واشنطن عن دعوة القمة العربية نشر قوات دولية في الأراضي الفلسطينيّة المحتلة: قد تضر جهود هزيمة حماس كشف ملابسات تعدى أحد الأشخاص بسلاح أبيض على أخرين داخل أحد المحال بالإسماعيلية محمد العرابي: لم أتوقع هذا الحجم من انتصار الرأي العام الدولي للحق الفلسطيني حاملة الطائرات الأمريكية رونالد ريجان تغادر اليابان بعد مهمة استمرت 9 سنوات إسبانيا ترفض رسو سفينة تحمل أسلحة إلى إسرائيل منح عقود التزام المستشفيات الحكومية أمام النواب الأحد المقبل..والتصويت النهائي على الحساب الختامي منتخب مصر للشباب يفوز على النصر للتصدير 3-0 وديا وفد جنوب إفريقيا أمام العدل الدولية: يجب توجيه أوامر لإسرائيل بوقف عملياتها العسكرية في غزة وفد جنوب إفريقيا: على العدل الدولية أمر إسرائيل بضمان وصول محققين دوليين للتحقيق في الانتهاكات بغزة وزير الخارجية البحريني: القادة العرب تبنوا دعوة جماعية لعقد مؤتمر دولي برعاية أممية لحل القضية الفلسطينية نقابة المهن الموسيقية تنعى زوجة الفنان أحمد عدوية روسيا تستدعي ممثل السفارة البريطانية.. وتطرد الملحق العسكري البريطاني
رئيس مجلس الإدارة ورئيس التحريرإلهام شرشر

خارجي

المفاوضات الروسية الأوكرانية.. قمة بين إيطاليا وتركيا

إيطاليا تسعى لعدم تفويت أي بصيص محتمل للسلام في أوكرانيا حتى لو تقلصت فرص استئناف المفاوضات بين روسيا وأوكرانيا، وإذا كانت الحكومة الإيطالية على وشك تحديد تغيير في وتيرة الإمدادات العسكرية إلى كييف وإرسال مدفعية ثقيلة ومركبات، فمن ناحية أخرى تعمل من أجل دور ضامن عندما يكون ذلك ممكنًا في إطار اتفاق سلام بعيد ولكن ضروري فيما بعد.

وتنظم الدبلوماسية الإيطالية قمة بين روما وأنقرة تكون ممتدة لتشمل الهياكل الحكومية في البلدين، حيث لا يتعلق الأمر بقمة لإعادة إطلاق التعاون الاقتصادي، وفقاً لموقع "ديكود 39" الإيطالي.

ويُعد الرئيس التركي رجب طيب أردوغان حاليًا الأقرب والأكثر تساويًا إلى البلدين المتحاربين، حيث أنه استضاف جولات عدة من المفاوضات.

كانت صحيفة "فاينانشيال تايمز" البريطانية كتبت أن الرئيس الروسي فلاديمير بوتين يبدو أنه فقد الاهتمام بأي نوع من محادثات السلام، لكن خيط الدبلوماسية لم ينقطع، فرحلة الأمين العام للأمم المتحدة أنطونيو غوتيريش تسعى لإعادة تفعيل دور وسطاء الأمم المتحدة في الصراع الأوكراني وستبدأ قبل أن يتوقف في موسكو وكييف.

والمحادثات خلال الأيام الأخيرة بين وزير الخارجية الإيطالي لويجي دي مايو ونظيره التركي مهدت الأرضية لعقد قمة على مستوى أعلى.

ومن المحتمل أن تعقد القمة في تركيا وستعمل على تعزيز دور الضامن في اتفاقية سلام وأمن طلبها الأوكرانيون من إيطاليا. فيما يخضع رئيس الوزراء الإيطالي ماريو دراغي للحجر الصحي بعد إصابتة بفيروس كورونا ويعمل عن بعد من مقر إقامتة في أومبريا.

ويبدو أن زيارة كييف، في أعقاب الزيارة التي قام بها بالفعل العديد من رؤساء حكومات الاتحاد الأوروبي ومؤخراً وزير الخارجية الأمريكي أنتوني بلينكن، سيتم تأكيدها في الأيام المقبلة تقريبًا في 10 مايو.