الزمان
البترول تناشد المواطنين الإبلاغ عن أي شكوى تخص سلامة الوقود إنتر ميلان يتقدم على برشلونة بهدفين في الشوط الأول بدوري الأبطال الرئيس السيسى يهنئ ”ميرز” لانتخابه في منصب المستشار الفيدرالي لألمانيا وزير الزراعة: تحسن ملحوظ فى إنتاجية القمح بنسبة زيادة تتراوح بين 7% و10% وزير التعليم: 90 مدرسة للتكنولوجيا التطبيقية ونسعى لتحويل 1270 مدرسة فنية لدولية سقوط قتلى وجرحى من عناصر الأمن بسوريا إثر هجوم مسلحين فى حلب الفاتيكان: تعليق اتصالات الهواتف والإنترنت غدا قبل انتخاب البابا الجديد حزب مستقبل وطن يطالب الحكومة بإعادة النظر في زيادات الإيجار ومدة العقود بمشروع قانون الإيجار القديم 500 جنيه حد أدنى.. عبد المنعم إمام يطالب بربط زيادة القيمة الإيجارية بتكافل وكرامة أكاديمية الشرطة تستقبل وفداً من أعضاء هيئة التدريس بكلية الشرطة الرواندية وكبار ضباط إنفاذ القانون رئيس المركزي للإحصاء أمام البرلمان: بعض وحدات الإيجار القديم تدفع 175 قرش سليمان وهدان يطالب بتأجيل قانون الإيجار القديم: نواجه خطر تشريد 6.5 مليون مواطن
رئيس مجلس الإدارة ورئيس التحريرإلهام شرشر

أخبار

لجنة السكان بالحوار الوطني: عودة مدارس الفصل الواحد أبرز عوامل مواجهة الأزمة السكانية

قالت الدكتور نيفين عبيد، مقرر لجنة القضية السكانية بالحوار الوطني، إن القضية السكانية تتمثل في أمرين أولها الموارد في الدولة والخصائص السكانية، مشيرة إلى أن الموارد أقل من عدد السكان، وبالتالي فأنه في حالة حدوث زيادة سكانية فأنه من الممكن أن يتم تهديد الموارد واستدامتها للأجيال القادمة.

وأضافت "نيفين " في حواره عبر زووم، لبرنامج "حديث القاهرة" على فضائية "القاهرة والناس" اليوم الخميس، أن القضايا السكانية تعتبر قلب العملية التنموية، موضحًة أنه لابد من العمل على كيفية تحويل السكان من عبء على الدولة لقواطر للتنمية، وهو أمر مرهون بسياسيات التعليم والصحة والعمل وتشجيع رأس المال الاجتماعي، وإشراك السكان في عملية التنمية والعمل على زيادة قدرتهم وتنظيمهم وإتاحتهم في المجال العالم.

وتابعت، أنه لابد من العمل على جعل قضية التنمية هي قضية السكان جميعًا وليس قضية الدولة فقط، وأن يصبح المشروع القومي هو مشروع الناس ونقلل من فكرة مع أو ضد، والعمل على تنشيط أدوات أخرى غير معتادة، والتفكير في حلول إبداعية لنا رصيد فيها مثل عودة نظام مدارس الفصل الواحد التي كانت موجودة في التسعينات والمشاركة المجتمعية وتنظيم قوافل التعليم غير الرسمي والنزول بها للقرى.

وأردفت، أنه لابد من تشجيع السكان على التطوع في المستشفيات ووجود محفزات لذلك وكل ما يتعلق برأس المال الاجتماعي وإدخال شباب وأجيال جديدة للمساعدة في حركة التعليم والأجيال تساعدنا في محو الأمية، والتي أصبحت حاليًا محو أمية رقمية أيضًا.

slot online
click here click here click here nawy nawy nawy