الزمان
التربية والتعليم: توزيع أوراق إجابة امتحانات الثانوية العامة في تمام 8.50 صباحًا عناوين الأماكن الخاصة بالكشف الطبي على المتقدمين للترشح لمجلس الشيوخ محافظ المنوفية يطمئن على الحالة الصحية لمصابي حادث الإقليمي بمستشفى الجراحات المتخصصة محافظ القليوبية: نستهدف تحويل القناطر الخيرية إلى مركز سياحي لدعم الاقتصاد كشف ملابسات ما تم تداوله بعدد من المواقع الإخبارية بشأن واقعة قيام قائد سيارة نقل بالإصطدام بعدد من السيارات بالقاهرة اتصال هاتفي بين وزير الخارجية والهجرة ونظيره السعودي اتصال هاتفي بين وزير الخارجية والهجرة وسكرتير عام الأمم المتحدة وزير الخارجية والهجرة يلتقي رئيس هيئة الشراء الموحد لبحث تعزيز التعاون في مجال تصدير الدواء المصري للقارة الإفريقية وزير الخارجية يتلقى اتصالًا هاتفيًا من مبعوث الرئيس الأمريكي الخاص للشرق الأوسط محافظ الشرقية يثمن مجهودات إدارة نظم معلومات البنية التحتية بالديوان العام محافظ أسيوط يعلن عن مشروعات تنموية جديدة ويوجه بتطوير المناطق النائية خلال ترؤسه المجلس التنفيذي محافظ أسيوط يترأس أولى جلسات المجلس الإقليمي للصحة بالتشكيل الجديد لمتابعة تطوير القطاع الصحي بالمحافظة
رئيس مجلس الإدارة ورئيس التحريرإلهام شرشر

مقالات الرأي

وزيرة الصحة والنشيد الوطنى

لم تسلم وزيرة الصحة الدكتورة هالة زايد من الهجوم بعد إعلانها إلزام المستشفيات بإذاعة النشيد الوطنى لبث روح الوطنية لدى رواد المستشفيات.

وكذلك لا بد من الوقوف على أجواء التصريح وما تعرضت له الوزيرة من نقد، والتأكيد على أنها اختارت أمرا جيدا فى موضوع غير مناسب، فالانتماء والوطنية لن تكون بفرض النشيد الوطنى فى مكان يحتاج فيه المريض إلى الراحة والهدوء، وإنما يكون الانتماء بمشاهدة الإخلاص فى العمل وتقديم خدمة مميزة من العاملين واختفاء حالات الإهمال التى تتسبب فقدان العديد من المرضى لحياتهم بسبب عدم الرعاية والعناية وعدم التركيز والأخطاء المستمرة رغم تأكيد الرئيس عبد الفتاح السيسى على أهمية تقديم خدمة مميزة وإطلاق العديد من المشروعات العملاقة التى تحتاج إلى جهد كبير لتنفيذها وأهمية رعاية المواطنين.

وهنا أرى النية الطيبة فى قرار الوزيرة وإن كان يحتاج إلى بعض التفسيرات، مثلا يكون النشيد الوطنى ضمن مجموعة أناشيد وأغانٍ وطنية فى قاعات الاستقبال بالمستشفيات وبشكل لا يعيق عمل القائمين على تقديم الخدمات للمواطنين.

القطاع الطبى يحتاج إلى الكثير من الرعاية والعناية، والكل يعول على الوزيرة فى إحداث النهضة والاهتمام بالمستشفيات والمراكز الطبية وتشديد الرقابة وإعادة هيكلة المنظومة والعديد من الملفات التى تحتاج إلى عمل ليل نهار.

وأخيرا مجرد اقتراح لوزارة التربية والتعليم فى ظل حالة الترقب التى شاهدتها قبل إعلان نتيجة الثانوية العامة وأنا أكتب هذه الكلمات، لو يتم إرسال النتائج عبر رسائل قصيرة بمقابل بسيط تحقق عائدا للوزارة وراحة الأهالى، لأن الضغوط كبيرة جدا.. وكان الله فى عون من لديه طالب فى الثانوية العامة.

click here click here click here nawy nawy nawy