الزمان
الرعاية الصحية: تسجيل الأسرة بالتأمين الصحى الشامل أول خطوة لخدمات صحية مميزة الجمعية العمومية للصحفيين تعلن دعمها للموقف المصرى الرافض للتهجير كشف ملابسات ما تم تداوله عبر مواقع التواصل الإجتماعى بشأن قيام طفل بقيادة سيارة ”ربع نقل” الإدارة العامة للمرور تواصل حملاتها المرورية بكافة الطرق والمحـاور بالتنسيق مع إدارات المرور بمديريا خلال 24 ساعة .. ضبط 44455 مخالفة مرورية... مواصلة الجهود الأمنية لتحقيق الأمن ومواجهة كافة أشكال الخروج على القانون ضبط 260 قضية جلب مواد مخدرة خلال 24 ساعة وزير التعليم العالى: نسعى لاكتشاف ورعاية المواهب الثقافية والفكرية حملات أمنية لضبط جالبى ومتجرى المواد المخدرة والأسلحة النارية والذخائر غير المرخصة وضبط المحكوم عليهم الهاربين نصائح مهمة لتجنب أمراض فصل الربيع والتقلبات الجوية.. «احمِ نفسك من العواصف» 4424 فرصة عمل جديدة للشباب في 12 محافظة.. موعد وطرق التقديم ضربات أمنية مستمرة لضبط مرتكبى جرائم الإتجار غير المشروع بالنقد الأجنبى تحرير (134) مخالفة للمحلات التى لم تلتزم بقرار الغلق خلال 24 ساعة
رئيس مجلس الإدارة ورئيس التحريرإلهام شرشر

خارجي

مؤتمر دولي بالرياض حول دور التعليم في الوقاية من الإرهاب

الدكتور يوسف العثيمين
الدكتور يوسف العثيمين

تختتم اليوم في العاصمة السعودية الرياض، فعاليات المؤتمر الدولي حول "دور التعليم في الوقاية من الإرهاب والتطرف"، والذي انطلق أمس باستعراض تجارب الدول في الوقاية من التطرف والإرهاب بواسطة التعليم، ونشر التوعية التعليمية من خطر الجماعات الإرهابية والمتطرفة، كما يهدف إلى زيادة ثقافة التعايش من خلال تحسين الآليات التعليمية.

ويسعى المؤتمر الذي تنظمه منظمة التعاون الإسلامي مُمَثَلَّة في مركز صوت الحكمة وجامعة نايف العربية للعلوم الأمنية، إلى إيجاد برنامج أكاديمي متخصص لمواجهة التطرف.

وأكد الدكتور يوسف العثيمين الأمين العام لمنظمة التعاون الإسلامي، في كلمته خلال افتتاح المؤتمر أمس، دعم بلاده المتواصل للمنظمة باعتبار السعودية دولة المقر، مشيراً إلى أن المؤتمر يأتي في ظل تحولات دولية كبرى، وفي ظل تراجع ملحوظ لنشاط الجماعات المتطرفة بعد الانتصار العسكري للتحالف الدولي على داعش، كما يعقد في ظل تحول عالمي كبير تجاه ظاهرة الإسلاموفوبيا بعد أحداث نيوزيلندا التي أيقظت الضمير العالمي، وهزت ركود الاستجابة الدولية لمخاطر هذه الظاهرة المهلكة للسلم وللقيم الحضارية كافة.

وأضاف أن منظمة التعاون الإسلامي في مقدمة المنظمات التي تسعى إلى إشاعة خطاب الاعتدال وترسيخ قيم التسامح التي جاء بها الدين الإسلامي، والتصدي لخطاب الكراهية والعنف والإرهاب.

ولفت الأمين العام إلى أن المنظمة طوّرت من سياساتها في التصدي لظاهرتي "الإسلاموفوبيا" والإرهاب وفق استجابة مرنة وحازمة لمقتضيات المرحلة والقوالب التي كانت تبرز فيها هاتان الظاهرتان وتتزايدان، مضيفاً أنه مع بروز وسائل التواصل الاجتماعي وتزايد أثرها على الحياة العامة واستثمار الجماعات المتطرفة لها لنشر آيديولوجياتها، بادرت المنظمة بتأسيس مركز صوت الحكمة في أكتوبر 2016 الذي يدشن اليوم باكورة نشاطاته الدولية، ويجسد رسالة منظمة التعاون الإسلامي بأن مواجهة الفكر المتطرف على نحو فعال ينبغي أن تتم على مستوى مناقشة الأفكار، وأن الحرب على الفكر الضال لا تكون إلا بدعم ومناصرة الفكر البناء والإيجابي، وأن مواجهة نزعات التفرقة والإقصاء لا تتم إلا بإرساء وترسيخ مبادئ التعايش والتسامح.

وتابع أن السبيل الأمثل لمحاربة الإرهاب والتطرف والإسلاموفوبيا معا هو التعليم، مشيراً لوضع المؤتمر لنماذج دولية ناجحة استطاعت أن تضع نموذجاً راقياً وحضارياً في التصدي لجميع ظواهر العنف والتطرف من خلال توظيف القوة الناعمة للمدرسة والتعليم بشكل عام.

slot online

موضوعات متعلقة

click here click here click here nawy nawy nawy