الغرفة التجارية بالجيزة: تخفيضات على أسعار الأجهزة الكهربائية بنسب تصل إلى 30% الغرف التجارية: مصر تستهلك 175 طنا من الرنجة يوميا.. وتراجع الفسيخ ببورسعيد لـ190 جنيها حماس: الاحتلال الإسرائيلي يهددنا باجتياح رفح ونعده بالهزيمة والفشل وزير الخارجية: إسرائيل تضع عراقيل غير قانونية أمام نفاذ آمن وسريع ومستدام للمساعدات لغزة الداخلية تكشف تفاصيل القبض على المتهمين بسرقة الصحفي الفلسطيني بالقاهرة الأهلي يكتسح الجونة بثلاثية في ليلة «الكابتن» علي معلول رئيس مجلس النواب الأمريكي يقترح سحب تأشيرات الطلاب الأجانب المشاركين بمظاهرات دعم فلسطين كشف ملابسات تداول فيديو على موقع فيس بوك يتضمن قيام أحد الأشخاص وسام أبو علي يقود هجوم الأهلي أمام الجونة في الدوري رئيس الأعلى للإعلام يهنئ البابا تواضروس الثاني بمناسبة عيد القيامة محافظ القاهرة يشهد احتفال الطائفة الإنجيلية بعيد القيامة نائبا عن رئيس الوزراء نائب محافظ الجيزة يزور مطرانية الأقباط الأرثوذكس بطموه للتهنئه بعيد القيامة المجيد
رئيس مجلس الإدارة ورئيس التحريرإلهام شرشر

فن

شعبان يوسف: أغلب المسرحيات الجديدة لم تستطع جذب المشاهد

قال الشاعر والناقد الكبير شعبان يوسف، مؤسس منتدى «ورشة الزيتون الأدبية»، إن المسرح المصري خلال فترة الستينات كان مسرح للبحث عن الهوية، ومنذ منتصف الخمسينات ومع مجيء نعمان عاشور فقام بإنشاء المسرح الواقعي أو الاجتماعي، وازدهر في تلك الفترة، «في الفترة دي المسرح كان مدعوم من الدولة».

وأضاف «يوسف» خلال استضافته ببرنامج «في المساء مع قصواء»، وتقدمه الإعلامية قصواء الخلالي، والمذاع على فضائية «CBC»، أنه وف يتلك الفترة كانت تصدر وزارة الثقافة كتبا دورية حول المواسم المسرحية، وفيها يتم تناول تكلفة إنتاج المسرحيات وعدد المشاهدين بشكل يومي، والإيرادات.

وأوضح أن الفنان الراحل علي الكسار ظل يرسم البسمة على وجوه مشاهديه بمسرحه طيلة 40 عاما، مشيرا إلى أن المسرح الجديد لم يتم صناعته بالاستعانة بالروح القديمة للمسرح المصري، «للأسف أغلب المسرحيات الجديدة لم تستطع جذب المشاهد كما كانت تجذبه المسرحيات القديمة».

وتابع: «الجمهور دائما ما يتفاعل مع مسرحيات كالعيال كبرت ورايا وسكينة والمتزوجون حتى الآن، والممثلين القدامي كان لديهم طاقات لإنتاج البهجة بشكل أعلي من الممثلين الحاليين، وأحنا أصيبنا بفايروس الكآبة والعنف في الأعمال الدرامية والأفلام، والمسرحيات أيضا طبعها بات عنيفا، ومفيش خدمة من وزارة الثقافة للفن المسرحي كما كان قديما».

وفند: «لينين الرملي صنع حالة للمسرح، وهو في حد ذاته كان حالة فنية وثقافية ومسرحية، وكان خارج من بيت ثقافي كبير، وقدر يصنع مسرح يستطيع به أن ينافس الكثير من المسرحيات، وكان يجمع بين الجدية والبهجة والقضية، ومحمد صبحي قدر يقدم ده بشكل هايل».