الزمان
المهندس طارق أبوحطب رئيسًا لمدينة أشمون وزير الداخلية يستقبل نظيره الزامبي ويوقعان مذكرة تفاهم في مكافحة الإرهاب لدراسه تجهيز بنك دم تجميعي... رئيس المؤسسه العلاجية في جوله تفقديه بمستشفي هليوبوليس وزير الشباب والرياضة يجتمع مع شركاء الحملة القومية «شارك.. الكلمة كلمتك» وزير التموين يتفقد عدداً من الأنشطة التموينية بالقاهرة لمتابعة توافر السلع وانتظام منظومة الدعم وزير قطاع الأعمال يستقبل وفدًا من شركة ”إندوراما” العالمية لبحث مجالات التعاون المشترك باستثمارات متوقعة 3.5 مليار دولار.. رئيس اقتصادية قناة السويس يشهد توقيع بروتوكول تعاون استراتيجي اتصال هاتفي بين وزيري خارجية مصر وبولندا وزير البترول يتابع ميدانيًا انطلاق المسح السيزمي غرب أسيوط لجذب استثمارات جديدة وزير الصحة يعلن تشكيل اللجنة العليا للمسؤولية الطبية وإصدار النظام الأساسي وزير الثقافة يلتقي مثقفي سوهاج لبحث آليات تطوير منظومة العمل الثقافي ارتفاع سعر الجنيه الذهب اليوم الأربعاء 29 أكتوبر 2025
رئيس مجلس الإدارة ورئيس التحريرإلهام شرشر

توك شو

تقرير يلقي الضوء على قرار الأمم المتحدة بتخصيص 6 نوفمبر يوم دولي لحماية البيئة

تُعد الحروب أكثر المآسي البشرية إذ أنها لا تقتل الأنفس وتمحي المدن فحسب، بل أنها تدمر البيئة أيضا، وأوضح تقرير بثته قناة الغد أنه أمام تلك الحقيقة خصصت الجمعية العامة للأمم المتحدة السادس من نوفمبر في كل عام يوماً دولياً لمنع استخدام البيئة في النزاعات العسكرية.

وأشار تقرير الغد إلى أن البشر يحصون خسائر الحروب بعدد القتلى وحجم الدمار، بينما تبقى البيئة ضحية غير مُعلنة، إذ لا يتم إحصاء الأشجار المقطوعة أو المحاصيل والغابات المحروقة وتلوث مصادر المياه وتسمم التربة وتلوث الهواء وتفاقم أزمة المناخ، متابعاً أن مخلفات الأسلحة الخطرة تستمر في الإضرار بالبيئة والكائنات الحية لعقود.

ووفقا لبرنامج الأمم المتحدة للبيئة، فإن ما لا يقل عن 40% من الصراعات الداخلية خلال السنوات الـ 60 الأخيرة كانت مرتبطة باستغلال الموارد الطبيعية، سواء كانت ذات قيمة عالية كالأخشاب والماس والذهب والنفط، أو نادرة كالأراضي الخصبة والمياه، وتعد الحربان العالميتان الأولى والثانية من أفظع حروب العصر الحديث في تأثيرها على البيئة والإنسان.

وتشير الدراسات إلى أن بلدان القارة الإفريقية كانت الأكثر تعرضاً للمآسي البيئية بسبب النزاعات على الماء والثروات والحدود والتدخلات الأجنبية.

click here click here click here nawy nawy nawy