الزمان
للسنة الثالثة على التوالي.. القاهرة تحتضن الاحتفال باليوم العربي للتطوع السيسي: أؤكد موقف مصر الثابت والرافض بشكل قاطع لأي سيناريو لتهجير الفلسطينيين الأمم المتحدة: أكثر من 84 ألف متضرر جراء الزلزال في أفغانستان وجهود الإغاثة مستمرة حزب الله يؤكد مقتل 5 من عناصره في غارات إسرائيلية بلبنان مودرن سبورت يفوز على الشرطة العراقي بثنائية وديًا وزارة العمل تعلن تعطل بعض الخدمات الإلكترونية..تعرف على موعد عودتها رئيس الوزراء يستعرض مقترحات التحالفات العالمية لإدارة حي المال والأعمال بالعاصمة الإدارية مكتب التنسيق يعلن نتائج تنسيق مدارس المتفوقين للعلوم والتكنولوجيا STEM تفاصيل مقترح ترامب الموجه إلى حماس لوقف إطلاق النار في غزة: عرض أخير من 100 كلمة يحيى قلاش: الصحافة لديها فرصة للتطوير.. والمهنة جزء من مناخ عام وليست منعزلة عن المجتمع وزير الاتصالات يشهد إطلاق تقرير تقييم الجاهزية الوطنية للذكاء الاصطناعي وزير الصحة يوجه بسرعة الاستجابة لطلبات المواطنين
رئيس مجلس الإدارة ورئيس التحريرإلهام شرشر

مقالات الرأي

سعد الجمال يكتب: تصريح

إن المشهد التاريخي العظيم الذي شاهدناه في لقاء الرئيس السيسي مع مشايخ وأعيان القبائل الليبية وما تضمنه من كلمات ورسائل حكيمه من الرئيس إلي كافة أطياف الشعب الليبي والكلمات الوطنية المفعمة بالحماس والأنتماء من جانب المشايخ والأعيان والتي حملت تفويضا صريحا لمصر ورئيسها وجيشها بالتدخل الشرعي والمشروع في مواجهة المرتزقه والمحتلين الأجانب والمليشيات الإرهابية المسلحة.

هو التعبير الحقيقي والصادق للتضامن العربي والأمن القومي العربى وانصهار الأمن القومي المصري والليبى فى بوتقه واحده وذات التفويض كان قد صدر من مجلس النواب الليبى السلطة الشرعية المنتخبه والممثلة الوحيدة للشعب الليبي إيمانا بأن دور مصر العروبى والقومى لا يتخلى أبدا عن اشقاءه وكما عبر الرئيس السيسي بوضوح بأن مصر لن تقف مكتوفة الأيدى إزاء التحركات التى تمثل تهديدا مباشرا وقويا وللأمن القومي المصري.

وإذا كنا نثمن عالياً ما قام به الرئيس والدبلوماسية المصرية من جهود خارقة وعلى مدار سنوات وفي جميع المحافل الإقليمية والدولية لحل الأزمة الليبية حلا سياسيا فإننا اليوم وفي ظل كل الظروف والمعطيات الحالية ومحدودية الجهود الدولية في الحل.

فإنى أرى تفويض السيد الرئيس عبدالفتاح السيسي رئيس الجمهورية والقائد الأعلى للقوات المسلحة تفويضا كاملا لمواجهة تداعيات الأزمة بكل السبل والوسائل التي تحفظ لمصر أمنها القومي وتقديم الدعم والمساندة للشعب الليبي الشقيق وكما قال لهم الرئيس في ختام اللقاء
"إن تستنصرونا فسوف ننصركم"
وقال تعالى
*"إِن يَنصُرْكُمُ اللَّهُ فَلَا غَالِبَ لَكُمْ"*

click here click here click here nawy nawy nawy