الزمان
وزيرة التخطيط والتعاون الدولي تتلقى تقريرًا حول نتائج اللجان المشتركة المنعقدة خلال عام 2025 وزير الشباب والرياضة يشهد ملتقى القوى الشبابية بالأقصر ”الزراعة” تعلن تحصين أكثر من 7.5 مليون جرعة للقاحي الحمي القلاعية والوادي المتصدع وزير الخارجية يلتقي مع نظيره الإسباني على هامش أعمال المنتدى الإقليمي العاشر للاتحاد من أجل المتوسط وزير الثقافة يؤكد السيطرة على حريق موقع تصوير مفتوح باستوديو مصر وزير الخارجية يشارك في أعمال المنتدى الإقليمي العاشر للاتحاد من أجل المتوسط الفريق أسامة ربيع يبحث سبل التعاون مع ترسانة ONEX اليونانية في مجالات التصنيع المشترك وزير الخارجية يلتقي مع وزير خارجية كرواتيا المركز الإعلامي لمجلس الوزراء يستعرض بالإنفوجراف أبرز أنشطة رئيس مجلس الوزراء هذا الأسبوع وزارة العمل تكثّف تحركاتها لفتح أسواق جديدة وتأهيل العمالة المصرية وزير الخارجية يلتقي مع وزير خارجية البوسنة والهرسك الصحة: فحص أكثر من 20 مليون و168 ألف مواطن ضمن المبادرة الرئاسية للكشف المبكر عن الأمراض المزمنة والاعتلال الكلوي
رئيس مجلس الإدارة ورئيس التحريرإلهام شرشر

وا إسلاماه

«الإفتاء» توضح حكم تغسيل الزوج لزوجته بعد وفاتها

الإفتاء
الإفتاء

تغسيل الزوج لزوجته ، الأصل أن يغسل الرجل الرجل وأن تغسل المرأة المرأة، والفقهاء اتفقوا على جواز تغسيل المرأة زوجها لاستمرار العلاقة بينهما وآثارها المترتبة عليها فتلتزم المرأة بالعدة بعد الوفاة وترث في زوجها وتنسب له طفله إن كانت حاملا.

والسيدة عائشة قالت بعد وفاة النبي "لو استقبلت من أمري ما استدبرت ما غسل رسول الله إلا نساؤه" كما ورد أنا أبا بكر رضى الله عنه، اوصى أن تغسله زوجته وقامت بتغسيله فساعدها في ذلك ولده عبد الرحمن.


وبالنسبة لتغسيل الرجل زوجته، فهناك خلاف بين الفقهاء تفرد منهم الأحناف وأفتوا بعدم الجواز وعللوا قولهم بأن هذا الأمر يشبه الطلاق البائن الذي لا يحل للزوج فيه أن ينظر إلى زوجته او يخلو بها، لكن الجمهور قالوا إنه يجوز له ذلك.

وكما يجوز للمرأة أن تغسل زوجها المتوفى، فكذلك يجوز للرجل أن يغسل زوجته المتوفية.

كما أوضح الدكتور علي جمعة، مفتي الجمهورية السابق، عضو هيئة كبار العلماء، أنه يجوز تغسيل الميت في الحمام لو كان هناك عجز في توفير مكان آخر.

وأضاف «جمعة» في فتوى له، أن الحمام الموجود حاليًا في زمننا «طاهر» ولذا يسمونه بدورة المياه، لأن المياه تجرى فيه دائمًا، منوهًا بأن الحديث في الخلاء غير جائز قديمًا لأن "الحمام" ليس على الهيئة التي هو عليها الآن فكان قديمًا بدون تصريف، فقال العلماء إنه لا يجوز لمن يقضي حاجته أن يرد السلام مع أنه واجب، ومن هنا كان المنع عن الكلام بالحمام، حيث إن الواجب وهو رد السلام ممنوع فقرروا عدم الكلام نهائيًا.

وتابع: أما الآن فالحمامات فارهة وطاهرة وبها تصريف فما دام بها تصريف فالكلام فيها جائز ليس لها علاقة بغلق الغطاء أو عدم غلقه، فوجود "السيفون" يكفي لطهارة مكان الحدث، فبالتالي يجوز الكلام في الحمام.

وقال الشيخ أحمد وسام، أمين الفتوى بدار الإفتاء المصرية، إنه لا يجوز للزوجة أن تحضر غُسل زوجها المتوفي، لأن القائمين على أمر تغسيله وتكفينه "رجال".

وأضاف خلال البث المباشر لصفحة دار الإفتاء المصرية بـ"فيس بوك"، أنه يمكن للمرأة أن تدخل لزوجها المتوفي بعد انتهاء الغسل، وتنظر إليه وتقَبل رأسه، إذا كانت لديها القدرة على التماسك.

بينما قال الشيخ أحمد وسام، أمين الفتوى بدار الإفتاء المصرية، إنه لا يجوز للزوجة أن تحضر غُسل زوجها المتوفي، لأن القائمين على أمر تغسيله وتكفينه "رجال".

click here click here click here nawy nawy nawy