الزمان
هيئة الدواء المصرية تحقق إنجازاً يقارب 100% في التعامل مع 2450 استفسار وشكوى منذ بداية ٢٠٢٥ حتى نهاية سبتمبر 2025 رئيس المؤسسة العلاجية يتفقد مستشفى مبره المعادي لتأهيلها للاعتماد بالتعاون مع ”من القلب للقلب” وسيمنس” و”Etisalat and more” نقيب أطباء مصر يشارك في المؤتمر الدولي السابع للمسؤولية الطبية في بنغازي هيئة الدواء المصرية تبحث مع شركة إكستيدو العالمية آليات تطوير الأنظمة الرقمية اللواء طارق النبوي.. ”رجل المهام الصعبة” يستأنف محاربة الفساد بحي شرق مدينة نصر ”التعليم العالي” تحصل على اعتماد ”المنظمة الحكومية المبتكرة المعتمدة” من المعهد العالمي للابتكار مدبولي يهنئ فخامة الرئيس والحكومة وأبناء الشعب المصري بمناسبة افتتاح المتحف المصري الكبير الجيش السوداني يرفض مقترحًا أمريكيًا لوقف إطلاق النار: سنواصل القتال مجلس الوزراء: تفعيل آلية التسجيل التلقائي لغير القادرين ضمن منظومة التأمين الصحي الشامل وزير الشباب والرياضة يبحث استعدادات استضافة مصر لماراثون زايد الخيري سلمى أبو ضيف تخلع الزى الفرعونى وترتدى الشعبى فى رمضان 2026 عرض فيلم الشاطر على إحدى المنصات 13 نوفمبر
رئيس مجلس الإدارة ورئيس التحريرإلهام شرشر

خارجي

لندن وبرلين وباريس تتهم طهران بتطوير صواريخ قادرة على حمل رؤوس نووية

اتهمت بريطانيا وألمانيا وفرنسا إيران بالمضي قدما في تطوير صواريخ قادرة على حمل رؤوس نووية، في مخالفة لقرار من مجلس الأمن الدولي، يطالب طهران بالكف عن مثل هذه الأنشطة.

وحثت الدول الأوروبية الثلاث في رسالة مشتركة وزعها مندوبوها لدى الأمم المتحدة أمس الأربعاء، الأمين العام للمنظمة الأممية أنطونيو جوتيريش على إبلاغ مجلس الأمن في تقريره المستقبلي بأن أنشطة طهران الصاروخية الباليستية لا تتماشى مع قرار المجلس الذي صدر في 20 يوليو 2015 دعما للاتفاق النووي المبرم بين إيران ومجموعة 5+1.

وتشير الرسالة إلى لقطات نشرت في الإنترنت في 22 أبريل الماضي، وهي تظهر اختبار صاروخ "شهاب-3" متوسط المدى، مؤكدة أن هذا الصاروخ يعد قادرا من الناحية التقنية على حمل رأس نووي.

وذكّرت الدول الأوروبية بتقرير أفادت فيه عام 2015 الوكالة الدولية للطاقة الذرية بوجود أدلة متعددة على أن إيران أجرت في عامي 2002 و2003 دراسات مفصلة بهدف تزويد "شهاب-3" برأس نووي.

كما طرحت الدول الأوروبية 3 حالات أخرى لـ"الأنشطة الإيرانية المتنافية" مع قرار مجلس الأمن 2015، وهي:

- إطلاق صاروخ باليستي متوسط المدى من طراز "بركان-3" أعلنت عنه جماعة الحوثيين اليمنية في 2 أغسطس 2019، وهو يعد نسخة معدلة من صاروخ "قيام-1" الإيراني،

- إطلاق صاروخ باليستي حلق لمسافة تتجاوز ألف كيلومتر في 24 يوليو 2019، مع ورود تقارير إعلامية أفادت بأن الحادث كان اختبارا لصاروخ "شهاب-3".

- محاولة فاشلة لإطلاق صاروخ من طراز "سفير" يحمل قمرا صناعيا في 29 أغسطس 2019، وخلص الخبراء الأمميون إلى أن التكنولوجيات المستخدمة في هذا الصاروخ تشبه بكثير ما في الصواريخ الباليستية.

 

وأوضحت الدول الأوروبية أن تقديراتها تعتمد على معايير نظام تحكم تكنولوجيا القذائف (MTCR) التي تنص على أن أي صاروخ يستطيع نقل حمولة يبلغ وزنها 500 كلغ لمسافة 300 كلم يعد قادرا على حمل رأس نووي.

وجددت الدول الثلاث قناعتها الثابتة بأن مضي إيران قدما في تطوير مثل هذه الصواريخ والتكنولوجيات المتعلقة بها لا يتماشى مع الالتزام بالقرار الأممي، داعية طهران إلى "الامتناع عن ممارسة أي أنشطة تتعلق بصواريخ تعد قادرة على حمل رؤوس نووية".

ومن المقرر أن يعقد مجلس الأمن الدولي في 19 ديسمبر الجاري جلسته السنوية لبحث تطبيق قرار عام 2015 المتعلق بالاتفاق النووي.

وتنفي طهران بشدة تطلعها إلى الحصول على ترسانة نووية.

موضوعات متعلقة

click here click here click here nawy nawy nawy