الزمان
عصام صاصا يُنهي خصومة مع صاحب ملهي ليلي في جلسة صلح بكورنيش المعادي سافر من ايطاليا الي المنوفية لدعم صديقة بأنتخابات النواب.. تعرف علي قصة مستر ”جاني” الايطالي ودعمه لمرشح فردي مستقل بدائرة اشمون وزارة الصحة تغلق مركز ”نون المهل” للتجميل بمدينة نصر لمزاولته النشاط الطبي بدون ترخيص القائمة الوطنية تتقدم بأوراق ترشحها اليوم لخوض انتخابات مجلس النواب رفض الاستئناف المقدم من التيك توك علاء الساحر وتأييد حبسة في قضية الزاوية الحمراء زيادة تعداد سكان مصر خلال 60 يوم 250 الف نسمة والعدد الأن 108 ملايين وهذه المحافظة تتصدر القائمة أسعار الأسماك اليوم الثلاثاء 14-10-2025.. الجمبري بكام أسعار الفاكهة اليوم الثلاثاء 14-10-2025 في الأسواق.. الموز بكام ارتفع في 3 بنوك| سعر الدولار اليوم الثلاثاء 14 أكتوبر 2025 في البنوك.. تحديث لحظي وزير الصحة يبحث مع نظيرته الألمانية تعزيز التعاون المشترك وزيرة التنمية المحلية تبحث مع نقيب الأطباء البيطريين عدداً من الملفات المشتركة بالمحافظات وزير الزراعة يلتقي نظيره الموريتاني ضمن فعاليات ”أسبوع القاهرة الثامن للمياه“
رئيس مجلس الإدارة ورئيس التحريرإلهام شرشر

أخبار

لجنة السكان بالحوار الوطني: عودة مدارس الفصل الواحد أبرز عوامل مواجهة الأزمة السكانية

قالت الدكتور نيفين عبيد، مقرر لجنة القضية السكانية بالحوار الوطني، إن القضية السكانية تتمثل في أمرين أولها الموارد في الدولة والخصائص السكانية، مشيرة إلى أن الموارد أقل من عدد السكان، وبالتالي فأنه في حالة حدوث زيادة سكانية فأنه من الممكن أن يتم تهديد الموارد واستدامتها للأجيال القادمة.

وأضافت "نيفين " في حواره عبر زووم، لبرنامج "حديث القاهرة" على فضائية "القاهرة والناس" اليوم الخميس، أن القضايا السكانية تعتبر قلب العملية التنموية، موضحًة أنه لابد من العمل على كيفية تحويل السكان من عبء على الدولة لقواطر للتنمية، وهو أمر مرهون بسياسيات التعليم والصحة والعمل وتشجيع رأس المال الاجتماعي، وإشراك السكان في عملية التنمية والعمل على زيادة قدرتهم وتنظيمهم وإتاحتهم في المجال العالم.

وتابعت، أنه لابد من العمل على جعل قضية التنمية هي قضية السكان جميعًا وليس قضية الدولة فقط، وأن يصبح المشروع القومي هو مشروع الناس ونقلل من فكرة مع أو ضد، والعمل على تنشيط أدوات أخرى غير معتادة، والتفكير في حلول إبداعية لنا رصيد فيها مثل عودة نظام مدارس الفصل الواحد التي كانت موجودة في التسعينات والمشاركة المجتمعية وتنظيم قوافل التعليم غير الرسمي والنزول بها للقرى.

وأردفت، أنه لابد من تشجيع السكان على التطوع في المستشفيات ووجود محفزات لذلك وكل ما يتعلق برأس المال الاجتماعي وإدخال شباب وأجيال جديدة للمساعدة في حركة التعليم والأجيال تساعدنا في محو الأمية، والتي أصبحت حاليًا محو أمية رقمية أيضًا.

click here click here click here nawy nawy nawy