الزمان
الإسماعيلي يواصل السقوط بخسارة جديدة في الدوري أمام سموحة البحيرة: الكشف على 400 مواطن في قافلة طبية مجانية بقرية زهور الأمراء بالدلنجات رانيا المشاط تبحث مع وفد منظمة التعاون الاقتصادي والتنمية تطورات تنفيذ البرنامج القُطري مع المنظمة محافظة البحيرة ترفع حالة الاستعداد لمواجهة احتمالية زيادة منسوب النيل بفرع رشيد وكيل المخابرات الأسبق: مصر حاولت إنقاذ القضية الفلسطينية بـ«حجر الانتخابات» قبل طوفان الأقصى الخطيب و15 مرشحا.. الأهلي يعلن رسميا غلق باب الترشح للانتخابات وكيل جهاز المخابرات الأسبق يكشف كواليس محادثات مع حماس بعد طوفان الأقصى ميدان الكتب.. إزالة أهم ميادين المنصورة تثير الجدل ومحافظة الدقهلية ترد محافظ الغربية يستقبل وزير الأوقاف والمفتي ورئيس الإعلام بالعيد القومي 227 توتي: ما حدث مع روما لم يسبق له مثيل افتتاح 3 مساجد جديدة بمراكز كفر الشيخ تحت شعار خدمة بيوت الله شرف بعد خفض الفائدة.. الفرق في أرباح الـ100 ألف بين شهادة البنك الأهلي وشهادة بنك مصر
رئيس مجلس الإدارة ورئيس التحريرإلهام شرشر

أخبار

مصادر تنفي مسئولية الإدارة السورية الجديدة عن إغلاق معهد الموسيقي في حلب

نفت مصادر مسئولية الإدارة السورية الجديدة عن إغلاق معهد الموسيقي في حلب بشمال البلاد.

ونقل "تلفزيون سوريا"، اليوم الثلاثاء، عن المصادر قولها إن "نشاط المعهد توقف فعليا في 28 من أكتوبر الماضي، أي قبل بدء عملية ردع العدوان، ما ينفي صحة بعض الروايات المتداولة عن مسؤولية الإدارة الجديدة في إغلاقه"، مشيرة إلى أن "قرار إعادة فتح المعهد أو إغلاقه بشكل دائم يظل غير معروف".

وأُسس المعهد في عام 1958 ليكون ضمن أهم المؤسسات الموسيقية في سوريا، إلى جانب معهد صلحي الوادي في دمشق. وعُرف المعهد باسمه الجديد "معهد صباح فخري للموسيقى" منذ عام 2006، تكريمًا للفنان السوري.

وكان المعهد يضم نحو 230 طالبًا تتراوح أعمارهم بين سبع و18 عامًا، ويعمل فيه نحو 20 أستاذًا يقدمون تعليمًا موسيقيًا بأسعار رمزية.

ويعتبر المعهد الموسيقي في حلب أحد أهم المعاهد الفنية على مستوى سوريا، وتعلّم فيه كبار الفنانين السوريين مثل الفنان الراحل "صباح فخري".

ووفق تفلزيون سوريا ، "عانى المعهد على مدى سنوات من حكم نظام الأسد من إهمال شديد، شمل نقص التمويل، وتهالك الأدوات الموسيقية، وانعدام التدفئة، فضلاً عن ضعف الأجور الرمزية للأساتذة، والتي لا تتجاوز 1500 ليرة سورية (نحو 10 سنتات) للحصة الواحدة".

وخلال الأشهر الأخيرة، تم اتخاذ إجراءات أوقفت نشاط المعهد بالكامل، شملت عدم استقبال الطلاب والأساتذة، وتخفيض دوام الإداريين إلى يومين فقط في الأسبوع، مع تفكيك أجهزة الطاقة الكهربائية ومصادرة الوقود اللازم للتدفئة. هذه الخطوات جاءت في عهد النظام البائد، وفقا لما أكده ناشطون.

وأكد مصدر في إدارة المعهد، لموقع "سناك سوري" الإخباري ، أن الإغلاق بدأ يوم 28 من أكتوبر الماضي، مضيفًا أن الإدارة لم تُبلّغ بقرار إغلاق دائم أو بإمكانية استئناف النشاط.

ونقل التلفزيون عن محام يدعى علاء السيد قوله إنّ مبنى المعهد مستأجر منذ عقود من عائلة بودقة، التي غادرت البلاد منذ زمن طويل.

وأضاف أن بعض أقرباء المالكين حاولوا استعادة المبنى بالقوة، إلا أن الجهات الأمنية تدخلت وأجلتهم بعد التأكد من عدم امتلاكهم صفة قانونية. الأمر الذي ربما يبرر تأخر البت في قضية إعادة فتح المعهد أو إعادة المبنى إلى أصحابه

click here click here click here nawy nawy nawy