الزمان
الحماية المدنية تسيطر على حريق تجدد في سنترال رمسيس رئيس الوزراء البريطاني: الوضع في غزة لا يطاق ولا سلام دون حل الدولتين إخماد حريق هيش ومخلفات بكورنيش النيل في الزمالك دون إصابات الهوية البصرية.. وزيرة التنمية المحلية تستعرض خطوات توحيد الشكل الحضاري للمحافظات المنوفية.. السرعة الزائدة تودي بحياة سيدة وتصيب 7 في انقلاب ميكروباص بترعة الأخماس في السادات متحدث الحكومة ينفي صحة ما ذكره رجل الأعمال الإماراتي خلف الحبتور بشأن تدخل رئيس الوزراء لزيادة سعر الأراضي عليه وزير الخارجية الأمريكي: قريبون من هدنة في غزة ويمكن حل المسألة إذا سلمت حماس سلاحها الحكومة: بدء تطبيق قانون العمل الجديد رسميًا أول سبتمبر المقبل الحكومة تنفي صحة تصريحات «خلف الحبتور» بشأن تدخل رئيس الوزراء لزيادة سعر الأراضي متحدث الوزراء: الدولة تعاملت بكفاءة عالية في حريق سنترال رمسيس وزارة الكهرباء تنفي حدوث حريق في أي من محطات المحولات على مستوى الجمهورية أمجد الوكيل يضع رسائل تنبّه إلى أهمية تعزيز برامج الصيانة في محطات الكهرباء
رئيس مجلس الإدارة ورئيس التحريرإلهام شرشر

صحة وطب

اكتشاف 6 جينات تساعد في علاج فقدان حاسة الشم بعد كورونا

اكتشف علماء كنديون 6 جينات يمكن من خلالها استعادة حاسة الشم المفقودة بعد الإصابة بفيروس كورونا، وقال الباحثون إن هذه الجينات قد تساعد فى علاج فقدان الشم والتذوق، ومن أجل إجراء تعديل على كل جين من هذه الجينات الستة يمكن استخدام الأدوية، بحسب موقع "Health".

وقالت صحيفة إزفيستيا الروسية قد يتطلب اكتشاف طرق جديدة لعلاج فقدان حاسة الشم وإدخالها فى الممارسة السريرية عقودا، لكن يمكن تقليل هذه الفترة بابتكار دواء من الأدوية الموجودة بالفعل يمكن استخدامه في استعادة حاسة الشم والتذوق بعد الإصابة بكورونا.

وحتى الآن لا توجد طرق لمكافحة فقدان حاسة الشم، التى أصبحت أحد الأعراض الرئيسية لتشخيص الإصابة بعدوى كوورنا، لكن يستخدم البعض طرقا تساعد فى تخفيف الحالة مثل: تناول الفيتامينات وتدريب حاسة الشم باستنشاق بعض الزيوت الطبيعية.

وقالت الدكتورة ألكسندرا تولستينوفا أخصائية طب الأعصاب، إن طرق علاج فقدان حاسة الشم والتذوق بالتركيز على الجينات مهمة، لأن العلاج بتدريب الشم والفيتامينات، قد لا يكون كافيا.

وقال الباحث ميخائيل بولكوف من معهد علم المناعة وعلم وظائف الأعضاء فى أكاديمية العلوم الروسية إن فقدان حاسة الشم من الأعراض المصاحبة لمرض باركنسون وألزهايمر والخرف، وتحصل أيضا نتيجة الإصابات الدماغية الرضية، لذلك فإن الطريقة المقترحة تفتح مجالا واسعا وإمكانيات جديدة في علاج هذه الحالات.

وأضاف "يمكن استخدام الجينات المستهدفة في علاج أمراض أخرى مثل سرطان المثانة".

click here click here click here nawy nawy nawy