الزمان
القاضي أحمد بنداري: إعادة المرحلة الثانية الأسبوع المقبل و14 ديسمبر الصمت الانتخابى أكسيوس: الجنرال جاسبر جيفرز أبرز المرشحين لقيادة قوة الاستقرار فى غزة قاذفات أمريكية نووية تُحلق فوق بحر اليابان عقب مناورات صينية روسية إعلام عبرى: إسرائيل توافق على تحمل تكاليف إزالة الركام بغزة بعد ضغوط أمريكية البيت الأبيض: نقوم بالتحضير الهادئ للانتقال للمرحلة الثانية من اتفاق غزة أمريكا تفرض عقوبات جديدة على عدد من أقارب الرئيس الفنزويلى نيكولاس مادورو البترول: انفجار غير معلوم السبب وراء انهيار عقار إمبابة والاشتباه في تسرب من أسطوانة بوتاجاز انتخابات النواب.. استمرار فرز الأصوات بلجنة 10 بالدائرة الأولى المنتزه في الإسكندرية مدرب السعودية: حققنا الأهم وهو الفوز.. وفلسطين منتخب مقاتل وزير الاتصالات: مبادرة «الرواد الرقميون» تؤهل جيلا قادرا على المنافسة في سوق العمل العالمي انتخابات مجلس النواب 2025.. محافظ الفيوم يتابع غلق لجان التصويت عدي الدباغ: كنا أفضل من السعودية.. وراض عن مستوانا أمام منتخبات مونديالية
رئيس مجلس الإدارة ورئيس التحريرإلهام شرشر

توك شو

مصطفى الفقي: التطبيع مع السعودية قطعة بونبون تنتظرها أمريكا وإسرائيل

الفقي
الفقي

شدد الدكتور مصطفى الفقي، المفكر السياسي، على أهمية الدور السعودي الفاعل والهام في دعم القضية الفلسطينية على مر التاريخ.


وقال خلال تصريحات تلفزيونية لبرنامج «يحدث في مصر» مع الإعلامي شريف عامر، المذاع عبر شاشة «MBC مصر» مساء الثلاثاء: «الولايات المتحدة الأمريكية ترى أن البونبونانية التي تنتظرها إسرائيل هي التطبيع مع السعودية، والسعودية لن تفعل ذلك؛ فهي بلد متمسك بمبادئ الإسلام والقومية العربية، ولن تتراجع عن مواقفها ولن تتغير».


وتابع: «الجائزة الحقيقية لإسرائيل وأمريكا الآن؛ هي التطبيع مع المملكة العربية السعودية بعد أن تجاوزت الجائزة الحقيقية الأولى بالسلام مع مصر».


وأكد أن المملكة العربية السعودية أعلنت بكل وضوح شروطها، والتي تتمثل في وقف العدوان الإسرائيلي على الشعب الفلسطيني، وإقامة دولة فلسطينية مستقلة وعاصمتها القدس الشريف.


وأشار إلى المبادرات العربية السابقة للتوصل إلى السلام مع إسرائيل، مثل مبادرة الملك عبد الله التي تحولت إلى المبادرة العربية فيما بعد، ومبادرة الملك فهد، مؤكدا أن «إسرائيل دولة عصية على الفهم والقبول، ولديها مشروع شرير لا علاقة بما يدور على الإطلاق، والعرب حاولوا معها كثيرا».

click here click here click here nawy nawy nawy