الزمان
وزير الخارجية يلتقي وزير خارجية جامبيا لبحث سبل تعزيز العلاقات الثنائية وزيرة البيئة تبحث فرص التوسع في الاستثمارات البيئية المستدامة داخل المحميات الطبيعية تامر ناصر: شراكة الدولة والقطاع الخاص المحرك الرئيسي لنمو السوق العقارية أحمد عبد الحافظ: تطوير البنية التحتية للموانئ رفع تصنيف مصر عالميًا في النقل البحري عاطر حنورة: مشروعات الشراكة أسرع الآليات لانخراط القطاع الخاص في الاقتصاد تامر ناصر: المطور العقاري في مصر يتحمل عبء التمويل.. والصناديق العقارية حل لم يُستغل بعد اتصال هاتفي بين وزير الخارجية ونظيره السلوفاكي رئيس الوزراء: حزمة تسهيلات وحوافز لتشجيع الاستثمار قريبا رئيس الوزراء يطمئن المواطنين بشأن القروض الجديدة والديون المتحف المصري الكبير يفتح آفاق التعاون الأورو متوسطي لحماية التراث الثقافي ضبط 33 متهما بتوزيع رشاوى انتخابية ومخالفة الدعاية.. وانسحاب مرشحين بعد القبض على أنصارهما بوتين: الدرع النووي الروسي أكثر حداثة من القوات النووية لأي دولة أخرى
رئيس مجلس الإدارة ورئيس التحريرإلهام شرشر

خارجي

البيت الأبيض: ترامب يدرس إقالة جيروم باول من الاحتياطي الفيدرالي الأمريكي

أفاد المستشار الاقتصادى للبيت الأبيض كيفن هاسيت، الجمعة، بأن الرئيس الأمريكى دونالد ترامب وأعضاء فريقه يدرسون مسألة إقالة جيروم باول، رئيس مجلس الاحتياطى الفيدرالى.

وقال هاسيت رداً على سؤال في البيت الأبيض، بشأن ما إذا كانت إقالة جيروم باول خياراً مطروحاً: "سيواصل الرئيس وفريقه دراسة هذه المسألة".

وجاء تصريح هاسيت بعد يوم من تصعيد ترمب لخلاف قديم مع باول، متهماً إياه بالتصرف "لأغراض سياسية" بعدم خفض أسعار الفائدة.

وأضاف ترمب أنه يتمتع بسلطة إقالة باول من منصبه "سريعاً جداً".

وفي وقت سابق، قال لباول إن القانون "لا يسمح بإقالته"، وإنه لن يغادر منصبه إذا طلب منه ترمب ذلك، مشيراً إلى أنه ينوى الاستمرار في عمله حتى نهاية ولايته فى مايو 2026.

وأوضح باول هذا الأسبوع أنه لا يعتقد أن القضية الحالية أمام المحكمة العليا الأمريكية ستسرى على الاحتياطى الفيدرالى.

حذّر وزير الخزانة الأمريكى من أن إقالة رئيس مجلس الاحتياطي الفيدرالي جيروم باول قد تُعرض الأسواق المالية لعدم الاستقرار.

وبدا أن هاسيت ينأى بنفسه عن كتابه الصادر عام 2021 بعنوان "الانجراف: منع انزلاق أمريكا نحو الاشتراكية"، والذي ساق فيه الحجج على أن إقالة باول خلال ولاية ترمب الأولى كانت ستضر بسمعة الاحتياطي الاتحادي، وكان من الممكن أن تضعف مصداقية الدولار وتؤدي إلى انهيار سوق الأسهم.

وقال هاسيت، الجمعة: "أعتقد أن السوق كانت مختلفة تماماً في ذلك الوقت. وكما تعلمون، كنت أشير إلى التحليل القانوني الذي أجريناه آنذاك. وإذا ظهر تحليل قانوني جديد يقدم رؤية مختلفة، فعلينا إعادة النظر فى استجابتنا".

ولم يتضح ما هو التحليل القانوني الجديد الذي يشير إليه، ولكن هناك قضية تحظى بمتابعة عن كثب، حيث ستحسم ما إذا كان ترمب تجاوز صلاحياته عندما طرد عضوين ديمقراطيين من مجالس عمل اتحادية، وهذه القضية منظورة حالياً أمام المحكمة العليا، وتعتبر سابقة محتملة لتحديد ما إذا كان بمقدور ترمب إقالة باول.

click here click here click here nawy nawy nawy