دار الإفتاء تعلن غدا الخميس أول أيام شهر ذي القعدة لعام 1445 هجريا جوميز ينفذ خطة مواجهة نهضة بركان فى نهائى الكونفدرالية قبل رحلة المغرب قوى سودانية توقع بالقاهرة وثيقة تتضمن رؤية لإدارة الفترة التأسيسية الانتقالية القصير: يشارك في جلسة وزراء الخارجية والزراعة الافارقة بقمة الأسمدة في نيروبي مهرجان المسرح العالمي يستعد لانطلاق دورته الثالثة بالصور.. دار الكتب تعقد ندوة عن إدارة الضغوط والخرائط الذهنية جنايات أمن الدولة تقضى بالمؤبد لـ11 متهما بأعمال بلطجة واستعرض قوة فى الساحل المتحدث باسم نتنياهو: عملياتنا في رفح الفلسطينية لا تخالف معاهدة السلام مع مصر وزير الكهرباء: التوسع فى تركيب العدادات للحد من وصلات الخلسة وزير المالية: متوسط ضريبة التجارة الإلكترونية يصل لـ300 مليون جنيه شهريًا وزير المالية: موقفنا سليم بشأن السحب على المكشوف من المركزي.. وأحيانا يحدث تجاوز الرئيس السيسي يوجه بتوفير منتجات زراعية عالية الجودة بأسعار مناسبة للمواطنين
رئيس مجلس الإدارة ورئيس التحريرإلهام شرشر

فن

«إفيهات» شعبان عبد الرحيم.. «كنت بلم الحشيش من ورا الكمين»

شعبان عبد الرحيم
شعبان عبد الرحيم

كان شعبان عبد الرحيم يملك ثقافة شعبية تؤهله للرد بالإفيه والـ"قلش"، وكثير ما كان يفعل هذا حتى على اسمه شخصيا، وهناك الكثير من المواقف الكوميدية والإفيهات التي كان يوقلها بعفوية كما سيتبين في التقرير التالي..

تعبان عبد الرحيم

في إحدى اللقاءات التلفزيونية قالت المذيعة ريهام سعيد لشعبان عبد الرحيم" انت تعبان يا شعبان"، فقال لها "ايوة.. تعبان عبد الرحيم".

باخد نفسين

قال شعبان في رد على سؤال طرح عليه ويقول" انت رحت المستشفى ليه.. كان عندك ايه"، فرد عبد الرحيم" نفسي كان ضيق.. فكنت بروح أخد نفسين في المستشفى".

أيوة ياعم محمد

كان شعبان في بيته وقت ان رن هاتف المحمول، فاخرج الهاتف فوجده صوت انثى، وكانت زوجته بجانبه فقال ردا على الهاتف"ايوة يا عم محمد"، وعرفت زوجته القصة فقالت له "انا كمان عارفة عمك محمد".

فودو علينا بكرة

سئل شعبان عبد الرحيم هل تشرب المخدرات مثل البانجو والحشيش والفودو، فقال "فودو علينا بكرة".

الشيطان الريجيم

وفي لقاء تليفزيوني سأله المذيع "هل قمت بعمل ريجيم"، فقال شعبان عبد الرحيم"أعوذ بالله من الشيطان الريجيم".

كنت بلم الحشيش الصبح

قال شعبان عبد الرحيم في إحدى اللقاءات التلفزيونية أنه كان لفترة وهو شاب يشرب الحشيش، لكنه لم يكن يشتريه أبدا، وإنما كان يذهب في الصباح الباكر قبل نقطة إحدى الكمائن، وكان يعرف ان من يحملون الحشيش والمخدرات سيضطرون لرميها قبل الكمين وقبل عملية التفتيش لهم، فكان يلملم كل ما يرميه هؤلاء وياخذه ليشربه وحده.

موضوعات متعلقة