الزمان
وزراء النقل والصناعة والرى والزراعة يبحثون موقف الموضوعات المشتركة بين الوزارت ”العلوم الصحية”: نؤهل كوادر الأشعة لتطوير مهاراتهم بالتكنولوجيا والذكاء الاصطناعي 11 محاضرة للعلوم الصحية في المؤتمر السنوي الدولي للأشعة بوزارة الصحة مصطفى أبو سريع يعلن انفصاله عن زوجته فيلم الست بطولة منى زكى يحصد 13مليونا و455 ألف جنيه منذ عرضه فريق النيابة يعاين حريق شقة الفنانة نيفين مندور بعد وفاتها بالإسكندرية اتخاذ الإجراءات القانونية ضد 26 شركة سياحة دون ترخيص بتهمة النصب على المواطنين السفير المصرى يقدم أوراق اعتماده لأمير الكويت الأحد المقبل.. بدء تسليم قطع أراضي الإسكان المتميز للفائزين بمدينة بني سويف الجديدة الصحة: تقديم أكثر من 8.4 مليون خدمة طبية بالمنشآت الطبية بمحافظة سوهاج خلال 11 شهرًا صرح ثقافي ديني.. افتتاح أول متحف لـ ”قراء القرآن الكريم” في العاصمة الجديدة وزير قطاع الأعمال العام يستقبل وفدًا رفيع المستوى من مجموعة البنك الدولي لبحث تعزيز التعاون المشترك
رئيس مجلس الإدارة ورئيس التحريرإلهام شرشر

مقالات الرأي

وزيرة الصحة والنشيد الوطنى

لم تسلم وزيرة الصحة الدكتورة هالة زايد من الهجوم بعد إعلانها إلزام المستشفيات بإذاعة النشيد الوطنى لبث روح الوطنية لدى رواد المستشفيات.

وكذلك لا بد من الوقوف على أجواء التصريح وما تعرضت له الوزيرة من نقد، والتأكيد على أنها اختارت أمرا جيدا فى موضوع غير مناسب، فالانتماء والوطنية لن تكون بفرض النشيد الوطنى فى مكان يحتاج فيه المريض إلى الراحة والهدوء، وإنما يكون الانتماء بمشاهدة الإخلاص فى العمل وتقديم خدمة مميزة من العاملين واختفاء حالات الإهمال التى تتسبب فقدان العديد من المرضى لحياتهم بسبب عدم الرعاية والعناية وعدم التركيز والأخطاء المستمرة رغم تأكيد الرئيس عبد الفتاح السيسى على أهمية تقديم خدمة مميزة وإطلاق العديد من المشروعات العملاقة التى تحتاج إلى جهد كبير لتنفيذها وأهمية رعاية المواطنين.

وهنا أرى النية الطيبة فى قرار الوزيرة وإن كان يحتاج إلى بعض التفسيرات، مثلا يكون النشيد الوطنى ضمن مجموعة أناشيد وأغانٍ وطنية فى قاعات الاستقبال بالمستشفيات وبشكل لا يعيق عمل القائمين على تقديم الخدمات للمواطنين.

القطاع الطبى يحتاج إلى الكثير من الرعاية والعناية، والكل يعول على الوزيرة فى إحداث النهضة والاهتمام بالمستشفيات والمراكز الطبية وتشديد الرقابة وإعادة هيكلة المنظومة والعديد من الملفات التى تحتاج إلى عمل ليل نهار.

وأخيرا مجرد اقتراح لوزارة التربية والتعليم فى ظل حالة الترقب التى شاهدتها قبل إعلان نتيجة الثانوية العامة وأنا أكتب هذه الكلمات، لو يتم إرسال النتائج عبر رسائل قصيرة بمقابل بسيط تحقق عائدا للوزارة وراحة الأهالى، لأن الضغوط كبيرة جدا.. وكان الله فى عون من لديه طالب فى الثانوية العامة.

click here click here click here nawy nawy nawy