الزمان
وزراء النقل والصناعة والرى والزراعة يبحثون موقف الموضوعات المشتركة بين الوزارت ”العلوم الصحية”: نؤهل كوادر الأشعة لتطوير مهاراتهم بالتكنولوجيا والذكاء الاصطناعي 11 محاضرة للعلوم الصحية في المؤتمر السنوي الدولي للأشعة بوزارة الصحة مصطفى أبو سريع يعلن انفصاله عن زوجته فيلم الست بطولة منى زكى يحصد 13مليونا و455 ألف جنيه منذ عرضه فريق النيابة يعاين حريق شقة الفنانة نيفين مندور بعد وفاتها بالإسكندرية اتخاذ الإجراءات القانونية ضد 26 شركة سياحة دون ترخيص بتهمة النصب على المواطنين السفير المصرى يقدم أوراق اعتماده لأمير الكويت الأحد المقبل.. بدء تسليم قطع أراضي الإسكان المتميز للفائزين بمدينة بني سويف الجديدة الصحة: تقديم أكثر من 8.4 مليون خدمة طبية بالمنشآت الطبية بمحافظة سوهاج خلال 11 شهرًا صرح ثقافي ديني.. افتتاح أول متحف لـ ”قراء القرآن الكريم” في العاصمة الجديدة وزير قطاع الأعمال العام يستقبل وفدًا رفيع المستوى من مجموعة البنك الدولي لبحث تعزيز التعاون المشترك
رئيس مجلس الإدارة ورئيس التحريرإلهام شرشر

مقالات الرأي

كوارث اتحاد الكرة

يبدو أن مسلسل الإهمال والتقصير لن ينتهى داخل أروقة اتحاد الكرة، بعدما عشناه الأيام الماضية مع منتخب الشباب بقيادة ربيع ياسين، المدير الفنى، الذى يحفر فى الصخر لبناء جيل مميز قادر على المنافسة وتشريف الكرة المصرية.

ربيع ياسين تحمل المسئولية بمفرده، فى ظل غياب المساندة والمساعدة من المسئولين بالجبلاية، الذين يظهرون لالتقاط الصور التذكارية فى المؤتمرات وعلى منصات التتويج فقط.

هذا المدرب يجوب محافظات مصر كلها، لمشاهدة كل البطولات لاختيار اللاعبين، وبذلك كل ما لديه من جهد مع المسئولين لإقامة المعسكرات حتى إن الأندية لم تساعده فى ضم اللاعبين، فكل خطوة يخطوها بها عثرة.

وبعد أن بدأ الحلم يراوده مع مجموعة من اللاعبين المميزين والمشاركة، فى بطولة شمال أفريقيا المؤهلة لأمم أفريقيا العام المقبل والمقامة بتونس حاليا، لم يجد رئيسا للبعثة، فقام هو بكل الأدوار وتعرض المنتخب لفيروس كورونا، وأصيب عدد كبير منهم وحرموا من خوض أول لقاء وبدأ حلم اللعب بأمم أفريقيا يطير، وضياع حلم جيل كبير، بالإضافة إلى المشاركة بعد ذلك فى كأس العالم.

الإهمال كان فى كل المراحل وهنا لا بد من وقفة قوية مع كل من تسبب فيما وصل له المنتخب.

هؤلاء المجموعة من اللاعبين هم جنود حقيقيون بالفعل، لأنهم رفضوا الاستسلام والعودة وأصروا على البقاء على أمل عودة المشاركة، وأن يكون هناك تحرك من المسئولين لإقناع الكاف بإمكانية إعادة مباراة الفراعنة أمام ليبيا، خاصة أنه ظرف خارج عن إرادتهم بعد إصابة 14 لاعبا بكورونا.. كل التحية لهؤلاء الأشبال وننتظر التحقيق ومحاسبة المقصرين لأن الرياضة المصرية بذلك فى خطر.

click here click here click here nawy nawy nawy