الزمان
تامر ناصر: شراكة الدولة والقطاع الخاص المحرك الرئيسي لنمو السوق العقارية أحمد عبد الحافظ: تطوير البنية التحتية للموانئ رفع تصنيف مصر عالميًا في النقل البحري عاطر حنورة: مشروعات الشراكة أسرع الآليات لانخراط القطاع الخاص في الاقتصاد تامر ناصر: المطور العقاري في مصر يتحمل عبء التمويل.. والصناديق العقارية حل لم يُستغل بعد اتصال هاتفي بين وزير الخارجية ونظيره السلوفاكي رئيس الوزراء: حزمة تسهيلات وحوافز لتشجيع الاستثمار قريبا رئيس الوزراء يطمئن المواطنين بشأن القروض الجديدة والديون المتحف المصري الكبير يفتح آفاق التعاون الأورو متوسطي لحماية التراث الثقافي ضبط 33 متهما بتوزيع رشاوى انتخابية ومخالفة الدعاية.. وانسحاب مرشحين بعد القبض على أنصارهما بوتين: الدرع النووي الروسي أكثر حداثة من القوات النووية لأي دولة أخرى طيران الاحتلال يشن غارة جوية بمحيط منطقة السامر في غزة وأنباء أولية عن سقوط شهيد أطفال غزة يموتون من البرد.. الأونروا تجدد دعوتها لدخول المساعدات الإنسانية إلى القطاع فورا
رئيس مجلس الإدارة ورئيس التحريرإلهام شرشر

وا إسلاماه

بالفيديو.. مستشار المفتي: لا عذر لترك الصلاة إلا زوال العقل والجنون

الصلاة
الصلاة

قال الدكتور مجدي عاشور، مستشار مفتي الجمهورية، إن كل العبادات قد تترك لأعذار إلا الصلاة، فليس فيها أعذار، منوها إلى أن الكسل عن الصلاة أصبحت مشكلة عامة ويعاني منها الكثير.


وأضاف عاشور، في فتوى له، أن العذر الوحيد لترك الصلاة هو زوال العقل أو الجنون، منوها أن باقي العبادات قد تترك لأعذار، أما الصلاة فتصلى في السلامة والمرض والحضر والسفر.


وأشار إلى أن المسجد هو روضة الله في أرضه ، ينادي العبد فيها كل يوم لملاقاة ربه.
نصح الدكتور مجدي عاشور، مستشار مفتي الجمهورية، من يتكاسل عن الصلاة أو يريد الالتزام فى أدائها، بأن يحرص على القيام للصلاة فور سماع الأذان، مضيفا أنه من الممكن أن يستعين بمن يثق فيه وينبهه عند كل صلاة أو بمن معه في البيت، وكذلك له أن يضبط منبه الهاتف للتنبيه عند كل صلاة، كما ينبغي ترك المعاصي واجتناب المنكرات التي تورث قسوة القلب والبعد عن الله- سبحانه وتعالى-.
أوضح الشيخ محمود شلبي، أمين الفتوى دار الإفتاء المصرية، أن اكتساب الأبناء عادة أداء فريضة الصلاة، يتطلب من الآباء فعل ستة أشياء، أولها، أن يكون الأبوان قدوة لأبنائهما فى المواظبة على الصلاة، وثانيها مداومة الآباء على تذكير أبنائهم بأداء الصلاة مع الصبر عليهم، مستشهدًا بقوله تعالى «وَأْمُرْ أَهْلَكَ بِالصَّلَاةِ وَاصْطَبِرْ عَلَيْهَا».


وقال شلبي، فى إجابته عن سؤال "كيف أرغب أولادي في الصلاة؟": "أنت بدأت معهم متأخرا، فكان من المفترض أن تعلم أبناءك الصلاة وهم صغار بحيث عندما يصلون لسن 12 سنة تكون مسألة الصلاة هذه أمرا اعتادوا عليه، ولا تكون ثقيلة عليهم، فكون أنك تريد أن يلتزموا فى الصلاة فهذه المسألة تحتاج إلى صبر ودعاء بأن يهديهم الله وتتكلم معهم فى مسألة الصلاة بأنها عماد الدين، نعرفهم على صحبة صالحة يصلون معهم ينزلون المساجد يسمعون إذاعة القرآن الكريم وأهم حاجة دعاء الأم لهم بالهداية؛ فدعاء الأم مستجاب".

وأشار إلى أنه يجب على الأبوين أن يشجعا أولادهما للحفاظ على أداء الصلوات فى مواقيتها بإعطاء هدية لهم أو أن يذهبا بهم فى فسحة أو ما شابه من أنواع التشجيع، موضحًا أنه إذا كان الأبناء كبارا فى السن ولا يواظبون على الصلاة فلا بد على الآباء أن يخبروهم بأن الله تعالى لن يكرمهم فى الدنيا ولا الآخرة بدون المواظبة على الصلاة.

click here click here click here nawy nawy nawy