الزمان
تغريم الزمالك.. عقوبات الجولة الـ 13 للدوري مليشيات الدعم السريع على مقترح أمريكي لوقف النار مدبولي: نأمل أن نشهد خلال المرحلة المقبلة إقامة وتنفيذ مزيد من المشروعات التي تعود بالنفع على مصر رسالة خاصة من جماهير الأهلي للاعبي الفريق قبل مباراة سيراميكا في السوبر وزير السياحة يعقد لقاء حواريا مفتوحا مع شباب الجالية المصرية في لندن محافظ البحيرة تبحث مع قنصل الصين سبل التعاون في مجالي الاستثمار والسياحة قطاع الصلب الألماني يحذر: لن نستعيد القيمة المضافة التي تهاجر إنذار إسرائيلي جديد باستهداف مبنى في زوطر الشرقية جنوب لبنان النقل: تشغيل مونوريل شرق النيل بالركاب مطلع 2026 المنظمات الأهلية الفلسطينية: ما يدخل من مساعدات لغزة لا يتجاوز 30% من احتياجات القطاع مدبولي: صفقة تنمية منطقة علم الروم تتضمن ثمنا نقديا بـ3.5 مليار دولار ومقابلا عينيا بمساحة بنائية بالمشروع رئيس الحكومة يعدد مكاسب مصر من مشروع تنمية علم الروم: سنحصل على 15% من صافي الأرباح
رئيس مجلس الإدارة ورئيس التحريرإلهام شرشر

مقالات الرأي

آفة الدروس الخصوصية

على الرغم من جهود وزارة التربية والتعليم لمحاربة آفة الدروس الخصوصية بالعديد من الوسائل، إلا أنها ما زالت الخطر الأكبر الذى يهدد العملية التعليمية بالعديد من المخالفات والتحايل والتلاعب على القوانين الخاصة بإغلاق السناتر.

ورغم الجهد الكبير الذى تبذله وزارة الداخلية فى محاربة هذه الظاهرة إلا أنه هناك حيل كثيرة عن طريق الدروس "الأونلاين"، أو بالمنازل وهو ما يستدعى أخذ إجراءات صارمة، عن طريق الإيقاف للمدرس والغرامة الكبيرة، حتى يكون عبرة لغيره.

نعم.. نعترف أن القضاء على هذه الظاهرة لن يكون سهلا، ونحتاج لتضافر الجهود من الجميع، سواء الوزارة والداخلية وأولياء الأمور حتى الطلاب.

محاربة هذه الآفة قد تكون نتائجها سريعة فى المدن أكثر من البلاد والقرى، ولذلك يجب على الجميع الإبلاغ عن أى مدرس يخالف القوانين.

أيضا مجموعات التقوية التى أطلقتها وزارة التربية والتعليم، لا بد أن تراعى دخول الطلاب وأن تكون بمبالغ أقل، لأن البعض يرى أنها تقارب الدروس الخصوصية، بالإضافة إلى العدد الكبير من الطلاب المتواجدين بالمجموعات، وهو ما يجعل البعض عرضة للإصابة بالكورونا.

عندما استشعرت الدولة خطر حدوث موجة ثانية من فيروس كورونا زادت الإجراءات وفرضها على الجميع وهو ما ظهر بالفعل على سلوك المواطن فى بعض الأماكن إلا أنه ما زال هناك حالة من التراخى، بسبب إعلان موعد وصول لقاح جديد لمعالجة كورونا حتى الأسابيع المقبلة.

الأمر يحتاج لمزيد من الاحتياط وفرض الإجراءات الاحترازية، حتى لا تسوء الأمور قبل وصول اللقاح، خاصة أنه سيكون نسبة لكل دولة وليس لكل المواطنين فى مراحله الأولى.

أخيرًا.. وسائل المواصلات العامة ومترو الأنفاق تحتاج لمزيد من الرقابة، وكذلك بعض المصالح التى يكون فيها زحام من المواطنين.

click here click here click here nawy nawy nawy