غزة وعودة المستوطنين إلى بيوتهم في شمال إسرائيل قال نتنياهو: "سنعيد الجميع إلى بيوتهم، سكان الشمال والجنوب، وأنا مستعد لعقد صفقة جزئية تعيد المختطفين إلينا، لكنني لست مستعدا لعقد صفقة تعيدهم وتترك حماس سليمة".

وردا على سؤال عما إذا كان قويا بما يكفي لإنهاء القتال وتحقيق "النصر الكامل"، أجاب: "أنا قوي لأن شعب إسرائيل قوي..نحن في حرب على سبع جبهات. حماس وحزب الله والحوثيون وميليشيات من إيران وسوريا، حاكم إيران خامنئي يغرد مرتين في اليوم -سوف ندمر إسرائيل- أنا أؤمن بنيته ولكني أؤمن أيضا بقدرتنا على التصدي لمحور الشر".

وأضاف نتنياهو: "لست مستعدا لإبقاء الوضع على حاله في الشمال ونجري استعداداتنا لكن لا يمكنني الخوض في تفاصيل خططنا"، مردفا: "نعرف أن لديهم (حزب الله) أهدافا، ونحن منخرطون في دفاع قوي. نحن مستعدون لأسوأ الاحتمالات. إبعاد حزب الله وإزالته فعليا، لن يتما عبر اتفاقيات على الورق، سيتعين علينا فرض هذا الامر، علينا إعادة السكان إلى منازلهم، ونحن نعمل على ذلك".

click here click here click here nawy nawy nawy