الزمان
محمد إمام يدعم محمد صلاح على طريقته الخاصة: من أحلى الحاجات في تاريخ مصر وزير الخارجية يلتقي مدير عام منظمة الفاو المؤبد لسيدة خطفت طفلة لاستغلالها في التسول بالإسكندرية وزيرة التخطيط تستقبل النائب الأول لرئيس البنك الأوروبي لإعادة الإعمار والتنمية لبحث مستقبل العلاقات الاستراتيجية الصحة: تقديم أكثر من 5.8 مليون خدمة طبية بمنشآت دمياط الصحية تمويلات ميسرة لا ترد من البنك الأوروبي لتعزيز الشبكة القومية للكهرباء بقيمة 202 مليون يورو باستثمارات تتجاوز 70 مليون دولار.. اقتصادية قناة السويس تشهد وضع حجر الأساس لمصنع شين مين للزجاج بمنطقة السخنة الصناعية مصر تستضيف الاجتماع الثاني لمنتدى هيئات الغذاء والرقابة الأفريقية (أفراف) خلال فعاليات فوود أفريقيا 2025 انتخاب مصر للمرة الثانية على التوالي رئيساً للمكتب التنفيذي للمجلس الوزاري العربي للسياحة لدورة ديسمبر 2025- 2027 موعد مباراة الأهلي وإنبي في كأس عاصمة مصر موعد المباراة الودية لمنتخب مصر أمام نيجيريا قبل انطلاق «أمم إفريقيا» بالمغرب باحث يناقش أطروحة حول القواعد الفقهية والأصولية في القرن العاشر الهجري ويحصل على الدكتوراه
رئيس مجلس الإدارة ورئيس التحريرإلهام شرشر

وا إسلاماه

بالفيديو.. مستشار المفتي: لا عذر لترك الصلاة إلا زوال العقل والجنون

الصلاة
الصلاة

قال الدكتور مجدي عاشور، مستشار مفتي الجمهورية، إن كل العبادات قد تترك لأعذار إلا الصلاة، فليس فيها أعذار، منوها إلى أن الكسل عن الصلاة أصبحت مشكلة عامة ويعاني منها الكثير.


وأضاف عاشور، في فتوى له، أن العذر الوحيد لترك الصلاة هو زوال العقل أو الجنون، منوها أن باقي العبادات قد تترك لأعذار، أما الصلاة فتصلى في السلامة والمرض والحضر والسفر.


وأشار إلى أن المسجد هو روضة الله في أرضه ، ينادي العبد فيها كل يوم لملاقاة ربه.
نصح الدكتور مجدي عاشور، مستشار مفتي الجمهورية، من يتكاسل عن الصلاة أو يريد الالتزام فى أدائها، بأن يحرص على القيام للصلاة فور سماع الأذان، مضيفا أنه من الممكن أن يستعين بمن يثق فيه وينبهه عند كل صلاة أو بمن معه في البيت، وكذلك له أن يضبط منبه الهاتف للتنبيه عند كل صلاة، كما ينبغي ترك المعاصي واجتناب المنكرات التي تورث قسوة القلب والبعد عن الله- سبحانه وتعالى-.
أوضح الشيخ محمود شلبي، أمين الفتوى دار الإفتاء المصرية، أن اكتساب الأبناء عادة أداء فريضة الصلاة، يتطلب من الآباء فعل ستة أشياء، أولها، أن يكون الأبوان قدوة لأبنائهما فى المواظبة على الصلاة، وثانيها مداومة الآباء على تذكير أبنائهم بأداء الصلاة مع الصبر عليهم، مستشهدًا بقوله تعالى «وَأْمُرْ أَهْلَكَ بِالصَّلَاةِ وَاصْطَبِرْ عَلَيْهَا».


وقال شلبي، فى إجابته عن سؤال "كيف أرغب أولادي في الصلاة؟": "أنت بدأت معهم متأخرا، فكان من المفترض أن تعلم أبناءك الصلاة وهم صغار بحيث عندما يصلون لسن 12 سنة تكون مسألة الصلاة هذه أمرا اعتادوا عليه، ولا تكون ثقيلة عليهم، فكون أنك تريد أن يلتزموا فى الصلاة فهذه المسألة تحتاج إلى صبر ودعاء بأن يهديهم الله وتتكلم معهم فى مسألة الصلاة بأنها عماد الدين، نعرفهم على صحبة صالحة يصلون معهم ينزلون المساجد يسمعون إذاعة القرآن الكريم وأهم حاجة دعاء الأم لهم بالهداية؛ فدعاء الأم مستجاب".

وأشار إلى أنه يجب على الأبوين أن يشجعا أولادهما للحفاظ على أداء الصلوات فى مواقيتها بإعطاء هدية لهم أو أن يذهبا بهم فى فسحة أو ما شابه من أنواع التشجيع، موضحًا أنه إذا كان الأبناء كبارا فى السن ولا يواظبون على الصلاة فلا بد على الآباء أن يخبروهم بأن الله تعالى لن يكرمهم فى الدنيا ولا الآخرة بدون المواظبة على الصلاة.

click here click here click here nawy nawy nawy