فحص طبي لعبد المنعم وياسر إبراهيم بعد العودة إلى القاهرة بروكيتش: رشحت لكولر 5 لاعبين للانضمام إلى الأهلي الأجهزة التنفيذية بالشرقية تُكثف جهودها اليومية للارتقاء بجميع الخدمات للمواطنين محافظ كفرالشيخ يتابع جهود المراكز والمدن في حملات النظافة وزيرة الهجرة تجدد دعوتها للمصريين بالخارج للنزول بكثافة والمشاركة في الانتخابات الرئاسية وزيرة البيئة توقع اتفاقية إنشاء واستضافة مصر لمركز التميز الإفريقي للمرونة والتكيف مع تأثيرات تغير المناخ محافظ الغربية يتابع أعمال الرصف النهائية بمحور قناة طنطا الملاحية توافد الجالية المصرية في الصين للتصويت في الانتخابات الرئاسية لليوم الثالث محافظ الجيزة يتابع أعمال تطوير قطاعات ترعة المريوطية فيصل والطرق والمحاور المؤدية للمناطق الأثرية الدكتور سويلم يتابع المرحلة الثانية من ”مشروع تأهيل قناطر ادفينا” على نهر النيل فرع رشيد الجالية المصرية في الخارج تشهد إقبالًا كبيرًا في اليوم الأخير للتصويت في الانتخابات الرئاسية محافظ الفيوم يتفقد شركة ”إميسال” لاستخراج الأملاح من بحيرة قارون
رئيس مجلس الإدارة ورئيس التحريرإلهام شرشر

خارجي

عميد العلوم السياسية بالإسكندرية عن أحداث 11 سبتمبر: عملية إرهابية بدائية في قلب أمريكا

قال الدكتور أحمد وهبان، عميد كلية الدراسات الاقتصادية والعلوم السياسية جامعة الإسكندرية، إن الحادث الذي وقع يوم 11 سبتمبر في الولايات المتحدة الأمريكية كان أسوء حادث إرهابي تشهده أمريكا، قتل في هذا اليوم بضعه الآلاف من الأمريكيين، بعدما ضربت أمريكا القوى العظمي في قلبها عبر عملية بدائية.

وأضاف "وهبان"، خلال مداخلة هاتفية له ببرنامج "في المساء مع قصواء"، وتقدمه الإعلامية قصواء الخلالي، والمذاع على فضائية CBC، أن الخطة كانت تعتمد على قيام مجموعة من الطائرات المدنية بضرب مباني بالغة الأهمية كمبني البنتاجون ومبني التجارة العالمي، ما ترتب على ذلك من تغيرات جذرية ببنية النسق الدولي.

وأوضح أنه في البداية تعاطفت القوى الكبرى كالاتحاد الأوروبي واليابان وروسيا والصين والهند وتعاونت معها في إطار ما عرف بالاستراتيجية الكونية للحرب على الإرهاب، والذي أطلقها الرئيس السابق جورج بوش الأبن، وحينها اعتبرت كافة الدول نفسها تواجه نفس المصير الأمريكي ومعرضون لهجمات مماثله، حتى بات الجميع في حرب على الإرهاب.

وأكد أنه بمرور الوقت سئمت تلك القوى الداعمة حرب الأمريكيين على الإرهاب، حتى أدركوا أنه لا ناقة لهم ولا جمل من وراء تلك الحرب، وانتهزت بعض الدول الكبرى فرصة انغماس الأمريكيين في الحرب على الإرهاب كي تدعم قوتها العسكرية والتقنية وتعزيز مكانتها الدولية صعودا على تدرج سلم القوى الدولي، بما يكفل لها أن تكون قوى قطبية.

وتابع: "الإسلام كان بمثابة العدو الجديد للحضارة الغربية باعتباره مشروعا مغايرا لتلك الحضارة، وانتشرت ظاهرة الإسلام فوبيا بعد أحداث 11 سبتمبر وتبناه سياسيين كبار".

موضوعات متعلقة