الزمان
عبد الجليل مطالبًا باحترام حسام حسن: انظروا ما فعله الركراكي مع دياز سفير واشنطن بإسرائيل: يبدو أن إيران لم تفهم رسالة ترامب بالكامل حكومة غزة: إسرائيل خرقت الاتفاق 875 مرة في 73 يوما مرسى مطروح تشن حملة موسعة لفرض الانضباط وإزالة إشغالات الطريق برأس الحكمة المرصد الأورومتوسطي: إسرائيل تحوّل الشتاء إلى سلاح لإهلاك سكان غزة إبراهيم صلاح: الانتقادات لن تؤثر على لاعبي المنتخب.. ومواجهة زيمبابوي ليست سهلة توقيع اتفاقية جديدة للبحث عن البترول والغاز مع شركة Terra Petroleum الإنجليزية منصة آي صاغة: الذهب والفضة وصلا لأعلى مستوى تاريخي.. ونتوقع مزيدا من الارتفاعات أبو مسلم: لا صوت يعلو فوق منتخب مصر متحدث الصحة: التشغيل التجريبي للتأمين الصحي الشامل يبدأ في المنيا بالربع الأول من 2026 وليد صلاح عبداللطيف: منتخب مصر مرشح للتتويج بأمم أفريقيا سارة خليفة في جلسة محاكمتها بقضية المخدرات الكبرى: بصلي الفجر كل يوم.. وأنا أجبن من أن أتاجر بالمخدرات
رئيس مجلس الإدارة ورئيس التحريرإلهام شرشر

خارجي

الصافي عبد العال: التحضيرات المصرية المتواصلة لقمة COP 27 تؤكد محوريته في عمل المناخ الدولي

أكد النائب الصافي عبد العال، عضو مجلس النواب، على أهمية التحضيرات المصرية المتواصلة، استعدادًا لقمة المناخ القادمة في مصر نوفمبر 2022 المقبل، قائلا إنها تثبت أن المؤتمر المقبل للمناخ في مصر وبمشاركة عالمية واسعة سيكون نقطة فارقة في عمل المناخ الدولي وفي التكيف مع التغيرات المناخية.

وأضاف عبد العال في تصريحات له اليوم، أن مؤتمر شرم الشيخ القادم للمناخ، نقطة تحول على صعيد عمل المناخ الدولي، للانتقال من مرحلة الوعود والتعهدات إلى مرحلة التنفيذ الفعلي على الأرض، وتفعيل خطط مواجهة التغير المناخي.

وأشار عضو مجلس النواب، إلى أن الرئاسة المصرية لقمة المناخ القادمة في مصر، تعطي ثقلا دوليا للقمة وجهودها المرتقبة، ولتناول عدد من موضوعات المناخ الملحة، ذات الأولوية في عمل المناخ، مشددا على أن قمة المناخ المقبلة هامة على مختلف الأصعدة الاقتصادية والدولية، وعلى المياه وارتفاع الأمواج في البحار، فالتغير المناخي قضية عالمية حقيقية ورئاسة مصر للقمة القادمة سيحول الرؤى بخصوصها إلى خطط واقعية على الأرض.

واختتم النائب الصافي عبد العال، بالإشادة بالرؤية المصرية في مجال تغير المناخ، واتجاه الدولة بقيادة الرئيس السيسي لتعزيز استخدام الطاقة الخضراء والمتجددة.

click here click here click here nawy nawy nawy