إعادة فتح ميناء نويبع البحري بعد تحسن الأحوال الجوية رئيس المجلس الرئاسي اليمني: هجرة اليمنيين بحثٌ عن فرصة أفضل وليس بسبب الوضع الأمني ريال مدريد يصمد أمام طوفان السيتي ويتأهل بركلات الترجيح لنصف نهائي الأبطال حماس: لن نسلم الأسرى الإسرائيليين إلا بصفقة حقيقية يمتد لداخل البلاد خلال ساعات.. الأرصاد: مصر تتعرض حاليا لمنخفض صحراوي التعليم تعلق على اتهام مَدرسة بتدريس المثلية الجنسية: فحص دقيق للمناهج ولا تفاوض على أمور شاذة خالد أبو بكر: أنصح المواطن أن يتعامل مع قطع الكهرباء كأمر واقع حقوق الإنسان بالنواب: مباحثات الرئيس السيسي وملك البحرين دعم كبير للقضية الفلسطينية بن غفير يعترف بفشل إسرائيل في إدارة الحرب على غزة.. ويدعو لحل مجلس الحرب إصابة شخص صدمته سيارة أثناء عبوره طريق الواحات الصحراوي التشكيل الرسمي لقمة بايرن ميونخ وأرسنال.. مفاجأة من أرتيتا أشعة رنين مغناطيسى لزيزو غداً والخلفية تمنع فتوح من مران الزمالك
رئيس مجلس الإدارة ورئيس التحريرإلهام شرشر

مقالات الرأي

جبر أبو النور يكتب-التعليم أم الصحة أم الغذاء.. بأيها نبدأ

ملفات مهمة لا يمكن لأحد أن يخترقها غير الرئيس عبدالفتاح السيسى كما تعودنا منه بعد قدرته على حل العديد من الأزمات والمشكلات الصعبة خلال فترة الرئاسة الأولى مثل محاربة الإرهاب والقضاء على الفساد وعودة مكانة مصر دوليًا وغيرها من الملفات.

ولكن أصبح هناك ثلاثة ملفات فى غاية الصعوبة فى انتظار السيسى بعد مبايعة الشعب له لولاية رئاسية جديدة ولا يمكن أن تقدم أحدهما على الاثنين الآخرين، فهل التعليم هو الأولى لأنه أداة بناء الشعوب، وأهميته تكمن فى قدرته الرئيس على وضع أسس تكون نواة للمستقبل تحمى الأجيال القادمة من مخاطر الجهل وتجعلنا فى دائرة المنافسة والتطورات، وآخر ما توصلت إليه الشعوب فى أساليب التعليم والاستفادة من كل الطاقات التى يمتلكها المصريون أصحاب الحضارة والاختراع.

أما الملف الثانى والذى لا يقل أهمية عنه التعليم وهو الصحة بعد سنوات من الإهمال وانحياز الرئيس الدائم لصحة المواطن، والتأكيد على أن الفترة المقبلة ستشهد تأمينًا صحيًا شاملًا لكل المصريين على فترات زمنية حتى يحصل كل فرد على حقه فى الحصول على طرق صحية مميزة وبناء مستشفيات مجهزة وتصحيح مسار طال انتظاره، وأحد المحاور التى ينتظرها الشعب من الرئيس الأمين على حقوق الوطن والمواطن.

أما الملف الثالث فهو الحق فى الغذاء الذى لا يمكن تقديمه أو تأخيره عن الملفين السابقين، فالثلاثة فى غاية الأهمية والرئيس قادر على إنهاء الثلاث ملفات لتكتمل الرسالة ويستكمل الإنجازات والنجاحات التى بدأها فى اليوم الأول له فى ولايته الأولى وحتى الآن وما قطعه على نفسه الفترة المقبلة.. كلنا ثقة فى الرئيس والكل معه فى المسئولية حتى تصبح مصر قد الدنيا.

موضوعات متعلقة