الزمان
وزيرة التخطيط والتعاون الدولي تتلقى تقريرًا حول نتائج اللجان المشتركة المنعقدة خلال عام 2025 وزير الشباب والرياضة يشهد ملتقى القوى الشبابية بالأقصر ”الزراعة” تعلن تحصين أكثر من 7.5 مليون جرعة للقاحي الحمي القلاعية والوادي المتصدع وزير الخارجية يلتقي مع نظيره الإسباني على هامش أعمال المنتدى الإقليمي العاشر للاتحاد من أجل المتوسط وزير الثقافة يؤكد السيطرة على حريق موقع تصوير مفتوح باستوديو مصر وزير الخارجية يشارك في أعمال المنتدى الإقليمي العاشر للاتحاد من أجل المتوسط الفريق أسامة ربيع يبحث سبل التعاون مع ترسانة ONEX اليونانية في مجالات التصنيع المشترك وزير الخارجية يلتقي مع وزير خارجية كرواتيا المركز الإعلامي لمجلس الوزراء يستعرض بالإنفوجراف أبرز أنشطة رئيس مجلس الوزراء هذا الأسبوع وزارة العمل تكثّف تحركاتها لفتح أسواق جديدة وتأهيل العمالة المصرية وزير الخارجية يلتقي مع وزير خارجية البوسنة والهرسك الصحة: فحص أكثر من 20 مليون و168 ألف مواطن ضمن المبادرة الرئاسية للكشف المبكر عن الأمراض المزمنة والاعتلال الكلوي
رئيس مجلس الإدارة ورئيس التحريرإلهام شرشر

وا إسلاماه

دار الإفتاء توضح حكم ذبح الأضحية في الحمام

أضحية
أضحية

أعادت دار الإفتاء المصرية، عبر صفحتها الرسمية على موقع التواصل الاجتماعى فيس بوك نشر مقطع فيديو من بث مباشر سابق لها لتوضيح إجابة على سؤال نصه :" ما حكم ذبح الأضحية في الحمام ؟".

وأكدت دار الإفتاء المصرية خلال الفيديو، إنه يجوز ذبح الأضحية في الحمام، قائلة: " لا مانع من ذلك، الحمامات في بيوتنا الآن لا يوجد فيها نجاسة لأن المياه فيها جارية ومتكررة فلا يحصل فيها نجاسة ويجوز أن نذبح فيها ونفعل فيها كل شيء".

كما أجابت دار الإفتاء المصرية عبر الصفحة الرسمية على موقع التواصل الاجتماعى فيس بوك على أسئلة :" ما هي الأضحية؟ ولماذا شُرعت؟ وهل هي واجبة؟ وما هي شروط الأضحية؟ وما موعد ذبحها؟ وكيف تقسَّم وتوزع؟ وما هو آخر ميعاد للذبح المشروع؟".

وقالت دار الإفتاء: " الأضحية هي ما يذكى تقربًا إلى الله تعالى في أيام النحر بشرائط مخصوصة، وشُرعت شكرًا لله تعالى على نعمة الحياة إلى حلول الأيام الفاضلة من ذي الحجة كما شكر نبي الله إبراهيمُ ربَّه بذبح الكبش العظيم لبقاء حياة ابنه إسماعيل على نبينا وعليهما الصلاة والسلام، وشكرًا له تعالى على شهود هذه الأيام المباركة وعلى التوفيق فيها للعمل الصالح.

والأضحية سنَّةٌ مؤكدةٌ عند جمهور الفقهاء، يفوتُ المسلمَ خيرٌ كبيرٌ بتركها إذا كان قادرًا عليها؛ لقول النبي صلى الله عليه وآله وسلم: «مَا عَمِلَ آدَمِيٌّ مِنْ عَمَلٍ يَوْمَ النَّحْرِ أَحَبَّ إِلَى اللهِ مِنْ إِهْرَاقِ الدَّمِ، إِنَّهَا لَتَأْتِي يَوْمَ الْقِيَامَةِ بِقُرُونِهَا وَأَشْعَارِهَا وَأَظْلافِهَا، وَإِنَّ الدَّمَ لَيَقَعُ مِنَ اللهِ بِمَكَانٍ قَبْلَ أَنْ يَقَعَ مِنَ الأرْضِ، فَطِيبُوا بِهَا نَفْسًا» رواه الحاكم وصححه.

ويشترط في الأضحية ما يشترط في غيرها من الذبائح؛ مِن كون الحيوان حيًّا، وأن تزهق روحه بالذبح، وألا يكون صيدًا من صيد الحرم، وأن يبلغ سنَّ التضحية، وأن تكون الأضحية سالمةً من العيوب، وأن تكون مملوكةً للمضحِّي، وينوي بها التقرب إلى الله تعالى.

ووقت الأضحية يبدأ من بعد صلاة عيد الأضحى، وينتهي بغروب شمس الثالث عشر من ذي الحجة، ويستحب توزيعها أثلاثًا؛ ثلثٌ للمضحي، وثلث للهدية، وثلثٌ للفقراء.

click here click here click here nawy nawy nawy