الزمان
إسرائيل: الشرطة تعثر على المدعية العسكرية المتورطة في تسريب فيديو التعذيب بعد أنباء اختفائها رئيس مصلحة الجمارك: تطبيق نظام ACI بالموانئ الجوية يقضي على البضائع المغشوشة رئيس وزراء هولندا يعلن اعتزام بلاده إعادة رأس حجري أثري مسروق من عهد الملك تحتمس الثالث إلى مصر الأرصاد: استمرار حالة عدم استقرار الأحوال الجوية وتساقط الأمطار حتى غد الإثنين العراق: لا تنازل عن الديون مقابل توقيع اتفاقية المياه مع تركيا أشرف صبحي: فضية مونديال الناشئين لكرة اليد ثمرة إعداد لسنوات.. والرياضة المصرية بخير بن غفير: الكنيست الإسرائيلي سيصوت غدا على مشروع قانون لإعدام الأسرى الفلسطينيين مفاوضات لإخراج مقاتلي حماس من أنفاق رفح وخان يونس وتوتر بالشمال مع اقتراب مهلة نزع سلاح حزب الله أحمد موسى يطالب كل دول العالم بإعادة الآثار المصرية المسروقة لديها: حان وقت إعادتها نواف سلام يبحث مع أبو الغيط جهود الدولة اللبنانية لحصر السلاح في يد الجيش اللبناني وزارة السياحة والآثار: المتحف المصري الكبير هيئة اقتصادية مملوكة ملكية كاملة للدولة المصرية عضو مجلس أمناء المتحف الكبير: لدينا ثروة ثقافية نستطيع أن نقف بها شامخين أمام العالم
رئيس مجلس الإدارة ورئيس التحريرإلهام شرشر

خارجي

أنقرة: العقوبات ضد روسيا مشروعة فقط في حالة واحدة

صرح رئيس دائرة الاتصالات في إدارة الرئاسة التركية، فخر الدين ألتون، في مقابلة له مع صحيفة «ميسادجيرو» الإيطالية، اليوم الاثنين، بأن العقوبات ضد روسيا بسبب أوكرانيا لن تكون مشروعة إلا إذا فرضت تحت رعاية الأمم المتحدة فقط.

وقال ألتون، ردا على إذا ما كانت العقوبات وسيلة جيدة لوقف الرئيس الروسي، فلاديمير بوتين: "لقد تعرضت تركيا أيضا لبعض العقوبات بذرائع كاذبة، ولأسباب سياسية، وحتى اليوم، يتم فرض عقوبات غربية على صناعاتنا الدفاعية لأسباب سياسية، لهذا السبب، نعتقد أن العقوبات لن تكون ذات مغزى وشرعية إلا إذا اتخذ بشأنها قرار من هيئة الأمم المتحدة".

وأشارت إدارة أردوغان: "كذلك إلى أن الاتحاد الأوروبي يجب أن ينهي سياسة الكيل بمكيالين قبل انتظار أي خطوات، حيث يصدر الاتحاد معظم تصريحاته حول العقوبات ضد روسيا في الوقت الذي دفع فيه مئات المليارات من اليورو لموارد الطاقة، ولم يتمكنوا من قول أي شيء لليونان، التي تنقل معظم النفط الروسي. علاوة على إضعافها الجناح الجنوبي لحلف (الناتو) بتسليح جزر بحر إيغه في انتهاك للقانون الدولي خلال هذه الفترة الحرجة".

click here click here click here nawy nawy nawy