الزمان
النائب حسانين توفيق: تصاعد الهجمات العسكرية الإسرائيلية على إيران يهدد المنطقة بعدم الاستقرار النائب هشام حسين: العدوان على إيران امتداد متوقع لانفلات إسرائيل من العقاب الدولي… وفلسطين ستظل القضية الأولى لمصر مشكلات تطبيقات النقل الذكية في طلب إحاطة جديد للنائبة أمل سلامة وزير الإسكان ومحافظ الإسكندرية يتفقدان مشروع إنشاء كوبرى 45 quot;محور الساداتquot; وزير الإسكان ومحافظ الإسكندرية يعقدان اجتماعا لمتابعة ملفات العمل والمشروعات المشتركة مقتل عنصر شديد الخطورة وضبط آخرين في مواجهات أمنية الداخلية تكشف تفاصيل فيديو ضرب فتاة في دمياط الداخلية تكشف ملابسات فيديو قيام قائد ميكروباص بأداء حركات استعراضية محافظ الغربية يتابع أداء الطلاب في امتحانات الشهادة الثانوية الأزهرية بالقسم العلمي النائب محمود عصام: التوترات بمنطقة الشرق الأوسط مقلقة.. وأمن مصر خط أحمر للجميع طارق سليمان وحامد الأقنص يشهدان افتتاح توسعات إإحدى شركات إنتاج وتصنيع اللقاحات البيطرية بالصالحية الأهلي يواجه إنتر ميامي في افتتاح كأس العالم للأندية
رئيس مجلس الإدارة ورئيس التحريرإلهام شرشر

أخبار

مصادر تنفي مسئولية الإدارة السورية الجديدة عن إغلاق معهد الموسيقي في حلب

نفت مصادر مسئولية الإدارة السورية الجديدة عن إغلاق معهد الموسيقي في حلب بشمال البلاد.

ونقل "تلفزيون سوريا"، اليوم الثلاثاء، عن المصادر قولها إن "نشاط المعهد توقف فعليا في 28 من أكتوبر الماضي، أي قبل بدء عملية ردع العدوان، ما ينفي صحة بعض الروايات المتداولة عن مسؤولية الإدارة الجديدة في إغلاقه"، مشيرة إلى أن "قرار إعادة فتح المعهد أو إغلاقه بشكل دائم يظل غير معروف".

وأُسس المعهد في عام 1958 ليكون ضمن أهم المؤسسات الموسيقية في سوريا، إلى جانب معهد صلحي الوادي في دمشق. وعُرف المعهد باسمه الجديد "معهد صباح فخري للموسيقى" منذ عام 2006، تكريمًا للفنان السوري.

وكان المعهد يضم نحو 230 طالبًا تتراوح أعمارهم بين سبع و18 عامًا، ويعمل فيه نحو 20 أستاذًا يقدمون تعليمًا موسيقيًا بأسعار رمزية.

ويعتبر المعهد الموسيقي في حلب أحد أهم المعاهد الفنية على مستوى سوريا، وتعلّم فيه كبار الفنانين السوريين مثل الفنان الراحل "صباح فخري".

ووفق تفلزيون سوريا ، "عانى المعهد على مدى سنوات من حكم نظام الأسد من إهمال شديد، شمل نقص التمويل، وتهالك الأدوات الموسيقية، وانعدام التدفئة، فضلاً عن ضعف الأجور الرمزية للأساتذة، والتي لا تتجاوز 1500 ليرة سورية (نحو 10 سنتات) للحصة الواحدة".

وخلال الأشهر الأخيرة، تم اتخاذ إجراءات أوقفت نشاط المعهد بالكامل، شملت عدم استقبال الطلاب والأساتذة، وتخفيض دوام الإداريين إلى يومين فقط في الأسبوع، مع تفكيك أجهزة الطاقة الكهربائية ومصادرة الوقود اللازم للتدفئة. هذه الخطوات جاءت في عهد النظام البائد، وفقا لما أكده ناشطون.

وأكد مصدر في إدارة المعهد، لموقع "سناك سوري" الإخباري ، أن الإغلاق بدأ يوم 28 من أكتوبر الماضي، مضيفًا أن الإدارة لم تُبلّغ بقرار إغلاق دائم أو بإمكانية استئناف النشاط.

ونقل التلفزيون عن محام يدعى علاء السيد قوله إنّ مبنى المعهد مستأجر منذ عقود من عائلة بودقة، التي غادرت البلاد منذ زمن طويل.

وأضاف أن بعض أقرباء المالكين حاولوا استعادة المبنى بالقوة، إلا أن الجهات الأمنية تدخلت وأجلتهم بعد التأكد من عدم امتلاكهم صفة قانونية. الأمر الذي ربما يبرر تأخر البت في قضية إعادة فتح المعهد أو إعادة المبنى إلى أصحابه

click here click here click here nawy nawy nawy