الزمان
عناوين الأماكن الخاصة بالكشف الطبي على المتقدمين للترشح لمجلس الشيوخ محافظ المنوفية يطمئن على الحالة الصحية لمصابي حادث الإقليمي بمستشفى الجراحات المتخصصة محافظ القليوبية: نستهدف تحويل القناطر الخيرية إلى مركز سياحي لدعم الاقتصاد كشف ملابسات ما تم تداوله بعدد من المواقع الإخبارية بشأن واقعة قيام قائد سيارة نقل بالإصطدام بعدد من السيارات بالقاهرة اتصال هاتفي بين وزير الخارجية والهجرة ونظيره السعودي اتصال هاتفي بين وزير الخارجية والهجرة وسكرتير عام الأمم المتحدة وزير الخارجية والهجرة يلتقي رئيس هيئة الشراء الموحد لبحث تعزيز التعاون في مجال تصدير الدواء المصري للقارة الإفريقية وزير الخارجية يتلقى اتصالًا هاتفيًا من مبعوث الرئيس الأمريكي الخاص للشرق الأوسط محافظ الشرقية يثمن مجهودات إدارة نظم معلومات البنية التحتية بالديوان العام محافظ أسيوط يعلن عن مشروعات تنموية جديدة ويوجه بتطوير المناطق النائية خلال ترؤسه المجلس التنفيذي محافظ أسيوط يترأس أولى جلسات المجلس الإقليمي للصحة بالتشكيل الجديد لمتابعة تطوير القطاع الصحي بالمحافظة محافظ أسيوط يتابع فتح لجان امتحانات الثانوية العامة من غرفة عمليات مديرية التربية والتعليم
رئيس مجلس الإدارة ورئيس التحريرإلهام شرشر

مقالات الرأي

جبر أبوالنور يكتب: عندما غابت المسؤولية

ليس من الغريب فى عالم كرة القدم أن يخرج منتخب كبير من أى بطولة مهما كانت إمكانياته حتى وإن كانت الدولة المضيفة، ولم يكن هناك اى أزمة فى خروج المنتخب الوطنى من بطولة أمم أفريقيا، لكن الصعب هو أن تكون الدولة بكل مؤسساتها تبذل أقصى ما لديها من جهد ليكون عرسا أفريقيا يشهد له العالم، وجماهير تساند وتشجع وتزحف لتقف خلف المنتخب ليكون صاحب اللقب ويستمرون فى الدعم والتواجد وهو ما حدث عكسه وغابت المسؤولية فى أفراد المنتخب الوطنى سواء لاعبين لم يكونوا على قدر المسؤولية والإحساس بقيمة تى شيرت المنتخب الوطنى وجهاز فنى لم يكن عند حسن الظن، سواء فى الإعداد والتجهيز وكذلك أيضا فى التعامل مع المباريات بسبب سوء الاختيارات.

وكان مسؤولو اتحاد الكرة أيضا الخيبة الكبيرة لعدم اهتمامهم بالمنتخب ومتابعته والبحث عن المكاسب الخاصة والتحايل على القانون، ولكن كانت النهاية السيئة وتعرى كل منهم وفضح أمرهم ليبدأ وقت الحساب، لأن الإقالة أو الاستقالة لن تكون النهاية ولن تشفى غليل الجماهير التى تريد محاسبة كل من أخطأ.

مكاسب بالجملة حققتها مصر من تنظيم البطولة وما زالت تحصدها بسبب المنظومة الناجحة وإشراف الدولة على التنظيم حتى اليوم ونهاية الكأس.

وبعد كل هذا أصبح هناك ملفات مهمة بجانب الحساب والعقاب، وهى الاستعداد لما هو قادم وحسن الاختيار وحرمان كل من ساهم فى حزن الجماهير من التواجد على الساحة مرة ثانية بل ويجب حرمانهم من الظهور لأنهم ذكرى سيئة للجماهير والشعب فى الوقت الذى يبحث فيه الجميع عن الفرحة.

أخيرا لا بد من وعى الجمعيات العمومية للأندية فى الاختيارات المقبلة لأعضاء الاتحاد، وكذلك أهمية الوقوف على جهاز فنى واع لقيادة منتخب مصر حتى يتم تصحيح المسار.    

click here click here click here nawy nawy nawy