رئيس مجلس الإدارة ورئيس التحريرإلهام شرشر

خارجي

ردا على انتهاكات حقوق الإنسان وتصنيع الأسلحة النووية

المجتمع الدولي يحث على اتخاذ موقف حاسم تجاه نظام الملالي

دعماً للانتفاضات والاحتجاجات في إيران، حث المجتمع الدولي على اتخاذ موقف حاسم، وفرض المزيد من العقوبات ضد سياسة احتجاز الرهائن من قبل نظام الملالي، وانتهاكات حقوق الإنسان، وتصنيع الأسلحة النووية وذلك قبيل عقد القمة التي من المنتظر أن تستمر يومين في "أشرف 3" ، وهو موطن عدة آلاف من أعضاء مجاهدي خلق في ألبانيا، يومي 23 و 24 يوليو.

ومن المتوقع حضور أكثر من 1000 شخصية سياسية، بما في ذلك مئات المشرعين من 6 قارات في أشرف 3 أو متصل عبر الإنترنت

ما لا يقل عن 35 من أعضاء مجلس الشيوخ وأعضاء مجلس النواب من الحزبين الأمريكيين، وعشرات الرؤساء السابقين ورؤساء الوزراء السابقين، وعشرات من كبار المسؤولين الأمريكيين السابقين، واثنين من القادة السابقين في الناتو، وعدد كبير من الوزراء السابقين من أوروبا والولايات المتحدة.

وجدير بالذكر، ستنضم عدة آلاف من وحدات المقاومة التابعة لمنظمة مجاهدي خلق الإيرانية (PMOI / MEK) من جميع محافظات إيران يوم السبت 23 يوليو 2022 إلى القمة العالمية لإيران الحرة 2022: إيران على شفا التغيير، مفتاح المقاومة إلى النصر، عبر الإنترنت بحسب منظمي القمة.

ودعمًا للمقاومة الإيرانية، ستحث القمة العالمية لإيران الحرة 2022 الولايات المتحدة وأوروبا على التخلي عن أي تنازلات للملالي‌ الحاكمين، واعتماد سياسة حاسمة، وتحديداً فرض عقوبات أكبر في مواجهة سياسة احتجاز الرهائن والابتزاز التي يتبعها نظام الملالي.

ويتجمع آلاف الإيرانيين في برلين بشكل متزامن مع القمة ومرتبط بها، بالإضافة إلى ما تشهده المدن الإيرانية، في الأشهر الأخيرة من مظاهرات متواصلة مناهضة للنظام، وفي سياق منفصل عقب تعيين ابراهیم رئيسي رئيساً، يتابع خامنئي القمع الداخلي والتوتر الخارجي، بما في ذلك الإصرار على القدرة على الحصول على أسلحة نووية، والتسبب في فشل المحادثات النووية، وتصعيد احتجاز المواطنين الغربيين ومزدوجي الجنسية كرهائن.

وفي 16 يوليو 2022 ، فرض نظام الملالي عقوبات على 61 من أعضاء مجلس النواب والشخصيات والمسؤولين الأمريكيين من الحزبين لدعم المقاومة الإيرانية، وكثير منهم يخاطب قمة هذا العام.

ووفقا لمنظمي المؤتمر، القائمة الجزئية بالشخصيات المشاركة في القمة العالمية لإيران الحرة 2022:

• الجنرال جيمس جونز، مستشار الأمن القومي في إدارة أوباما والقائد السابق لحلف الناتو.

• السناتور السابق جو ليبرمان.

• رئيس بولندا السابق؛ برونيسلاف ماريا كوموروفسكي،

• رئيس الوزراء الكندي السابق ستيفن هاربر.

• رئيس الوزراء البلجيكي السابق غي فيرهوفشتات.

• رئيس الوزراء السويدي السابق فريدريك راينفيلدت.

• رئيس الوزراء الروماني السابق بيتر رومان.

• وزير دفاع المملكة المتحدة الأسبق ليام فوكس

• قائد الناتو السابق، الجنرال ويسلي كلارك

• رئيس الوزراء الأيرلندي السابق إندا كيني وجون بروتون.

• رئيس الوزراء الأيسلندي السابق غير هاردي ؛

• رئيس الوزراء الألباني السابق بانديلي مايكو.

• وزير الخارجية الإيطالي السابق جوليو ترزي.

• وزير الأمن الداخلي الأمريكي الأسبق توم ريدج.

• المدعي العام الأمريكي السابق مايكل موكیسي.

• وزيرة القوات الجوية الأمريكية السابقة ديبورا لي جيمس.

• وزير الخارجية الكندي السابق جون بيرد.

• مدير مكتب التحقيقات الفدرالي السابق لويس فريه.

• وفود برلمانية من البرلمان الأوروبي وإنجلترا وفرنسا ودول الشمال وإيطاليا وأوكرانيا ورومانيا وكندا وألمانيا والبرتغال وأستراليا وتونس واليمن وعدة دول أخرى.

موضوعات متعلقة