الزمان
هيئة الدواء المصرية توقع مذكرة تفاهم مع وكالة تنظيم الأدوية في أنجولا لتعزيز التعاون الدوائي بين البلدين وزيرة التضامن الاجتماعي تشهد احتفالية جمعية التطوير والتنمية لجوائز مسابقة جائزة التميز لمنظمات المجتمع المدني وزيرا الثقافة والأوقاف يفتتحان “متحف قرّاء القرآن الكريم” بالعاصمة الجديدة مركز تعزيز بالإسكندرية باتحاد بشبابها يطلق ورشة حول المهارات النفسية للتركيز ورفع القدرة العقلية برنامج الرؤية ... النائب بسام الصواف سكون وزير التنمية المحلية سبب غياب الفنان عادل أمام عن وداع شقيقتة أرملة الراحل مصطفي متولي ”حاتم محمود” .. دينامو التنمية المحلية يترأس حي شرق مدينة نصر تراجع عيار 21 .. فرصة للشراء الان اسعار الذهب مساء الاثنين قرار قضائي ضد المتهم بـ ”فبركة فيديوهات اميرة الدهب” وتفاصيل تثير الجدل مكتبة الإسكندرية تشهد حفل توزيع جوائز الدورة الأولى من مسابقة عالم خيال منتخب مصر يحدد موعد السفر إلى المغرب لخوض بطولة أفريقيا وزير الري: خطورة السد الإثيوبي قائمة.. ونرفع مرونة السد العالي لمواجهة أي تصرف مفاجئ
رئيس مجلس الإدارة ورئيس التحريرإلهام شرشر

حارتنا

«مريم المغازي».. صيدلانية تبتكر لوحات فنية بالنار والكبريت

«قلم وفرشة وألوان».. أدوات كل رسام للخروج بأجمل اللوحات ولكن مريم المغازى قررت الخروج عن المألوف وتمييز لوحاتها بـ«الدبابيس والبهارات والكبريت والنار».

فتاة عشرينية تدرس فى كلية الصيدلة بجامعة 6 أكتوبر، فى مرحلتها الثالثة، اختارت أن تمارس هوايتها التى تحبها للتعبير عما بداخلها بطريقة جديدة ومختلفة.

 فبدأت بأدوات غير معتادة للرسم مثل الدبابيس الفضة والنحاس، والدبابيس الألوان المختلفة، فمنها والأحمر والأزرق والأسود، لإبداع لوحات فنية رائعة.

وقالت المغازى: بدأت فن الرسم بدبابيس الدباسة منذ سنة ونصف، بديلة عن خامات الرسم والتلوين التقليدية، وكان الموضوع بالنسبة لى مجرد هواية، ولكن تطور الأمر حتى أصبح مهنة صغيرة تشغلنى طوال الإجازة لأبدع لوحات مختلفة، متابعة: «أنا دايمًا بحب أكون مختلفة فى لبسى وشكلى ورسمى».

وأضافت أن صاحب الفضل الأول فى اكتشاف موهبتها مدرسها بالمرحلة الثانوية، الذى واصل تشجيعها، ولم يدخر جهدًا فى رعاية هذه الموهبة الناشئة وتقديم الدعم المعنوى والنفسى لها للاستمرار والتميز حتى تترك بصمة مختلفة تلفت انتباه الناس، فاللوحة قد تستغرق 15 يومًا متواصلًا، وأول «بورتريه» رسمته بـ6 آلاف دبوس وكان للشيخ محمد الشعراوى.

اختارت مريم كلية الصيدلة بدلًا من أى كلية فنية، لأنه كان حلمها الأساسى منذ مرحلة الثانوية، ووجدت فى الرسم هواية لها تعينها على الدراسة، فكان ذلك أفضل لها من أن تكون مجبرة عليه، إذ قالت: «مبحبش حد يجبرنى على الرسم».

تمكنت «المغازى» من التوفيق بين الدراسة وهوايتها، فهى ترسم فى أوقات الفراغ وفى بداية الدراسة، بحيث لا يكون هناك ضغط عليها.

 

 

 

 

click here click here click here nawy nawy nawy