وزيرة البيئة تعقد لقاء ثنائيا مع وزيرة الدولة الألمانية للمناخ محافظ أسيوط يتفقد سير العمل بمركز سيطرة الشبكة الوطنية للطوارىء والسلامة العامة بالديوان العام الوادي الجديد: رفع درجة الاستعداد القصوى لمواجهة حالة عدم الاستقرار في الأحوال الجوية محافظ المنيا يوجه بمتابعة الالتزام بمواعيد العمل الصيفية بدءا من اليوم كفرالشيخ: انطلاق فاعليات القافلة الدعوية للأوقاف بالحامول محافظ مطروح: نرحب بأي أفكار مجتمعية لتطوير الإقليم مفتي الجمهورية: ثورة 30 يونيو تحريرًا لأرض مصر من أفكار خاطئة بورسعيد: استمرار الأعمال بمشروع تطوير وتوسعة ورفع كفاءة وإضاءة ورصف منطقة زمزم القديمة بحي الضواحي بالإنفوجراف.. أهم أنشطة وفعاليات التنمية المحلية في أسبوع وزير التنمية المحلية يعلن بدء تطبيق المواعيد الصيفية لفتح وغلق المحال العامة اليوم الجمعة الأمم المتحدة: إزالة ركام يشمل ذخائر لم تنفجر بغزة قد يستغرق 14 عاما الفنون المسرحية تستعد لإطلاق المسرح العالمي
رئيس مجلس الإدارة ورئيس التحريرإلهام شرشر

اقتصاد

حسن راتب: الثورة الصناعية الرابعة جزء حاكم في تغير العالم

قال الدكتور حسن راتب، رئيس مجلس أمناء جامعة سيناء ورئيس مجلس إدارة الجمعية المصرية العامة للدراسات التعاونية والمعهد العالي للدراسات التعاونية، إن التنمية البشرية أو ما يطلق عليها الثورة الصناعية الرابعة جزء حاكم فى تغيير العالم، وإذا تخلفنا عن هذه الثورة تخلفنا عن العالم كله وإذا عشناها أدركنا تمامًا أننا نلحق بالركب المندفع.

وأضاف: «للأسف أشعر أننا نعيش فى الثورة الصناعية الثالثة والثانية ولا نتطرق إلى الثورة الصناعية الرابعة "جينتك».


وتابع الدكتور حسن راتب خلال احتفالية اليوم العالمي للتعاونيات المنعقدة الآن بمقر المعهد العالي للدراسات التعاونية: «إذا كان القرن العشرين أطلق عليه في الثورة الصناعية الثورة الإلكترونية هي الغالبة فإن القرن الحادي والعشرين سيشهد الثورة الرابعة بشكل يفوق عقول البشر التى تعيش الآن».

واستطرد قائلًا: «يجب أن يدرك الجميع أنه إذا كان التراكيب السكانية في مصر تزيد بمعدلات ضخمة تصل إلى 2.4 فى حين أن الدول المتقدمة تزيد بمعدل 3.0 % فقط، بما يؤكد أننا نمر بتحديات ضخمة لابد وأن نواجهها ولن نواجهها إلا إذا لحقنا بركب الحضارة فيما يطلق عليه الثورة الصناعية الكبيرة، وتلك المسألة تحدي كبير جعل الأمة تعاني من فقر الحاجة وفقر الفرصة، ويمكن تغطية فقر الحاجة بمعاشات التكافل ومشروعات الإسكان».

موضوعات متعلقة