الزمان
في ختام جولته الترويجية بفرنسا.. رئيس اقتصادية قناة السويس يستعرض الفرص الاستثمارية أمام منظمة التعاون الاقتصادي ”الزراعة” تعلن تحصين أكثر من 6.5 مليون جرعة وتحث المربين على التعاون مع الحملة القومية الجارية تانيس بالشرقية تكشف عن مزيد من أسرارها.. الكشف عن 225 تمثالًا بمنطقة صان الحجر الأثرية وزير الصحة يستقبل سفير المملكة المتحدة لبحث تعزيز التعاون الصحي المشترك وزارة الشباب والرياضة تطلق مبادرة ”سلامتك على الطريق” للتوعية بالقيادة الآمنة المجلس القومي للطفولة والأمومة يحتفل باليوم العالمي للطفل تحت شعار ”رحلة بناء ذاتي” ضبط صانعة محتوى بتهمة الرقص بصورة خادشة للحياء تصل لـ 3500 جنيه.. التأمينات تقر زيادة في المعاشات لهذه الفئة مصر تؤكد دعمها الكامل للحقوق المشروعة للشعب الفلسطيني في اجتماعات مجلس إدارة العمل الدولية هيئه الاستثمار تشارك في المؤتمر ”المصري العُماني” لمناقشة فرص الشراكة بين مصر وسلطنة عُمان رئيس الوزراء يترأس الاجتماع الأسبوعي للحكومة بالعاصمة الجديدة البورصة المصرية تشارك في جلسة نقاشية ضمن مؤتمر”The Market 2.0” المنعقد بالبحرين
رئيس مجلس الإدارة ورئيس التحريرإلهام شرشر

خارجي

بنغازي تنتظر «الدبيبة» لتسليمه السلطة ومسح آثار الماضي

الدبيبة
الدبيبة

سيتوجه رئيس حكومة الوحدة الوطنية الليبيبة، عبد الحميد الدبيبة، وتشكيله الحكومي إلى مدينة بنغازي، وذلك لأداء اليمين الدستورية أمام مجلس النواب الليبي يوم الاثنين المقبل.

جاء ذلك بعدما منحه المجلس ثقته بأغلبية مطلقة، بواقع 132 صوتا في مدينة سرت، وذلك بعدما استمرت أعمال تلك الجلسة 3 أيام.

ونقلت قناة «سكاي نيوز»، القول عن المحلل السياسي، الليبي عبد الرحيم الجنجان، إن أداء الحكومة اليمين الدستورية في بنغازي، أمر عادي كونه المقر الأصيل للبرلمان، لكن الأمر يتعلق بما بعد حلف اليمين، فيعقب: "كيف سيري الدبيبة بنغازي؟".

وأشار الجنجان، إلى الفترة التي عانت فيها بتغازي، ومدن الشرق من الإرهاب، وحينها دعمت مليشيات من مصراتة، المدينة التي ينحدر منها الدبيبة، المجموعات المتطرفة عبر الجرافات التي تحمل المتفجارات والاسلحة والمرتزقة.

وقال الجنجان: "هل يصلح الدبيبة، وصمة العار التي صنعها هؤلاء، ويعيد إعمار بنغازي، ويمسح الدمعة عن عيون الثكالى، لذين فقدوا أحبائهم على يد الإرهاب".

واستبعد الجنجان، أن يقع أي إشكال في ملف تسليم السلطة؛ لأن هناك بادرة دولية قوية وحازمة تقف وراء المسار السياسي الحالي، الذي ما إن جرى إفساده ستدخل المنطقة كلها في جحيم الحرب، والمجتمع الدولي لن يسمح للمعطلين، ولذلك استعمل لغة الشدة والتهديد بالعقوبات والعصا الغليظة ضدهم، طالما وإن السلطة تؤول إلى أشخاص ليس عليهم أي ملاحظات سواء فساد أو جلب مرتزقة أو تصدير إرهاب إلى دول الجوار.

موضوعات متعلقة

click here click here click here nawy nawy nawy