حسام عاشور: رفضت عرض الزمالك خوفا من جمهور الأهلي الغرفة التجارية بالجيزة: تخفيضات على أسعار الأجهزة الكهربائية بنسب تصل إلى 30% الغرف التجارية: مصر تستهلك 175 طنا من الرنجة يوميا.. وتراجع الفسيخ ببورسعيد لـ190 جنيها حماس: الاحتلال الإسرائيلي يهددنا باجتياح رفح ونعده بالهزيمة والفشل وزير الخارجية: إسرائيل تضع عراقيل غير قانونية أمام نفاذ آمن وسريع ومستدام للمساعدات لغزة الداخلية تكشف تفاصيل القبض على المتهمين بسرقة الصحفي الفلسطيني بالقاهرة الأهلي يكتسح الجونة بثلاثية في ليلة «الكابتن» علي معلول رئيس مجلس النواب الأمريكي يقترح سحب تأشيرات الطلاب الأجانب المشاركين بمظاهرات دعم فلسطين كشف ملابسات تداول فيديو على موقع فيس بوك يتضمن قيام أحد الأشخاص وسام أبو علي يقود هجوم الأهلي أمام الجونة في الدوري رئيس الأعلى للإعلام يهنئ البابا تواضروس الثاني بمناسبة عيد القيامة محافظ القاهرة يشهد احتفال الطائفة الإنجيلية بعيد القيامة نائبا عن رئيس الوزراء
رئيس مجلس الإدارة ورئيس التحريرإلهام شرشر

سياسة

النائب أيمن محسب: الحوار الوطني ضمانة حقيقة تمنيناها ولابد أن نظفر بها

قال أيمن محسب نائب رئيس الهيئة البرلمانية لحزب الوفد وعضو مجلس النواب، إن الحزب هو أقدم الأحزاب الموجودة في مصر، موضحًا أنه ولد من رحم هذه الأمة، وتألف من 23 مليون مواطن في وقت كان عدد المواطنين 40 مليون.

وأضاف خلال فعاليات الجلسة النقاشية الثانية للحوار الوطني بعنوان «استعداد الأحزاب للمشاركة في الحوار»، اليوم الأربعاء، بمشاركة واسعة وفعالة من مختلف القوى السياسية والنقابية والمجتمع الأهلي والشخصيات العامة والخبراء، أن حزب الوفد هو حزب المعارضة البناءة وأنه لا يعارض من أجل المعارضة، وإنما من أجل الإصلاح.

واستطرد: «الحوار الوطني هو ضمانة حقيقية لابد أن يتمسك بها كل عاقل، ويقدم أفكاره وأطروحاته، بعيدًا عن التشكيك»، مؤكدا أن الرئيس السيسي هو من مد يده لجميع الأطياف من معارضة وأحزاب سياسية وكل فئات المجتمع لفتح حوار وطني حقيقي كنا نتمناه لذلك لابد أن نظفر به.

وتابع: «علينا تقديم كل ما نملك من أجل إصلاح جمهورية مصر العربية».

وشارك في الجلسة الافتتاحية للحوار الوطني، أعضاء مجلس أمناء الحوار الوطني والمقررون والمقررون المساعدون باللجان، مقدمو المقترحات بقضايا الحوار وأعضاء لجنة العفو الرئاسي، والشباب من القوى السياسية المختلفة، ورجال الدين، وأعضاء مجلسي النواب والشيوخ، ورؤساء الجامعات والمراكز البحثية، ومنظمات المجتمع المدني، والإعلاميون وكتاب الرأي، ورجال الدين والشباب من القوى السياسية المختلفة ورؤساء الجامعات والمراكز البحثية، إلى جانب فئات أخرى.