الزمان
وزير الإعلام الأسبق محمد فايق: رفضت إذاعة بيان عبد الحكيم عامر وأم كلثوم ليلة تنحي عبد الناصر عمرو أديب عن افتتاح المتحف المصري الكبير: علينا توجيه الشكر لمبارك وفاروق حسني جامعة حلوان تحقق تقدما ملحوظا ضمن تصنيف ليدن الهولندي 2025 في النسختين التقليدية والمفتوحة الخطيب: الأهلي سيظل قويا بمشاركة أبنائه المخلصين عمرو أديب: حفل المتحف الكبير سيكون مبهرا.. ومصر ستنظر لأعلى رئيس جامعة عين شمس: المتحف المصري الكبير ليس مجرد بناء بل رمز لقدرة مصر على تحقيق المعجزات الأزهر للفتوى: المتحف المصري الكبير دعوة للحفاظ على التُّراث الحضاري الخارجية الأمريكية: إدارة ترامب تدعم إلغاء العقوبات على سوريا في غياب كوكا.. الاتفاق يتعادل مع الحزم بالدوري السعودي محافظ المنيا يعيد اسم ميدان الفريق صفي الدين أبو شناف تكريما لتاريخه العسكري مصطفى وزيري: المتحف المصري الكبير يربط بين الحداثة والعظمة التاريخية للحضارة المصرية مجلس الأمن يصادق على قرار بمنح الصحراء حكما ذاتيا تحت سيادة المغرب
رئيس مجلس الإدارة ورئيس التحريرإلهام شرشر

خارجي

المركز الفرنسي للدراسات يكشف جهود مكافحة الجماعات الإرهابية في باريس وأوروبا

قالت الدكتورة عقيلة دبيشى ، مدير المركز الفرنسي للبحوث والدراسات الدولية ، إن هناك تغلغل الجمعيات والتنظيمات الدينية في فرنسا، تحت غطاء جمعيات خيرية مع ازدياد موجات الهجرة واللجوء لأوروبا تحت إطار حقوق الإنسان والحريات المدنية والسياسية، لكن العديد من تلك الجمعيات كانت في حقيقة الأمر تقوم بنشر أيديولوجيا متشددة وتقوم بأنشطة كالدعاية والتدريب والتجنيد الإرهابي، وهذا ما تمكنت من كشفه أجهزة الأمن والاستخبارات الأوروبية، مثل تفكيك وغلق جمعيات دينية وخيرية تبين أنها تابعة لحركة الإخوان المسلمين، تتلقى إعانات ومساعدات مالية خارجية وتستغل الأراضي والقوانين.

وأضافت مدير المركز الفرنسي أنه من المتوقع أن تتخذ دول أوروبية ومن ضمنها فرنسا إجراءات جديدة ضد عدد من الجمعيات بعد التدقيق فيها، في انتظار مشروع قانون ضد التطرف الإسلاموي من شأنه أن يوسع نطاق أسباب حل الجمعيات واتخذت إجراءات لمراقبة دعاة التطرف.

ولفتت أنه تغيرت طبيعة الظاهرة الإرهابية داخل أوروبا في السنوات الأخيرة، فبعدما كانت العمليات الارهابية التي تحدث داخل أوروبا مصدرها أفراد متطرفون أجانب تمكنوا من الوصول إلى الأراضي الأوروبية بهدف تنفيذ هجمات إرهابية.

ولفتت أن المتتبع لجذور منفذي الهجمات الأخيرة والسابقة التي وقعت في باريس ، سيصل إلى نتيجة لا محالة أن الكثير من منفذي تلك الهجمات تلقوا أفكار الكراهية داخل جمعيات أو مؤسسات دينية مدعومة بشكل غير مباشر من قبل جهات مانحة في منطقة الخليج العربي، والمقبولة من قبل تركيا - بلد عبور الجهاديين إلى أوروبا، وعلاوة على ذلك، عمل هؤلاء الجهاديون في المجتمعات المتعاطفة معهم تستقبل أيضا أفكارا مماثلة من تلك الجهات.

موضوعات متعلقة

click here click here click here nawy nawy nawy