الزمان
رغم ارتفاع الأسعار.. إقبال كبير على شراء الفسيخ والرنجة بالتزامن مع شم النسيم الدراما الرمضانية 2025 تشهد ميلاد النجوم مصطفى وياسمينا ومعتز وأحمد ودنيا ويوسف وعبدالرحمن مشروع قانون العمل يمر نهائيا من البرلمان.. والنواب: توافق كامل مع منظمة العمل الدولية الجولة الخليجية للرئيس السيسى فى عيون الخبراء والنواب: نتائج كبيرة على المستويات السياسية والاقتصادية النائب حازم الجندي: قانون الإيجار القديم إهدار للثروة العقارية.. مالك ولا يملك يوسف أيمن يخطف الأنظار بفضية التراب ناشئين... ومصر تلمع بـ5 ميداليات في البطولة العربية باريس سان جيرمان يقترب من التأهل لنهائي دوري الأبطال بفوز ثمين في معقل أرسنال محافظ البحر الأحمر يعلن رفع حالة الطوارئ استعدادًا لمواجهة العاصفة الترابية غدًا جون بولتون: ترامب يقول أمورا ولا يلتزم بها بعد ذلك تحسبا للتقلبات الجوية وزير الري يوجه بمتابعة حالة المصارف والترع وزير الري يتابع الدراسات الجارية والمستقبلية لبرنامج البحوث التطبيقية بين مصر وهولندا Water-JCAR تعطيل الدراسة غدا فى جميع المعاهد الأزهرية بسبب العاصفة الترابية
رئيس مجلس الإدارة ورئيس التحريرإلهام شرشر

أخبار

نائب وزير المالية: بيئتنا الضريبية كانت طاردة للاستثمار.. وحزمة التيسيرات الأولى مجرد بداية

نائب وزير المالية
نائب وزير المالية

رأى شريف الكيلاني، نائب وزير المالية للسياسات الضريبية، أن البيئة الضريبية الحالية في مصر ليست في أفضل حالاتها لتشجيع الاستثمار، قائلا إن الوزارة تبنت شعار «نقطة ومن أول السطر» كعنوان لحزمة من التسهيلات والإصلاحات الجذرية التي تهدف لتغيير هذا الواقع.
وتساءل خلال تصريحات لبرنامج «بالورقة والقلم» مع الإعلامي نشأت الديهي، عبر شاشة «TEN» مساء الإثنين: «هل نحن فعلا في بيئة ضريبية مواتية لتشجيع الاستثمار في الوقت الحالي؟ الإجابة بكل وضوح هي لا».
وشدد أن تشخيص المشكلة هو بداية العلاج، موضحا أن «العلاج يبدأ بأن نكتشف العوار أو المرض أو الثغرات الموجودة لدينا، فحددنا أولوياتنا لعمل الإصلاح والتسهيلات، وما الذي يجب فعله الآن لتسهيل الأمور على الممول وخلق بيئة مناسبة له لضخ الاستثمارات، سواء كان محليا أو أجنبيا».
وأضاف أن أبرز المشاكل التي واجهت النظام الضريبي «كثرة النزاعات الضريبية، وسوق موازي كبير جدًا، وإرهاق كبير جدًا على الإدارة الضريبية في الفحص».
وأكد أن الحزمة الأولى من الإصلاحات التي تم إطلاقها تمثل «بداية الطريق وتتضمن الأولويات الملحة لتطبيق شكل مختلف للنظام الضريبي» مشددا أنها «ليست النهاية».
ونوه إلى ضرورة تغيير الفلسفة الحاكمة للنظام الضريبي، معقبا: «الشكل المختلف هذا يتطلب إلغاء موضوع الحصيلة الضريبية من تفكيرنا قليلا، وألا يكون التوجه هو أن الممول عبارة عن خزنة أو صندوق سنذهب لنأخذ منه حصيلة الضرائب، كان لابد من اتخاذ هذه الجرأة».
وأكد أن تغيير الصورة الذهنية السلبية السابقة للمول يبدأ في تحسين بيئة الاستثمار وبناء شراكة عادلة مع الممول، بحيث يدفع ما عليه فقط طبقا للقانون، قائلا: «لو شعر الممول - وكان هذا الإحساس سائدا وقتها - أنه فيه جباية والضرائب يأخذون أكثر من حقهم، وأن لديه خلافات لا تنتهي، فأنا كدولة خسرته، والبعض منهم فكر في وقت من الأوقات، بل ونفذ وخرج بره مصر تماما، وبدأ يوجه استثماراته خارج مصر؛ بسبب البيئة الطاردة، فكان لابد من احتواء هذا الموقف».

slot online

موضوعات متعلقة

click here click here click here nawy nawy nawy