الزمان
الوطنية للانتخابات: جميع اللجان ذات الكثافات مستمرة في العمل حتى تمكين آخر ناخب من الإدلاء بصوته معتز عبدالفتاح: أحمد الشرع لعبها صح وفكر زي السادات الخارجية الأمريكية تنفي عقد أي لقاء بين كوشنر وياسر أبو شباب الرئيس السيسي يعزي نظيره الكيني في ضحايا الانزلاق الأرضي ويؤكد دعم مصر الكامل الوطنية للانتخابات: نفتح أذرعنا للتعاون مع كل منظمات المجتمع المدني.. معندناش حاجة نخبيها الزمالك يشكو زيزو رسميًا للجنة الانضباط باتحاد الكرة عباس من فرنسا: لا بد من إنهاء الكارثة التي يتعرض لها شعبنا الفلسطيني بغزة لصوص يسرقون 6 ثماثيل رومانية من المتحف الوطني السوري وسط أجواء احتفالية.. عروسان يدليان بصوتهما في لجنة الشهيد حسين جمال عبد الرحمن بالمنيب أمين عام مساعد حزب مستقبل وطن: أغلب مرشحينا من الشباب.. كيف لهم أن يأتوا بالمال السياسي؟! متحدث الصحة: الفريق الطبي يجري الفحوصات اللازمة للفنان محمد صبحي تحت متابعة الرئيس السيسي حماس: قانون إغلاق الإعلام الأجنبي محاولة إسرائيلية لإخفاء جرائمها
رئيس مجلس الإدارة ورئيس التحريرإلهام شرشر

أخبار

وزير الخارجية: فخور بالانتماء إلى أسيوط.. وأخدت البركة من البابا تواضروس

أعرب الدكتور بدر عبد العاطي، وزير الخارجية والهجرة، عن فخره بالانتماء إلى محافظة أسيوط، موضحًا أنها المكان الذي نشأ فيه وحصل منه على الشهادات الابتدائية والإعدادية والثانوية.

وقال خلال الحلقة الأولى من بودكاست «دبلوكاست Diplocast»، الذي يقدمه الإعلامي رامي رضوان، مساء الثلاثاء: «أعتز بالجذور العريقة والعظيمة في محافظة تمتد أصولها إلى العهد الفرعوني، ويكفي أن فيها حضارة البداري قبل حضارة الأسرات».

وأشار إلى أن وعيه ووجدانه وشخصيته تشكلوا داخل أسيوط التي تعد من أفقر محافظات الجمهورية، لكنها غنية بناسها، مؤكدًا أنها شهدت خلال الفترة الأخيرة طفرة عمرانية وتحديثية كبيرة.

وأوضح أن تلك الطفرة تعود إلى «الأيادي البيضاء للرئيس عبدالفتاح السيسي، وتوجيهه بعدم اقتصار التحديث على القاهرة، وإنما امتداده الآن لـ21 مدينة جديدة».

وأشاد بمدينة أسيوط الجديدة التي تشهد تنمية كبيرة، قائلًا: «خلال حفل تخريج دفعة جديدة من كلية الشرطة أخدت البركة من البابا تواضروس الثاني، الذي أكن له كل التقدير والاحترام، قال لي أنا لسة جاي من أسيوط وهالني ما شاهدته من تطوير وتحديث».

ولفت إلى فخره بأن السيدة مريم البتول والسيد المسيح عاشوا 6 أشهر في الدير المحرق الموجود في المحافظة، مؤكدًا أن «الأمر يعكس فكرة عن التسامح الذي يتمتع به الشعب المصري».

وأكمل: «عندما كنا أطفالًا كنا نخرج من المدارس ونتوجه للعب في الكنائس وعُمر القسيس ما كان يمنعنا، والمدرسة الابتدائية كانت تخصص رحلات إلى الدير المحرق ودير درونكا الذي لجأت إليه السيدة مريم والسيد المسيح».

click here click here click here nawy nawy nawy