ارتفاع حصيلة العدوان على غزة إلى 34 ألفا و535 شهيدا وأكثر من 77 ألف مصاب أطباء بلا حدود: تدمير النظام الصحي في غزة يزيد عدد الوفيات متحدث الدفاع المدني الفلسطيني: أهل غزة يعانون مأساة جديدة جراء ارتفاع درجات الحرارة الجيش الإسرائيلي يعلن قصف أهداف لحزب الله في جنوب لبنان الصحة: قطعنا شوطا كبيرا في تنفيذ آليات مواجهة تحديات الشراكة مع القطاع الخاص في الرعاية الصحية رئيس جامعة المنيا يفتتح فعاليات المنتدى الأول لتكنولوجيا السياحة والضيافة بكلية السياحة والفنادق ألقوه من فوق مبنى.. استشهاد فلسطيني على يد قوات الاحتلال في الضفة الغربية جهاز مشروعات التنمية الشاملة يحتفل بحصاد القمح المزروع بالأساليب الحديثة بالأقصر ملك بريطانيا يستأنف اليوم مهامه العامة بعد علاجه من السرطان الدكتور سويلم يناقش مقترحات البحوث التطبيقية بين مصر وهولندا Water-JCAR الولايات المتحدة تعارض تحقيق المحكمة الجنائية الدولية بشأن الاحتلال الإسرائيلي العميد محمود محيي الدين: المبادرة المصرية للهدنة في غزة حققت مكسبا هاما للمقاومة ‏
رئيس مجلس الإدارة ورئيس التحريرإلهام شرشر

فن

ناقد أدبي: كتابات مصطفى صادق الرافعي الأصل اعتمد على الانطلاق من الواقع


قال الدكتور عزت محمد جاد، أستاذ النقد الأدبي بكلية الأداب جامعة حلوان، إن مقال «عرش الورد» للكاتب الكبير مصطفى صادق الرافعي يجري تدريسه حاليا في الجامعات، لكى يعرف الطالب جماليات النص الأدبي الآن وبعد مرور أكثر من 100 عام على كتاباته، وهذا أجمل ما في كتابات الكنوز التراثية التي ورثناها عن أبائنا الأولين.

وأضاف «جاد»، خلال استضافته ببرنامج «في المساء مع قصواء»، وتقدمه الإعلامية قصواء الخلالي، والمذاع على فضائية «CBC»، أن كل مدخل للقراءة يدل على منطقة مختلفة للتأويل، حيث أن الأصل في قراءة النص الأدبي هو التأويل، وهو ما جرى على الأداب العالمية، ونحن معهم فعلنا كذلك، وقد يحلوا الأمر حين التعرض لنص مثل «رَعَويَّةُ عنب الديب» لمحمد عفيفي مطر.

واستطرد: «بنجد أننا أمام التأويل نفتح أفاق من المعارف للقارئ تفتح عليه أبواب لا حصر لها من الروعة والجمال، حيث أن العقلية الإبداعية التي يمكن أن تتغير للجمهورية الجديدة، ونريد أن نكون العقلية الأبداعية والتي لديها القدرة في اختراع الآلات المستوردة».

وأوضح أنه وفي حال استخدم الكاتب في النصوص الأدبية كلمة «كان» أصبح النص محكيا أو مسرودا، وهو لفظ إحالة يحول عقليه القارئ إلى عملية الإبداع التلقائي، متابعا: «نقدم وحي القلم على أنه حالة من حالات الجمال الأدبي المتصل بالواقع، لأنني حين أدركت أن الرافعي يتمتع بكتابه رومانسية إذا بي حين اقترب من الأشياء أجد أنه لم يتعامل مع خيال قط، ولكنه تعامل مع واقع حي استطاع أن يفجر به خيالا لا حدود له، والأصل عنده انطلاق من الواقع»