الزمان
اليوم .. كلية اللغات و الترجمة بجامعة 6 اكتوبر تنظم المسابقة الصينية المصرية وزير العدل يستقبل مديرة مركز سيادة القانون بجمهورية فنلندا تكريم وزيرة التنمية المحلية والقائم بأعمال وزير البيئة من هيئة الأمم المتحدة للمرأة في مصر وزير الاتصالات وتكنولوجيا المعلومات ومدير الأكاديمية العسكرية المصرية يلتقيان بطلبة المبادرة الرئاسية الرواد الرقميون هيئة الأمم المتحدة للمرأة في مصر تكرم وزيرة التضامن الاجتماعي خلال فعالية ” أجندة بكين +30 وزارة البترول: انفجار غير معلوم السبب وراء انهيار عقار إمبابة، والاشتباه في تسرب من إسطوانة بوتاجاز هيئة الأمم المتحدة للمرأة تكرّم الدكتورة رانيا المشاط ضمن القيادات النسائية المصرية الملهمة الأكاديمية العربية وجامعة ماري وود يعززان التعاون والبرامج المشتركة لخدمة الطلاب نقابة الأطباء تحقق في شكاوى ضد طبيب بشأن نشر محتوى طبي مخالف للقواعد العلمية الثابتة ”العلوم الصحية”: نؤهل كوادر الأشعة لتطوير مهاراتهم بالتكنولوجيا والذكاء الاصطناعي رئيس هيئة الدواء المصرية يبحث مع وفد الشركات الصينية تعزيز الابتكار في قطاع المستلزمات الطبية القاضي أحمد بنداري: إعادة المرحلة الثانية الأسبوع المقبل و14 ديسمبر الصمت الانتخابى
رئيس مجلس الإدارة ورئيس التحريرإلهام شرشر

وا إسلاماه

دار الإفتاء توضح حكم ذبح الأضحية في الحمام

أضحية
أضحية

أعادت دار الإفتاء المصرية، عبر صفحتها الرسمية على موقع التواصل الاجتماعى فيس بوك نشر مقطع فيديو من بث مباشر سابق لها لتوضيح إجابة على سؤال نصه :" ما حكم ذبح الأضحية في الحمام ؟".

وأكدت دار الإفتاء المصرية خلال الفيديو، إنه يجوز ذبح الأضحية في الحمام، قائلة: " لا مانع من ذلك، الحمامات في بيوتنا الآن لا يوجد فيها نجاسة لأن المياه فيها جارية ومتكررة فلا يحصل فيها نجاسة ويجوز أن نذبح فيها ونفعل فيها كل شيء".

كما أجابت دار الإفتاء المصرية عبر الصفحة الرسمية على موقع التواصل الاجتماعى فيس بوك على أسئلة :" ما هي الأضحية؟ ولماذا شُرعت؟ وهل هي واجبة؟ وما هي شروط الأضحية؟ وما موعد ذبحها؟ وكيف تقسَّم وتوزع؟ وما هو آخر ميعاد للذبح المشروع؟".

وقالت دار الإفتاء: " الأضحية هي ما يذكى تقربًا إلى الله تعالى في أيام النحر بشرائط مخصوصة، وشُرعت شكرًا لله تعالى على نعمة الحياة إلى حلول الأيام الفاضلة من ذي الحجة كما شكر نبي الله إبراهيمُ ربَّه بذبح الكبش العظيم لبقاء حياة ابنه إسماعيل على نبينا وعليهما الصلاة والسلام، وشكرًا له تعالى على شهود هذه الأيام المباركة وعلى التوفيق فيها للعمل الصالح.

والأضحية سنَّةٌ مؤكدةٌ عند جمهور الفقهاء، يفوتُ المسلمَ خيرٌ كبيرٌ بتركها إذا كان قادرًا عليها؛ لقول النبي صلى الله عليه وآله وسلم: «مَا عَمِلَ آدَمِيٌّ مِنْ عَمَلٍ يَوْمَ النَّحْرِ أَحَبَّ إِلَى اللهِ مِنْ إِهْرَاقِ الدَّمِ، إِنَّهَا لَتَأْتِي يَوْمَ الْقِيَامَةِ بِقُرُونِهَا وَأَشْعَارِهَا وَأَظْلافِهَا، وَإِنَّ الدَّمَ لَيَقَعُ مِنَ اللهِ بِمَكَانٍ قَبْلَ أَنْ يَقَعَ مِنَ الأرْضِ، فَطِيبُوا بِهَا نَفْسًا» رواه الحاكم وصححه.

ويشترط في الأضحية ما يشترط في غيرها من الذبائح؛ مِن كون الحيوان حيًّا، وأن تزهق روحه بالذبح، وألا يكون صيدًا من صيد الحرم، وأن يبلغ سنَّ التضحية، وأن تكون الأضحية سالمةً من العيوب، وأن تكون مملوكةً للمضحِّي، وينوي بها التقرب إلى الله تعالى.

ووقت الأضحية يبدأ من بعد صلاة عيد الأضحى، وينتهي بغروب شمس الثالث عشر من ذي الحجة، ويستحب توزيعها أثلاثًا؛ ثلثٌ للمضحي، وثلث للهدية، وثلثٌ للفقراء.

click here click here click here nawy nawy nawy