دار الإفتاء تعلن غدا الخميس أول أيام شهر ذي القعدة لعام 1445 هجريا جوميز ينفذ خطة مواجهة نهضة بركان فى نهائى الكونفدرالية قبل رحلة المغرب قوى سودانية توقع بالقاهرة وثيقة تتضمن رؤية لإدارة الفترة التأسيسية الانتقالية القصير: يشارك في جلسة وزراء الخارجية والزراعة الافارقة بقمة الأسمدة في نيروبي مهرجان المسرح العالمي يستعد لانطلاق دورته الثالثة بالصور.. دار الكتب تعقد ندوة عن إدارة الضغوط والخرائط الذهنية جنايات أمن الدولة تقضى بالمؤبد لـ11 متهما بأعمال بلطجة واستعرض قوة فى الساحل المتحدث باسم نتنياهو: عملياتنا في رفح الفلسطينية لا تخالف معاهدة السلام مع مصر وزير الكهرباء: التوسع فى تركيب العدادات للحد من وصلات الخلسة وزير المالية: متوسط ضريبة التجارة الإلكترونية يصل لـ300 مليون جنيه شهريًا وزير المالية: موقفنا سليم بشأن السحب على المكشوف من المركزي.. وأحيانا يحدث تجاوز الرئيس السيسي يوجه بتوفير منتجات زراعية عالية الجودة بأسعار مناسبة للمواطنين
رئيس مجلس الإدارة ورئيس التحريرإلهام شرشر

أخبار

وكيل وزارة العمل الفلسطينية: قضيتنا تمر بأخطر مراحلها

مؤتمر العمل العربي
مؤتمر العمل العربي

قال سامر سلامة، وكيل وزارة العمل بدولة فلسطين، إن القضية الفلسطينية تمر بأخطر مراحلها وخاصة أمام إصرار وعنجهية الإدارة الأمريكية الحالية برئاسة دونالد ترامب فيما بات يعرف بصفقة القرن.

جاء ذلك خلال اليوم الثاني لأعمال الدورة الـ46 لمؤتمر العمل العربي، الذى ينعقد خلال الفترة من 14 إلى 21 أبريل الجاري، تحت رعاية الرئيس عبد الفتاح السيسي، ويرأس وفد مصر وزير القوي العاملة محمد سعفان وبحضور 16 وزير عمل عربي، ورؤساء وأعضاء وفود منظمات أصحاب العمل والاتحادات العمالية، والأمانة العامة لجامعة الدول العربية، وممثلي المنظمات العربية والدولية، والاتحادات النوعية والمهنية العربية، وعدداً من الشخصيات العربية والعالمية الفاعلة فى مجال التنمية الاقتصادية والاجتماعية.

وأضاف سلامة، أن الرئيس أبو مازن ومعه القيادة الفلسطينية ومن خلفهم الشعب الفلسطيني والشعوب العربية ومحبي الحرية والعدالة والسلام في جميع أنحاء العالم قد قالوا لا كبيرة لصفقة القرن في تحدي واضح وصريح للمؤامرات التي تحاك على قضيتنا العادلة.

واشار الى أن دولة فلسطين تواجه العديد من التحديات على صعيد قطاع العمل، إذ تصل نسبة البطالة في البلاد إلى 29% من مجموع القوى العاملة، وفي صفوف الشباب وخريجي الجامعات تصل إلى 54%، فيما لا تتجاوز نسبة مشاركة المرأة الفلسطينية في سوق العمل ال 20%، مؤكدا أن قدرة الاقتصاد الفلسطيني على توليد فرص عمل جديدة محدودة جدا، إذ لا تزيد فرص العمل الجديدة عن 15 ألف فرصة عمل سنويا في الوقت الذي يدخل لسوق العمل أكثر من 40 ألف داخل جديد معظمهم من خريجي الجامعات ومؤسسات التعليم العالي.