الزمان
رئيس مجلس الإدارة ورئيس التحريرإلهام شرشر

فن

بعضهم يرفع شعار «ياليت الشباب يعود يومًا»...

«ابحث معنا»..نجوم اختفوا في ظروف غامضة بعد ما أمتعونا

جانب من هؤلاء الفنانين
جانب من هؤلاء الفنانين

"مصر ولادة" جملة كثيراً ما نسمعها تتردد، ونتركها تمر مرور الكرام على أذنننا،ولكن عند التدقيق فيها،نجد انها ليست مجرد عبارة قيلت لإشعال الحماسة الوطنية، بل أنها فعلا صائبة، فتعد مصر رائدة فى كثير من المجالات، وتعد صناعة السينما والفن أهمها، بكونها حاضنة لجميع المواهب المحلية والوافدة من جميع البلدان الشقيقة،فأخرجت لنا كثير من الفنانين والنجوم العُظام،الذين أثرونا بموهبتهم وفنهم الراقى،وأضافوا كثيرا الى الفن والسينما المصرية بوجهه خاص،ولهذا فهم عملوا على تشكيل وجدان الكثيرين باسلوبهم الواقعى السهل وشخصيتهم الغير متكلفة،فبعضهم رحل عن عالمنا ولكنه ترك وراءه أثر عظيم ليظل فى الذاكرة الى الابد،وبعضهم مازال معنا ولكنهم منسيون او اصبحوا خلف الاضواء بحكم كبر سنهم،فبتالى تلاشى ظهورهم رويدا رويدا  على الشاشات الى أن تغافل عنهم منتجى الأعمال الفنية من دراما وسينما

وفى السطور القليلة التالية، تلقي " الزمان" الضوء على هؤلاء الفنانين،وتبحث عن سبب اختفائهم  :ـ

الفنانة سميرة أحمد

تعد الفنانة سميرة أحمد من الفنانات المميزات فى السينما المصرية فدائما ماكانت تظهر فى دور البنت الرقيقة الهادئة،فتألقت فى افلام الابيض والاسود منذ بداية ظهورها من حوالى نصف قرن، قدمت "أحمد" خلال مسيرتها السينمائية ما يزيد على 70 فيلماً من بينها عدد كبير من أهم أفلام السينما المصرية ومن ضمنهم  (أم العروسة) وفيلم (هارب من الأيام). من أفضل أدوارها فيلم (ليل وقطبان) عام 1973 من إخراج أشرف فهمي وشاركها البطولة فيه القدير محمود ياسين

كما قدمت سجلاً حافلاً في الدراما التلفزيونية   فمن أشهر مسلسلاتها (امرأة من زمن الحب) و(أميرة في عابدين)لتؤكد استمراريتها كفنانة ونجمة سجلت علامات مضيئة في السينما وفي تاريخ الفن المصري

لم تكن "الفنانة"  تتمتع بالجمال والموهبة وحدهما بل أيضاً بالذكاء الفني وهو ما مكنها من الاختيار والتنوع في أدوارها وأفلامها لتشكل هذه الأدوار وهذه الأفلام علامات مهمة في مشوارها السينمائي وأيضاً في مسيرة السينما وفي عقل ووجدان جمهورها، ولم تكتف هذه الفنانة الكبيرة بما حققته كنجمة بل دخلت مجال الإنتاج وأنتجت عدد من الأفلام التي من بينها أفلاماً ستظل خالدة في ذاكرة السينما، مثال فيلم (امرأة مطلقة) وفيلم  عالم عيال عيال بطولة رشدى اباظة

الفنان  سمير صبرى

"ابن الوز عوام" أحب “سمير صبري”  الفن منذ صغره، حيث تربى وسط عائلة تجيد الفن وتتذوقه، حيث كانت والدته تعزف البيانو وخالته تعزف على العود، كما كان يذهب إلى دور السينما والمسرح برفقه عائلته بصورة مستمرة مما ساهم في تكوين شخصيته.

ظهر لأول مرة على شاشة السينما ككومبارس مع العندليب الاسمر عبد الحليم حافظ في أغنية “بحلم بيك”.

عمل فى بدايته فى الإذاعة المصرية  كمقدم لبرنامج بعنوان “ما يطلبه المستمعون” في الإذاعة الإنجليزية، ثم انتقل من الإذاعة إلى التليفزيون من خلال برنامج بعنوان” النادي الدولي بالتلفزيون المصري”.اتجه “سمير صبري” بعد ذلك إلى التمثيل والغناء حيث قدم منذ بداية مسيرته الفنية في الستينيات والسبعينيات من القرن الماضي العديد من الأعمال الفنية بالسينما والتلفزيون والمسرح، ومن أبرز أعماله التلفزيونية “ملكة في المنفى” و”بفعل فاعل” و”سامحني يا زمن” و”أدهم الشرقاوي و”أولاد عزام” و”قضية رأى عام” و”حق مشروع” و”حضرة المتهم أبى

كما وصل رصيد "صبرى" الفني السينمائي الذي جمع بين اللون الكوميدي والاستعراض الغنائي إلى حوالي 138 فيلماً، ومن ضمنهم “جحيم تحت الأرض” و”القتل اللذيذ” و”مجانين على الطريق” و”لعبة الأشرار و”جحيم تحت الماء” و”التوت والنبوت” و”احترس من الخط” و”ممنوع للطلبة” و”حكايتي مع الزمان” و”البحث عن فضيحة” و”قصر الشوق” و”أخطر رجل في العالم” و“30 يوم في السجن” و”بين القصرين”

بالإضافة إلى التمثيل و رصيده الفنى الثمين قام الفنان بتأسيس شركة للإنتاج الفني، كما استمر في تقديم عدد من البرامج التلفزيونية منها “الفرقة 16” و”هذا المساء” و”وكان زمان”، ورغم قلة ظهوره ولكنه يظطل فى الذاكرة باغنيته الشهيرة سكر حلوة الدنيا سكر

الفنانة تيسير فهمى

احدى الفنانات التى تترك فى نفس مشاهديها نوع من الراحة والسكينة التى تحملها ملامحها الهادئة

 تخرجت من قسم التمثيل بالمعهد العالي للفنون المسرحية عام 1977م، بدأت  مشوارها الفني من خلال بعض الأدوار الصغيرة في مسرح الشباب، ثم اتجهت للسينما بعد أن رشحها المخرج “بركات” الذي شاهدها إحدى المرات وهي تجسد مشهداً تمثيلياً أثناء دراستها بالمعهد للمشاركة في بطولة فيلم “شباب تحت العشرين”.قدمت “تيسير” لأول مرة دور البطولة المطلقة من خلال فيلم “العوامة 70” أمام الفنان “عادل إمام”، والذي لاقي قبولاً واسعاً لدي الجماهير والنقاد مماً ساعدها على استكمال مشوارها الفني والمشاركة في بطولة عدد من الأفلام والمسلسلات والمسرحيات على المستوى المصري والعربي. من أبرز أعمالها السينمائية: “السلاحف” و”التوت والنبوت” و”الصعود إلى الهاوية” و”الشيطان يقدم حلاً” و”دسوقي أفندي في المصيف” و”يمين طلاق” و”صيد الحيتان”، كما قدمت العديد من الأعمال التلفزيونية من أبرزها: “أبناء ولكن” و”العقاب” و”صح النوم” و”رأفت الهجان” و”بين القصرين” و”أماكن في القلب” و”الهاربة”، بالإضافة إلى عمل مسرحي واحد فقط بعنوان “حضرات السادة العيال”، ورغم هذا الكم الهائل من الاعمال الفنية لم نشاهدها على الشاشات منذ فترة، ويذكر ان الفنانة صرحت لجريدة السودان اليوم فى ديسمبر الماضى قائلة “اعتبروني اعتزلت الفن”، ورفضت “فهمي” إبداء أي تفسير أو سبب يوضح قرار ابتعادها أو اعتزالها الفن

الفنان محمود ياسين

صاحب الصوت الرخيم المميز الملىء بالدفء والشجن صدق من لقبه بفتى  الشاشة الاول ، شارك خلال فترة الستينات في عدة أعمال بأدوار صغيرة ومنهم: مسلسل "المطاردة"، مسلسل "الزير سالم"، فيلم "الرجل الذي فقد ظله"، فيلم "القضية 68"، فيلم "حكاية من بلدنا" وفيلم "شيء من الخوف".

عام 1970 قام بأول بطولة له في السينما في فيلم "نحن لا نزرع الشوك" مع الفنانة الكبيرة شادية  وخلال فترة السبعينات قدم الكثير من الأعمال ومن ضمنهم "حلاوة زمان"، مسلسل "الرجل الغامض"، فيلم "إمرأة من القاهرة"، فيلم "الخيط الرفيع"، فيلم "أختي"، مسلسل "القاهرة والناس"، فيلم "صور ممنوعة القصة الأولى"، فيلم "الزائرة"، فيلم "أنف وثلاث عيون"، فيلم "أنا وابنتي والحب وفى

اما الثمانينات شارك في الكثير من الأعمال الهامة ومنهم فيلم "اللصوص"، مسلسل "الأبله"، فيلم "الأخرس"، فيلم "الباطنية"، فيلم "الوحش داخل الإنسان"، فيلم "الشريدة"، مسلسل "بعثة الشهداء"، مسلسل "البريء"، مسلسل "ميراث الغضب"، "وكالة البلح"، فيلم "الكماشة"، فيلم "العملية 42"، فيلم "شاهد إثبات"، فيلم "الرجل الصعيدي"، فيلم "إبليس في المدينة"، مسلسل "اللقاء الثاني"، فيلم "الأب الشرعي"، فيلم "أيام الرعب"، فيلم "الطعم والسنارة"، فيلم "نواعم"، فيلم "رجل ضد القانون

وخلال فترة التسعينات، أصبح مقلاً بأعماله فشارك في: مسلسل "مذكرات زوج"، مسلسل "كنوز لا تضيع"، فيلم "ليل وخونة"، فيلم "عودة الهارب"، فيلم "تصريح بالقتل"، فيلم "الستات"، فيلم "الفضيحة"، فيلم "الشجعان"، مسرحية "الخديوي"، مسلسل "أهل الطريق"، مسلسل "سور مجرى العيون"، فيلم "إمرأة تدفع الثمن "، مسلسل "فارس السيف والقلم"، فيلم "أيام الشر"، فيلم "اغتيال فاتن توفيق"، فيلم "قشر البندق"، مسلسل "عزبة المنيسي"، مسلسل "اﻹمام أبو حنيفة النعمان"،

وفى الالفية ، شارك في العديد من الأعمال وهي: مسلسل "رياح الشرق"، فيلم "الأخطبوط "، مسلسل "سوق العصر"، مسلسل "اللؤلؤ المنثور"، مسلسل "العصيان" في جزئيه الأول والثاني، مسلسل "ثورة الحريم"، مسلسل "حكاوي طرح البحر"، مسلسل "بابا في تانية رابع"، مسلسل "سلالة عابد المنشاوي"، مسلسل "التوبة"، مسرحية "أصوات قلبت العالم"، فيلم "الجزيرة"، مسلسل "السماح"، فيلم "الوعد"، مسلسل "وعد ومش مكتوب" وفيلم "عزبة آدم".وعام 2010 شارك في مسلسل "ماما في القسم" مع الفنانة سميرة أحمد

وكان اخر ظهور له عام 2012 في فيلم "جدو حبيبي" مع بشرى ولبنى عبد العزيز وتوالت أعماله السينمائية حتى بلغ رصيده لأكثر من 200 فيلماً

وتُوج تاريخ الفنان “محمود ياسين” بالكثير من الجوائز والأوسمة التي بلغت حوالي 50 جائزة من مختلف المهرجانات في مصر وخارجها، حيث حصل كما تم اختياره كرئيس تحكيم لجان مهرجان القاهرة للإذاعة والتلفزيون عام 1998م، ورئيس شرف المهرجان في نفس العام، إلى جانب اختياره عام 2005م من قبل الأمم المتحدة سفيراً للنوايا الحسنة لمكافحة الفقر والجوع لنشاطاته الإنسانية المتنوعة،ورغم كل هذا التاريخ المشرق منعه تقدم السن من الظهور ولكنه يظل ذو قيمة كبيرة فى نفوس محبيه وجمهوره

الفنانة نادية لطفى

ليت الشباب يدوم طويلا، نادية لطفى ايقونة من ايقونات الجمال فى السينما المصرية التى لم تغب عن ذاكرتنا حتى اليوم باعمالها الخالدة واسلوبها الجذاب، فتاة احلام كل شباب جيلها

لعبت الصدفة دور في دخولها مجال التمثيل ففي سهرة إجتماعية قابلت المنتج رمسيس نجيب الذي رأى فيها بطلة فيلمه القادم "سلطان" مع وحش الشاشة فريد شوقي عام 1958.

في فترة الستينات كان نجم نادية لطفي يتألق فقدمت عدد كبير من الأعمال السينمائية التى تعتبر علامة فى صناعة السينما ومن ضمنهم  افلام "حبي الوحيد"،"عمالقة البحار"،  "السبع بنات"،"مع الذكريات"،  "نصف عذراء"،  "لا تطفىء الشمس"، "عودي يا أمي"، "من غير ميعاد"،"أيام بلا حب"، فيلم "الخطايا"،  "مذكرات تلميذة"، "قاضي الغرام"، "صراع الجبابرة"، "حب لا أنساه"،  "الباحثة عن الحب"، "، "للرجال فقط"، فيلم ، "الخائنة"،  "مطلوب أرملة"،  "المستحيل"،"قصر الشوق"، "بنت شقية"، "أبي فوق الشجرة" "المومياء" من إخراج شادي عبد السلام الذي يعد أفضل فيلم بتاريخ السينما المصرية والعربية.

وتوالت اعمالها الهامة خلال السبعنيات والثمانينات  فقدمت اعمال اسمائها وحدة علامة فارقة ومن ضمنهم   افلام "كانت أيام"،  "الرجل المناسب"، "اعترافات إمرأة"،"عشاق الحياة"،  "أضواء المدينة"،"زهور برية"، "رجال بلا ملامح"، "الاخوة الاعداء"، "قاع المدينة"، "بديعة مصابني"، "على ورق سيلوفان "وراء الشمس"، فيلم "رحلة داخل امرأة" وبالاضافة الى المسلسل الأول الذي شاركت فيه في مسيرتها الفنية "إلا دمعة الحزن".

وفى عام 1980 قدمت فيلمين هما "سنوات الإنتقام" و"أين تخبئون الشمس"و عام 1982 قدمت فيلم وحيد هو فيلم "الأقدار الدامية" من إخراج خيري بشارة.

ثم غابت أربع سنوات عن الفن لتعود عام 1986 وتقدم فيلم "منزل العائلة المسمومة" إخراج محمد عبد العزيز.

وفى عام 1988 قدمت آخر أفلامها حتى الآن وهو فيلم "الأب الشرعي" مع محمود ياسين ومن إخراج ناجي أنجلو.

ورغم الرصيد الهائل من الاعمال كان اخر ظهور لها من خلال مسلسل "ناس ولاد ناس"  لتنقطع بعده عن الظهور مكتفية بالنشاط الانسانى لتغير ملامحها بحكم تقدم السن لتظل رمزا للجمال فى عين جمهورها

الفنان جميل راتب

صاحب الصوت المميز والطلة الاخاذة، ربما لم يحتل اسمه المركز الأول في أفيشات الأفلام، ولم تظهر صورته غلافا متكررًا لأشهر المجلات، لكن حينما تحاول أن تحصى الفنانين الأهم في السينما والتليفزيون يجب أن تضع اسمه.

يعتبر " راتب" الرجل الذي قدم السهل الممتنع في التمثيل، فكان نموذجا لأجيال جاءت من بعده.

اول عمل شارك فيه كان عام 1941، مع توجو مزراحي الذي شاهده في مسرحيات الجامعة فطلبه لتمثيل مشهد واحد مع ماري منيب في «الفرسان الثلاثة»، لكن عائلته أصرت على حذف المشهد الخاص به.

. في بداية الأربعينات حصل على جائزة الممثل الأول، وأحسن ممثل على مستوى المدارس المصرية والأجنبية في مصر.

. كان أول ظهور سينمائي له عام 1946، من خلال فيلم «أنا الشرق»، انتقل للعالمية عندما شاهده الكاتب الفرنسي، أندريه جيد، فنصحه بدراسة فن المسرح في باريس، وهو ما قام به بالفعل، وفىعام 1951، عاد إلى مصر  مع الفرقة الفرنسية الكوميدية «فرانسيز»، التي كان عضوا فيه، لتقديم عروض مسرحية متنوعة كما شارك في عرض مسرحية «الوريث» مع تلك الفرقة

ولهذا نشرت إحدى الجرايد الفرنسية في ذلك الوقت تقريرا يشيد بأداء «راتب»، وقالت في تقريرها: «عندما يؤدي (راتب) دوره على الخشبة في مسرحية الوريث فإنه يخطف أنظار الحضور بأدائه القوي وعينيه الحادتين

استقر"راتب" في مصر في منتصف السبعينات، وبدأ الظهور في السينما المصرية منذ ذلك الحين بشكل أكبر،و كان فيلم «الصعود إلى الهاوية»، الذي قدمه عام 1978، نقطة التحول الرئيسية في مشواره السينمائي، حيث أدى دور «أدمون». حصل عن دوره في الفيلم على جائزة الدولة تسلمها من الرئيس الراحل أنور السادات كأحسن دور ثاني.

شارك بدور صغير، عام 1962، في الفيلم الأمريكي الشهير Lawrence of Arabia. مع العالمى عمر الشريف

،كما قدم عام 1985 واحدا من أهم أدواره السينمائية، في فيلم «الكيف»، مؤديا دور «سليم البهظ» وعام 1994، بدأ مشواره مع سلسلة أجزاء مسلسل «يوميات ونيس»، من بطولة  الفنان محمد صبحي، حيث قدم دور «أبوالفضل جادالله»، والد «ونيس»، ونجح في دوره نجاحا كبيرا جعله يرتبط بأذهان عدد كبير من الأجيال.

ومن ثم غاب لمدة عامين ثم عاد في رمضان 2014، وشارك في مسلسل «شمس» من بطولة ليلى علوي، التي كانت تقول في كل لقاءاتها: «أشارك جميل راتب في بطولة شمس»،تدهورت حالته الصحية بشكل كبير في الفترة الأخيرة، وأصبح غير قادر على المشي بعد معاناته من مشاكل صحية بسبب آلام مبرحة في فقرات الظهر، وهشاشة بالعظام.

الفنان منتصر بالله

رمز من رموز الكوميدية الخفيفة فى السينما المصرية، بدأ مشواره مع فرقة ثلاثى أضواء المسرح عام 1970. عمل في السينما والمسرح والتليفزيون ومن أهم الأعمال التي شارك بها مسرحيا، شارع محمد علي، علشان خاطر عيونك، عائلة سعيدة جدا، مطلوب على وجه السرعة وفي التليفزيون شارك في عدد من المسلسلات منها “أبناء ولكن، “أيام المنيرة”، “أنا وانت وبابا في المشمش، أرابيسك، عيون، شارع المواردي.في السينما شارك في عدد كبير من الأفلام منها، الشيطانة التي أحبتني، المواطن مصري، ضد الحكومة، المعلمة سماح، محامي تحت التمرين، ياتحب يا تقب

وفى الاونة الاخيرة ابتعد الفنان المنتصر بالله عن الظهور الفنى بعد إصابته بجلطة في المخ ولم يظهر إلا في بعض المناسبات خاصة تقديم واجبات العزاء في زملائه الفنانين الذين رحلوا أو ذويهم.

الفنانة رجاء حسين

برعت في العديد من الأدوار التلفزيونية والمسرحية المتنوعة، حيث استطاعت أن تثبت قدراتها الفنية الرائعة من خلال إجادتها لأدوار الكوميديا والتراجيدي، انضمت الفنانة “رجاء حسين” إلى فرقة الريحاني عام 1958م، وعملت في الإذاعة والتلفزيون كممثلة في المسلسلات الإذاعية والتلفزيونية، كما أنها لمعت من خلال مشاركتها في أعمال المخرج الكبير “يوسف شاهين”.ومن المسلسلات الي شاركت بها:” مارد الجبل-  اللص والكلاب- على باب زويلة- أحلام الفتى الطائر-  ذئاب الجبل- المال والبنون-  زيزينيا- شجرة اللبلاب- الشهد والدموع- عايزة أتجوز-ريا وسكينة”، بينما من أشهر أفلامها:” عودة الابن الضال-  أفواه وأرانب- مال ونساء”،تعد رجاء حسين من الممثلات القلائل التى تستقر فى الذاكرة رغم قلة تواجدها على الساحة الان 

click here click here click here nawy nawy nawy