الزمان
رابط الاستعلام عن كارت الخدمات المتكاملة 2025 باستخدام الرقم القومي والفئات المستحقة مواعيد عرض وإعادة برنامج دولة التلاوة على شاشة الحياة وCBC «ليها طله».. فيدرا تدعم منى زكي وترد على منتقدي برومو «الست» موعد عرض حلقة ياسمين عبد العزيز مع منى الشاذلي عبر قناة ON البريميرليج يعلن قائمة المرشحين لجائزة مدرب الشهر عن نوفمبر انطلاق الجولة الثانية.. تشكيل تونس وفلسطين في كأس العرب وزيرة البيئة تعلن صدور قرار رئيس مجلس الوزراء بإعلان الحيد المرجاني العظيم بالبحر الأحمر كمحمية طبيعية بحرية مصر تجمع وزراء وممثلي ٢١ دولة من حوض البحر المتوسط ومنظمات إقليمية ودولية لمناقشة حماية المتوسط وزارة البيئة تقيم إحتفالية كبرى لوزراء البيئة وممثلى ٢١ دولة من حوض البحر المتوسط بحديقة الأندلس بالقاهرة وبالشراكة مع محافظة القاهرة رئيس الوزراء يستعرض مع وزير البترول عددًا من ملفات عمل الوزارة الهيئة العامة للاستثمار تشارك في إطلاق برنامج (الحصّة العادلة) لتعزيز سلاسل التوريد المستدامة وتمكين المرأة اقتصاديًا رئيس اقتصادية قناة السويس يواصل جولته الترويجية بلقاءات مكثفة مع كبرى الكيانات الاقتصادية بالعاصمة واشنطن
رئيس مجلس الإدارة ورئيس التحريرإلهام شرشر

وا إسلاماه

ما حكم شراء أضحية من مال القرض ؟ .. الإفتاء تجيب

أضحية
أضحية

قالت دار الإفتاء، إن الأُضْحِيَّة سُنة مؤكدة على القادر، وأما غير القادر على ثمنها فلا يجب عليه ولا يسن له أن يستدين من أجل فعلها؛ فقد قال الله تعالى: «لَا يُكَلِّفُ اللهُ نَفْسًا إِلَّا وُسْعَهَا» [البقرة: 286].


وأضافت الإفتاء في إجابتها عن سؤال: هل يجوز الاقتراض من أجل الأضحية وإذا فعل ذلك هل تجزئه؟ أن من فعل سُنة الأضحية أثيب عليها، ومن تركها لا عقاب عليه، ولكن من اقترض قرضًا حسنًا من أجل التضحية ففعله صحيحٌ ويُؤْجَر عليه.

اختلف الفقهاء في حكم الأُضْحِيَّة على مذهبين: المذهب الأول: الأُضْحِيَّةُ سنةٌ مؤكدةٌ في حق الموسر، وهذا قول جمهور الفقهاء الشافعية والحنابلة، وهو أرجح القولين عند مالك، وإحدى روايتين عن أبي يوسف، وهذا قول أبي بكر وعمر وبلال وأبي مسعود البدري وسويد بن غفلة وسعيد بن المسيب وعطاء وعلقمة والأسود وإسحاق وأبي ثور وابن المنذر، وهو المفتي به في الديار المصرية.


واستدل الجمهور على أن الأضحية سنة مؤكدة بما يلي: عَنْ أُمِّ سَلَمَةَ رضي الله عنها أَنَّ النبي صلى الله عليه وسلم قَالَ: «إِذَا دَخَلَتِ الْعَشْرُ وَأَرَادَ أَحَدُكُمْ أَنْ يُضَحِّىَ فَلاَ يَمَسَّ مِنْ شَعَرِهِ وَبَشَرِهِ شَيْئًا»، أخرجه مسلم في صحيحه.


ووجه الدلالة في هذا الحديث أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: «وأراد أحدكم» فجعله مُفَوَّضا إلى إرادته، ولو كانت الأضحية واجبة لاقتصر على قوله: «فلا يمس من شعره شيئا حتى يضحي».


وورد أن أبا بكر وعمر رضي الله عنهما كانا لا يضحيان السنة والسنتين؛ مخافة أن يُرَى ذلك واجبا. أخرجه البيهقي في سننه. وهذا الصنيع منهما يدل على أنهما عَلِما من رسول الله صلى الله عليه وسلم عدم الوجوب، ولم يرو عن أحد من الصحابة خلاف ذلك.


والمذهب الثاني: أنها واجبة، وذهب إلى ذلك أبو حنيفة، وهو المروي عن محمد وزفر وإحدى الروايتين عن أبي يوسف، وبه قال ربيعة والليث بن سعد والأوزاعي والثوري ومالك في أحد قوليه.

 

click here click here click here nawy nawy nawy