الزمان
وزيرة التضامن: مساعدة الأسر المتضررة من انهيار منزلين بحدائق القبة الأهلي وبورتو.. موعد المباراة الثالثة للمارد الأحمر في مونديال الأندية محافظ مطروح استمرار جهود المحليات في تحسني مستوي الخدمات للمواطنين طرح أول مطار مصري أمام القطاع الخاص للإدارة والتشغيل قبل نهاية 2025 الاصلاح الزراعي:يزيل 438 حالة تعدي في المهد ويواصل جهود الدعم الفني للمنتفعين «الزراعة» تنشر حصاد مديرياتها رقم 252 في الفترة من 13 وحتى 19 يونيو الجاري جهود قطاع أمن المنافذ لمواجهة جرائم التهريب ومخالفات الإجراءات الجمركية خلال 24 ساعة الداخلية تواصل حملاتها المكثفة لضبط الأسواق والتصدى الحاسم لمحاولات التلاعب بأسعار الخبز الحر والمدعم فتح باب القبول بالمدارس الثانوية الفنية لمياه الشرب والصرف الصحي.. «الحد الأدنى 92.8%» لأول مرة.. بدء أعمال اللجنة العليا لاختيار عمداء المعاهد تحرير (160) مخالفة للمحلات التى لم تلتزم بقرار الغلق خلال 24 ساعة ضبط (47417) مخالفة مرورية متنوعة خلال 24 ساعة
رئيس مجلس الإدارة ورئيس التحريرإلهام شرشر

كاريكاتير

«الخارجية الإسرائيلية» اجتماع باريس يؤدي إلى تشدد المواقف الفلسطينية وإبعاد احتمالات السلام

اعتبرت وزارة الخارجية الإسرائيلية أن الاجتماع الذي عقد اليوم الجمعة، في باريس في محاولة لإحياء جهود السلام بين اسرائيل والفلسطينيين يؤدي فقط إلى "إبعاد احتمالات السلام".

وقال المتحدث باسم الوزارة إيمانويل نحشون، في بيان إن "التاريخ سيكتب أن اجتماع باريس لم يؤدي سوى إلى تشدد في المواقف الفلسطينية وإبعاد احتمالات السلام".

وأضاف "بدلا من إقناع (الرئيس الفلسطيني) محمود عباس بقبول الدعوات المتكررة التي أطلقها رئيس الوزراء (الاسرائيلي بنيامين نتنياهو) من أجل الدخول فورا في مفاوضات مباشرة من دون شروط مسبقة، فان المجتمع الدولي يذعن لمطالب عباس ويسمح له بمواصلة التهرب من المفاوضات المباشرة". 

وعارضت اسرائيل المبادرة الفرنسية لإحياء جهود السلام والدعوة إلى عقد مؤتمر دولي قبل نهاية العام لايجاد حل للنزاع مع الفلسطينيين.

وترى تل ابيب أن استئناف المحادثات الثنائية هو السبيل الوحيد للمفاوضات. 

وكرر المجتمع الدولي الجمعة في باريس دعمه لحل الدولتين الاسرائيلية والفلسطينية، وأكد أنه سيسعى لاقناع الجانبين باستئناف المفاوضات.

وحضر ثلاثون وزيرا وممثلا للدول العربية والغربية والامم المتحدة والاتحاد الاوروبي اجتماع باريس الذي لم يدع اليه الاسرائيليون والفلسطينيون.

click here click here click here nawy nawy nawy