الزمان
عاجل.. الذهب يقفز في مصر 185 جنيهًا بسبب التوترات الجيوسياسية جولة مفاجئة تكشف غياب الطاقم الطبي بالكامل في وحدة صحية بنجع حمادي البترول تناشد المواطنين الإبلاغ عن أي شكوى تخص سلامة الوقود إنتر ميلان يتقدم على برشلونة بهدفين في الشوط الأول بدوري الأبطال الرئيس السيسى يهنئ ”ميرز” لانتخابه في منصب المستشار الفيدرالي لألمانيا وزير الزراعة: تحسن ملحوظ فى إنتاجية القمح بنسبة زيادة تتراوح بين 7% و10% وزير التعليم: 90 مدرسة للتكنولوجيا التطبيقية ونسعى لتحويل 1270 مدرسة فنية لدولية سقوط قتلى وجرحى من عناصر الأمن بسوريا إثر هجوم مسلحين فى حلب الفاتيكان: تعليق اتصالات الهواتف والإنترنت غدا قبل انتخاب البابا الجديد حزب مستقبل وطن يطالب الحكومة بإعادة النظر في زيادات الإيجار ومدة العقود بمشروع قانون الإيجار القديم 500 جنيه حد أدنى.. عبد المنعم إمام يطالب بربط زيادة القيمة الإيجارية بتكافل وكرامة أكاديمية الشرطة تستقبل وفداً من أعضاء هيئة التدريس بكلية الشرطة الرواندية وكبار ضباط إنفاذ القانون
رئيس مجلس الإدارة ورئيس التحريرإلهام شرشر

أخبار

‏‎الدكتور أسامة حمدي: أعددت الخطاب من أجل توضيح الحقائق وكشف أكاذيب ”الجارديان”

إيمانًا بدورهم في مساندة وطنهم أمام كافة التحديات، وبمبادرة من مؤسسة مصر تستطيع على رأسها رئيس مجلس الأمناء الدكتور هاني الناظر والأمين العام أحمد فايق، قام عدد كبير من أطباء وخبراء مصر حول العالم بالتوقيع على خطاب واف أعده الطبيب المصري الكبير البروفيسور أسامة حمدي، عالم السكر والغدد الصماء أستاذ مشارك في جامعة هارفارد بالولايات المتحدة الأمريكية، حيث يتضمن عرض وتوضيح كافة التفاصيل التي من شأنها تفنيد الأكاذيب التي نشرتها صحيفة "الجارديان" البريطانية بناء على ما ورد في بحث نشره أحد أعضاء جامعة تورنتو الكندية تضمن معلومات مغلوطة عن الإصابات بفيروس كورونا المستجد في مصر.

‏‎وشارك في التوقيع علي الخطاب عدد كبير من كبار أطباء وخبراء مصر في العالم، بينهم الدكتور فاروق الباز والدكتور كمال إبراهيم والبروفيسور رأفت منصور، وكذلك أعضاء مؤسسة مصر تستطيع وأطباء مبادرتي "تواصل"و"Home".

‏‎وفي نفس السياق أيضًا، أوضح الدكتور أسامة حمدي أن الخطاب سيتم إرساله إلى جامعة تورنتو الكندية وإلى صحيفة "الجارديان" وباقي وسائل الإعلام الأجنبية، مشمولا بأسماء كافة هؤلاء الأطباء والخبراء المصريين المخلصين الذين حملوا على عاتقهم مسئولية الدفاع عن وطنهم، ونجحوا في التواصل معا من خلال دور وزارة الهجرة في ربط العلماء والخبراء عن طريق إنشاء قاعدة بيانات تكونت بهم في مؤسسة مصر تستطيع.

‏‎وأضاف حمدي أن الخطاب يتضمن الآتي:

‏‎1) الإحصائية التي ذكرها الباحث هي أرقام افتراضية عن عدد المعرضين للفيروس في المركبة النيلية رغم تناسى الباحث أن جميع المصابين من السياح الأجانب، وأن المصريين المخالطين لهم كانوا عددًا قليلًا جدًا، لذا حينما راجعه الباحثون حول العالم غير رأيه وقال إنه ربما كان مبالغًا في الرقم وأن الرقم المتوقع ربما لم يتعدى ٦٠٠٠ شخص (وهؤلاء هم المعرضين وليس المصابين).

‏‎2) تعمدت الجريدة ذكر رقم ١٩ ألفًا كأنهم مصابين وغرد مراسل الجريدة في مصر وهو أيضًا مراسل النيويورك تايمز بنفس الرقم ذاكرًا مصدره من د. بوجوش، ثم عاد وقال "لقد لغيت تغريدتي السابقة وأن الرقم ربما يكون ٦٠٠٠ حالة"، مما يؤكد علاقة غريبة بين الباحث والجريدة وأن الباحث هو مصدر المعلومة وليس المجلة العلمية، والسبب الذي يرجح ذلك بسيط فالمجلة لم تنشر البحث بعد بل ورفضت أن ينشر د. بوجوش أي معلومات عن البحث كما ذكر هو نفسه في إحدى تغريداته.

‏‎3) خالف هذا الطبيب جميع الأعراف العلمية بنشر أرقام لم تنشر بعد في مجلة علمية، كما أنه تراجع عنها وربما أخفى علاقته بالجريدة، فمن غير المعقول أن يكون مصدر المعلومات المجلة العلمية التي لم تنشر بعد البحث بل ومنعت الباحث من نشر الرقام الوارده في مقالته لأسباب لا نعلمها.

‏‎وكانت صحيفة "الجارديان" البريطانية حصلت من مصدر غير معروف على بحث قصير قام به باحث كندي يدعى د. إسحاق بوجوش الباحث في جامعة تورنتو بكندا، جاء فيه أنه يعتقد أن الحالات المصابة بفيروس كورونا في مصر حوالي ١٩ ألف إصابة، وذلك دون أي تدقيق علمي ثم تراجع وقال إن عددهم ٦ آلاف حينما سأله بعض المتخصصين عن المعايير العلمية التي استند عليها في ذكر تلك الأرقام.

slot online
click here click here click here nawy nawy nawy