الزمان
تقنين أوضاع واضعي اليد واسترداد مستحقات الدولة في مدينة الدلنجات بالبحيرة مجلس الدولة يمنع عودة وزير العمل السابق حسن شحاتة إلى رئاسة اتحاد العمال مادسن يعلن قائمة «رجال يد الأهلي» ببطولة إفريقيا تقديرات أولية لانتخابات تونس: فوز ساحق لقيس سعيد بولاية رئاسية ثانية مهندس السرب 19 هليكوبتر يستعرض تفاصيل التحضير لحرب أكتوبر 1973 الداخلية تنفي وجود انتهاكات بمراكز الإصلاح والتأهيل كشف ملابسات تداول مقطع فيديو لتعدي طالب على آخر أمام إحدى المدارس بالجيزة الحوثي: استهدفنا 193 سفينة مرتبطة بإسرائيل وأسقطنا 11 مسيرة أمريكية الوكيل يعلن نجاح تركيب مصيدة قلب المفاعل للوحدة النووية الثالثة بمحطة الضبعة النووية وزير الإسكان يتفقد أعمال التطوير ورفع الكفاءة الجاري والمخطط تنفيذها بمركز مارينا العلمين السياحي محافظ سوهاج يعقد اجتماعا لبحث تشغيل مشروعات مبادرة لتطوير الريف المصري حزب الله: استهدفنا مصنعا للمواد المتفجرة بقاعدة 7200 جنوب حيفا
رئيس مجلس الإدارة ورئيس التحريرإلهام شرشر

خارجي

أستاذ علوم سياسية: عدم هندسة ترتيبات ما بعد الحروب تؤدي إلى نشوب حروب أخرى

دكتور أحمد يوسف أحمد
دكتور أحمد يوسف أحمد

قال الدكتور أحمد يوسف أحمد أستاذ العلوم السياسية بجامعة القاهرة، إنّ الأزمات الكبرى تفضى إلى حروب وتفاعلات وتقلصات عنيفة، وإذا تتبعنا تاريخ العالم والتطورات الدولية منذ القرن العشرين، نجد أن الحرب العالمية الأولى دارت بين تحالفين انتصر أحدهما فحدثت تركيبات وترتيبات للأوضاع الدولية لخصومهم.

وأضاف في حواره مع الإعلامية قصواء الخلالي، مقدمة برنامج "في المساء مع قصواء"، على قناة سي بي سي: "لم تحدث هندسة جيدة لهذه الترتيبات إذ أفضت إلى حرب العالمية الثانية، فقد تم إذلال ألمانيا، ما فتح المجال لتنامي الشعور القومي في ألمانيا، فظهر هتلر وكانت الحرب العالمية الثانية".

وتابع، أن الحلفاء انتصروا في الحرب العالمية الثانية وحدثت تسويات جديدة وأمم متحدة وأعضاء دائمين في مجلس الأمن لهم القدرة على السيطرة، لكن تحول الأمر في نهاية المطاف بحكم موازين القوى إلى نموذج للقيادة الثنائية للعالم، بين أمريكا والولايات السوفيتي.

وأشار، إلى أنّ الحرب العالمية الثانية أفضت إلى ما يمكن تسميته بالحرب العالمية الثالثة، أي الصراع بين المعسكر الاشتراكي والمعسكر الرأسمالي، ولم يصطدم العملاقان بشكل مباشر، لكن دارت حرب باردة انتهت لمصلحة الولايات المتحدة الأمريكية والمعسكر الرأسمالي، فحدث ما يشبه الإذلال لروسيا، وساعد في ذلك على أنّ الأوضاع الداخلية في روسيا كانت بالغة السوء حيث حدث تدهور شديد أدى إلى الاحتقانات التي نرى تجلياتها الآن في سلوك الرئيس الروسي فلاديمير بوتين.

click here click here click here nawy nawy nawy