الزمان
رئيس مجلس الإدارة ورئيس التحريرإلهام شرشر

فن

في عيد ميلادها الـ50..

أيقونة جمال التسعينات.. من الذي لا يحب شيرين؟

شيرين سيف النصر
شيرين سيف النصر

ملامحها الأجنبية، وجهها الملائكي، موهبتها البسيطة، مؤهلات جعلت منها أيقونة جمال في جيل التسعينات، فهي كانت فتاة أحلام ذلك الجيل، دخلت قلوب كل من رآها، ولكن رغم كل هذا إلا إنها اعتزلت واختفت عن الأضواء منذ أكثر من 10 سنوات، إنها الفنانة الجميلة المعتزلة شيرين سيف النصر، التي يحل اليوم، عيد ميلادها الـ50.

ولدت في الأردن لأب مصري من أصول شركسية هو الصحفي إلهام سيف النصر وأم فلسطينية، تخرجت عام 1991 تخرجت من كلية الحقوق، وعاشت في فرنسا بضع سنوات.

دخولها الفن جاء عن طريق الصدفة، عندما التقى بها الفنان يوسف ‏فرنسيس في فرنسا أثناء عمله هناك في السفارة المصرية وقدمها للسينما، ثم عملت بعد ذلك في ‏التليفزيون لعدة سنوات.

لمعت في فترة التسعينات من خلال عدد من الأعمال الدرامية الشهيرة أبرزها "من الذي لا يحب فاطمة" بطولة الفنان أحمد عبد العزيز.

من أشهر أعمالها الدرامية: المتهم بريء، العرضحالجي، غاضبون وغاضبات، المال والبنون - الجزء الثاني، اللص الذي أحبه، الوشاح الأبيض، صراع الأقوياء، أصعب قرار.

ومن أبرز أعمالها بالسينما: النوم في العسل، سواق الهانم، أمير الظلام.

اعتزلت الفن عام 1996 بعد زواجها، ثم عادت مرة أخرى للفن ‏بعد الطلاق ، ولكن في عام 2011 تركت الفن مجددًا بعد هجرتها إلى الأردن.

تزوجت ثلاث مرات، الأولى من رجل الأعمال السعودي «عبد العزيز الإبراهيم» شقيق صاحب محطة إم بي سي، والثانية من المطرب مدحت صالح إلا زواجها انتهى بالطلاق.

وفي 5 ديسمبر 2010 ، عقد قرانها على الطبيب رائف الفقي، واستمر زواجهما عدة أشهر قبل إعلانهما الانفصال، كما تلى طلاقها وفاة والدتها مما سبب لها أزمة نفسية بالغة.

slot online
click here click here click here nawy nawy nawy