الزمان
ضبط ٢ طن مكرونة و١٢٠٠ زجاجة مياه غازية مجهولة المصدر بالعاشر من رمضان محافظ كفرالشيخ: ضبط مخالفات متنوعة بالمخابز والأسواق خلال حملات تموينية مكثفة بعدد من المراكز والمدن اقبال المواطنين علي سوق اليوم الواحد لبيع السلع والمواد الغذائية بأسعار مخفضة التربية والتعليم: توزيع أوراق إجابة امتحانات الثانوية العامة في تمام 8.50 صباحًا عناوين الأماكن الخاصة بالكشف الطبي على المتقدمين للترشح لمجلس الشيوخ محافظ المنوفية يطمئن على الحالة الصحية لمصابي حادث الإقليمي بمستشفى الجراحات المتخصصة محافظ القليوبية: نستهدف تحويل القناطر الخيرية إلى مركز سياحي لدعم الاقتصاد كشف ملابسات ما تم تداوله بعدد من المواقع الإخبارية بشأن واقعة قيام قائد سيارة نقل بالإصطدام بعدد من السيارات بالقاهرة اتصال هاتفي بين وزير الخارجية والهجرة ونظيره السعودي اتصال هاتفي بين وزير الخارجية والهجرة وسكرتير عام الأمم المتحدة وزير الخارجية والهجرة يلتقي رئيس هيئة الشراء الموحد لبحث تعزيز التعاون في مجال تصدير الدواء المصري للقارة الإفريقية وزير الخارجية يتلقى اتصالًا هاتفيًا من مبعوث الرئيس الأمريكي الخاص للشرق الأوسط
رئيس مجلس الإدارة ورئيس التحريرإلهام شرشر

مقالات الرأي

كوارث اتحاد الكرة

يبدو أن مسلسل الإهمال والتقصير لن ينتهى داخل أروقة اتحاد الكرة، بعدما عشناه الأيام الماضية مع منتخب الشباب بقيادة ربيع ياسين، المدير الفنى، الذى يحفر فى الصخر لبناء جيل مميز قادر على المنافسة وتشريف الكرة المصرية.

ربيع ياسين تحمل المسئولية بمفرده، فى ظل غياب المساندة والمساعدة من المسئولين بالجبلاية، الذين يظهرون لالتقاط الصور التذكارية فى المؤتمرات وعلى منصات التتويج فقط.

هذا المدرب يجوب محافظات مصر كلها، لمشاهدة كل البطولات لاختيار اللاعبين، وبذلك كل ما لديه من جهد مع المسئولين لإقامة المعسكرات حتى إن الأندية لم تساعده فى ضم اللاعبين، فكل خطوة يخطوها بها عثرة.

وبعد أن بدأ الحلم يراوده مع مجموعة من اللاعبين المميزين والمشاركة، فى بطولة شمال أفريقيا المؤهلة لأمم أفريقيا العام المقبل والمقامة بتونس حاليا، لم يجد رئيسا للبعثة، فقام هو بكل الأدوار وتعرض المنتخب لفيروس كورونا، وأصيب عدد كبير منهم وحرموا من خوض أول لقاء وبدأ حلم اللعب بأمم أفريقيا يطير، وضياع حلم جيل كبير، بالإضافة إلى المشاركة بعد ذلك فى كأس العالم.

الإهمال كان فى كل المراحل وهنا لا بد من وقفة قوية مع كل من تسبب فيما وصل له المنتخب.

هؤلاء المجموعة من اللاعبين هم جنود حقيقيون بالفعل، لأنهم رفضوا الاستسلام والعودة وأصروا على البقاء على أمل عودة المشاركة، وأن يكون هناك تحرك من المسئولين لإقناع الكاف بإمكانية إعادة مباراة الفراعنة أمام ليبيا، خاصة أنه ظرف خارج عن إرادتهم بعد إصابة 14 لاعبا بكورونا.. كل التحية لهؤلاء الأشبال وننتظر التحقيق ومحاسبة المقصرين لأن الرياضة المصرية بذلك فى خطر.

click here click here click here nawy nawy nawy