الدوري الإنجليزي يكشف خريطة الموسم القادم بالكامل ويفجر مفاجآت بالجملة الصين تستدعي سفير ألمانيا بعد اعتقالات بتهمة التجسس لصالح بكين المجلس الأعلى للثقافة ينظم ندوة بمناسبة اليوم العالمي للكتاب وحق المؤلف محافظ مطروح يطمئن على صحة وكيل وزارة الأوقاف عقب تعرضه لحادث سير د.عادل عبد العظيم يتفقد محطة بحوث الإسماعيلية لمتابعة العمل وبرنامج الخضر ورفع كفاءة الأصول المقاولون العرب لإدارة المرافق تحصل على الجائزة الأولى في التشغيل والصيانة والتحول الرقمي بمنتدى مصر لإدارة الأصول بمناسبة الاحتفال بعيد تحرير سيناء.. الإفراج بالعفو عن عدد من النزلاء المحكوم عليهم بعثة الزمالك تصل غانا لمواجهة دريمز في الكونفدرالية الأهلي يخسر أمام الترجى 21-25 في نصف نهائي الكؤوس الأفريقية لليد النائب عصام خليل: سيناء الفيروز ميراث الأجداد تبدد على رمالها مطامع الحالمين بايدن يعين مبعوثة جديدة للقضايا الإنسانية في الشرق الأوسط نيجيريا.. أمطار غزيرة تهدم سجنا وتمنح نزلاءه فرصة ذهبية
رئيس مجلس الإدارة ورئيس التحريرإلهام شرشر

توك شو

أستاذ علم الاجتماع: الزيادة السكانية أم المشكلات في مصر أستاذ علم اجتماع: لا يمكن القول إن مجتمعنا استجدت فيه أنماط من العنف

قال الدكتور سعيد المصري أستاذ علم الاجتماع بكلية الآداب في جامعة القاهرة، إن العنف موجود في كل المجتمعات الإنسانية قديما وحديثا، قد يتغير شكله وأساليبه تتغير من فترة لأخرى ومجتمعات لأخرى، لكنه قرين الحياة الإنسانية.

وأضاف المصري، خلال حواره مع الإعلامية قصواء الخلالي، مقدمة برنامج «في المساء مع قصواء»، على قناة cbc: «لا يمكننا القول إن مجتمعنا بدأت تستجد فيه أنماط من العنف»، مشيرًا إلى أن تعريف الظاهرة هي سلوك اجتماعي يمارسه عدد كبير من الناس ويتكرر، لكنها من الممكن أن تكون سلوك عادي مثل الاحتفالات وقد تكون مشكلة اجتماعية.

وتابع أستاذ علم الاجتماع بكلية الآداب في جامعة القاهرة، أن الفرق بين السلوك العادي والمشكلة الاجتماعية أنّ المشكلة لابد أن يكون لها آثار جانبية على حياة الناس، حيث تمثل ضررا اجتماعيا يلحق بعدد كبير جدا من الناس: "منقدرش نقول على ظاهرة اجتماعية إنها مشكلة إلا وقت لما يبقى في اعتراف مجتمعي بها، مثل البطالة والإدمان والكثافة السكانية، وهو ما يفرض تعاون الدولة والمجتمع من أجل مواجهتها".

وأشار، إلى أن المشكلة السكانية هي أم المشكلات في مصر، ولكن هناك فجوة كبيرة بين السياسات العامة والمجتمع فيما يتعلق بهذه المشكلة، حيث يحب الناس الإنجاب وتقبل عليه بشكل كبير، في الوقت الذي لا تستطيع الدولة استيعاب كل هذه الأعداد، مشيرًا إلى أنه كلما توافق سلوك المجتمع مع سلوك الدولة والسياسات العامة كان مجتمعا صحيا، ولكن كلما اتسعت المسافة بينهما فإن المجتمع يسير في الاتجاه الخاطئ.