الزمان
تامر حسين يشارك بخمس أغانٍ في ألبوم ابتدينا لعمرو دياب: رصيد أعمالنا أصبح 75 أغنية ضبط ٢ طن مكرونة و١٢٠٠ زجاجة مياه غازية مجهولة المصدر بالعاشر من رمضان محافظ كفرالشيخ: ضبط مخالفات متنوعة بالمخابز والأسواق خلال حملات تموينية مكثفة بعدد من المراكز والمدن اقبال المواطنين علي سوق اليوم الواحد لبيع السلع والمواد الغذائية بأسعار مخفضة التربية والتعليم: توزيع أوراق إجابة امتحانات الثانوية العامة في تمام 8.50 صباحًا عناوين الأماكن الخاصة بالكشف الطبي على المتقدمين للترشح لمجلس الشيوخ محافظ المنوفية يطمئن على الحالة الصحية لمصابي حادث الإقليمي بمستشفى الجراحات المتخصصة محافظ القليوبية: نستهدف تحويل القناطر الخيرية إلى مركز سياحي لدعم الاقتصاد كشف ملابسات ما تم تداوله بعدد من المواقع الإخبارية بشأن واقعة قيام قائد سيارة نقل بالإصطدام بعدد من السيارات بالقاهرة اتصال هاتفي بين وزير الخارجية والهجرة ونظيره السعودي اتصال هاتفي بين وزير الخارجية والهجرة وسكرتير عام الأمم المتحدة وزير الخارجية والهجرة يلتقي رئيس هيئة الشراء الموحد لبحث تعزيز التعاون في مجال تصدير الدواء المصري للقارة الإفريقية
رئيس مجلس الإدارة ورئيس التحريرإلهام شرشر

أخبار

لجنة السكان بالحوار الوطني: عودة مدارس الفصل الواحد أبرز عوامل مواجهة الأزمة السكانية

قالت الدكتور نيفين عبيد، مقرر لجنة القضية السكانية بالحوار الوطني، إن القضية السكانية تتمثل في أمرين أولها الموارد في الدولة والخصائص السكانية، مشيرة إلى أن الموارد أقل من عدد السكان، وبالتالي فأنه في حالة حدوث زيادة سكانية فأنه من الممكن أن يتم تهديد الموارد واستدامتها للأجيال القادمة.

وأضافت "نيفين " في حواره عبر زووم، لبرنامج "حديث القاهرة" على فضائية "القاهرة والناس" اليوم الخميس، أن القضايا السكانية تعتبر قلب العملية التنموية، موضحًة أنه لابد من العمل على كيفية تحويل السكان من عبء على الدولة لقواطر للتنمية، وهو أمر مرهون بسياسيات التعليم والصحة والعمل وتشجيع رأس المال الاجتماعي، وإشراك السكان في عملية التنمية والعمل على زيادة قدرتهم وتنظيمهم وإتاحتهم في المجال العالم.

وتابعت، أنه لابد من العمل على جعل قضية التنمية هي قضية السكان جميعًا وليس قضية الدولة فقط، وأن يصبح المشروع القومي هو مشروع الناس ونقلل من فكرة مع أو ضد، والعمل على تنشيط أدوات أخرى غير معتادة، والتفكير في حلول إبداعية لنا رصيد فيها مثل عودة نظام مدارس الفصل الواحد التي كانت موجودة في التسعينات والمشاركة المجتمعية وتنظيم قوافل التعليم غير الرسمي والنزول بها للقرى.

وأردفت، أنه لابد من تشجيع السكان على التطوع في المستشفيات ووجود محفزات لذلك وكل ما يتعلق برأس المال الاجتماعي وإدخال شباب وأجيال جديدة للمساعدة في حركة التعليم والأجيال تساعدنا في محو الأمية، والتي أصبحت حاليًا محو أمية رقمية أيضًا.

click here click here click here nawy nawy nawy