الزمان
خلاف داخل الأهلي بين توروب ولجنة التخطيط حول مستقبل بيكهام تآكل الحوائط والدرج.. النيابة الإدارية تكشف ملابسات حريق السوق التجاري بالمنصورة عاجل| الرئيس السيسي يؤكد ضرورة العمل لإخراج القوات الأجنبية والمرتزقة من ليبيا أزمة عالمية بعد أرتفاع اسعار الرامات المستخدمة في أجهزة الكمبيوتر ومستمرة حتي العام 2028 الرئيس عبدالفتاح السيسي يستقبل المشيرة خليفة حفتر ويؤكد : دعم مصر الكامل لسيادة واستقرار ليبيا ووحدة أراضيها تحذير عاجل من الأرصاد : طقس الساعات المقبلة يشهد تقلبات كبيرة وتساقط حبات البرد مع الامطار أضافة حافز التدريس للاخصائيين خلال ساعات .. التعليم توضح الحقيقة بتهمة الاعتداء علي بنته البالغة 8 سنوات .. محاكمة عاطل وصديقة بجنايات دمنهور إيران تعلن الحرب .. الرئيس الإيراني يوجه رسالة للشعب : أغلقوا المتاجر واستعدوا للحرب جنايات الإسكندرية تحاكم اليوم المتهم بالاعتداء علي طلاب مدرسة الإسكندرية للغات النائب الأول لرئيس البنك الأوروبي يزور مصر اليوم وتستمر حتى الأربعاء وعقد اجتماعات مع مسؤولين وزيرة التضامن تهنيء بطلات الأولمبياد الخاص المصري لفوزهم ببطولة كأس العالم لكرة السلة الموحدة 3×3
رئيس مجلس الإدارة ورئيس التحريرإلهام شرشر

وا إسلاماه

بالفيديو.. مستشار المفتي: لا عذر لترك الصلاة إلا زوال العقل والجنون

الصلاة
الصلاة

قال الدكتور مجدي عاشور، مستشار مفتي الجمهورية، إن كل العبادات قد تترك لأعذار إلا الصلاة، فليس فيها أعذار، منوها إلى أن الكسل عن الصلاة أصبحت مشكلة عامة ويعاني منها الكثير.


وأضاف عاشور، في فتوى له، أن العذر الوحيد لترك الصلاة هو زوال العقل أو الجنون، منوها أن باقي العبادات قد تترك لأعذار، أما الصلاة فتصلى في السلامة والمرض والحضر والسفر.


وأشار إلى أن المسجد هو روضة الله في أرضه ، ينادي العبد فيها كل يوم لملاقاة ربه.
نصح الدكتور مجدي عاشور، مستشار مفتي الجمهورية، من يتكاسل عن الصلاة أو يريد الالتزام فى أدائها، بأن يحرص على القيام للصلاة فور سماع الأذان، مضيفا أنه من الممكن أن يستعين بمن يثق فيه وينبهه عند كل صلاة أو بمن معه في البيت، وكذلك له أن يضبط منبه الهاتف للتنبيه عند كل صلاة، كما ينبغي ترك المعاصي واجتناب المنكرات التي تورث قسوة القلب والبعد عن الله- سبحانه وتعالى-.
أوضح الشيخ محمود شلبي، أمين الفتوى دار الإفتاء المصرية، أن اكتساب الأبناء عادة أداء فريضة الصلاة، يتطلب من الآباء فعل ستة أشياء، أولها، أن يكون الأبوان قدوة لأبنائهما فى المواظبة على الصلاة، وثانيها مداومة الآباء على تذكير أبنائهم بأداء الصلاة مع الصبر عليهم، مستشهدًا بقوله تعالى «وَأْمُرْ أَهْلَكَ بِالصَّلَاةِ وَاصْطَبِرْ عَلَيْهَا».


وقال شلبي، فى إجابته عن سؤال "كيف أرغب أولادي في الصلاة؟": "أنت بدأت معهم متأخرا، فكان من المفترض أن تعلم أبناءك الصلاة وهم صغار بحيث عندما يصلون لسن 12 سنة تكون مسألة الصلاة هذه أمرا اعتادوا عليه، ولا تكون ثقيلة عليهم، فكون أنك تريد أن يلتزموا فى الصلاة فهذه المسألة تحتاج إلى صبر ودعاء بأن يهديهم الله وتتكلم معهم فى مسألة الصلاة بأنها عماد الدين، نعرفهم على صحبة صالحة يصلون معهم ينزلون المساجد يسمعون إذاعة القرآن الكريم وأهم حاجة دعاء الأم لهم بالهداية؛ فدعاء الأم مستجاب".

وأشار إلى أنه يجب على الأبوين أن يشجعا أولادهما للحفاظ على أداء الصلوات فى مواقيتها بإعطاء هدية لهم أو أن يذهبا بهم فى فسحة أو ما شابه من أنواع التشجيع، موضحًا أنه إذا كان الأبناء كبارا فى السن ولا يواظبون على الصلاة فلا بد على الآباء أن يخبروهم بأن الله تعالى لن يكرمهم فى الدنيا ولا الآخرة بدون المواظبة على الصلاة.

click here click here click here nawy nawy nawy