الزمان
إخلاء سبيل صانعي محتوى نشرا فيديوهات مضللة عن المنتجات الغذائية بكفالة 50 ألف جنيه سفير إيران لدى مصر: الاستعدادات مستمرة تحسبا لأي تصعيد مع إسرائيل سيناتور أمريكي ديمقراطي: الضربة الأمريكية لسفينة فنزويلية قد تُعد جريمة حرب أموريم يشيد بروح مانشستر يونايتد بعد انتصار صعب على كريستال بالاس تامر المهدي: فخورون برعاية المصرية للاتصالات لمسابقة Digitopia.. ومستمرون في دعم الابتكار وتعزيز الاقتصاد المعرفي بعد عودة تصوير مسلسل الكينج.. محمد إمام: إن شاء الله نعملكم حاجة ما حصلش زيها قبل كده انتخابات النواب.. حزب العدل: طرح رؤية للإصلاح السياسي خلال الأيام المقبلة تبدأ بتعديل قانون الأحزاب وزير الصحة يرفض فرض رسوم على مرضى نفقة الدولة والتأمين بمستشفى جوستاف روسي محافظ البحيرة: 1500 معدة وفريق عمل للتعامل مع أي نوات شتوية محتملة تعليم الفيوم تحصد المركزين الثالث والرابع في المسابقة الوطنية للمهارات بتخفيضات تصل إلى 30%.. محافظ الشرقية يفتتح معرض أوكازيون دمياط للأثاث بالزقازيق محافظ الوادي الجديد يبحث مع المدير الإقليمي لليونسكو بمصر توثيق التراث الزراعي والثقافي
رئيس مجلس الإدارة ورئيس التحريرإلهام شرشر

تكنولوجيا

العلماء يحلون أخيرا لغز مجرة ”عين الشر”

اكتشف فريق دولي من علماء الفلك أن الهيدروجين الغازي الموجود في القرص الخارجي الغريب للمجرة M64، والمعروف باسم "عين الشر"، يأتي من مجرة قزمة أصغر قريبة.

وكتب الفريق ورقة بحثية تصف النتائج التي توصلوا إليها في مجلة Astrophysical Journal Letters.

وعرف علماء الفضاء وجود المجرة M64 منذ قرنين ونصف - وهي مشهورة بمظهر الشؤم الذي أدى إلى حصولها على لقب "عين الشر"، وفقا لتقرير RT .

وأظهرت الدراسة السابقة للمجرة أنها فريدة من نوعها من حيث أن القرص الخارجي الغني بالهيدروجين يدور بشكل غريب في الاتجاه المعاكس للقرص الداخلي للنجوم في المجرة، ما يشير إلى أنه ليس لديهم أصل مشترك.

وقد أدى هذا إلى تكهنات بأن الجزء الخارجي تم تفكيكه من مجرة قزمة أخرى قريبة. ومع ذلك، لم يتمكن العمل السابق من العثور على أي دليل على الوجود السابق للمجرة الأخرى.

وفي هذا العمل الجديد، وجد العلماء أخيرا ما كان يبحث عنه باحثون سابقون، وهي مادة بالقرب من M64 تركت من مجرة أخرى أصغر عندما تم تفكيكها.

ولمعرفة المزيد عن M64 التي تبعد نحو 1.4 مليون سنة ضوئية عن الأرض، درس العلماء البيانات من Hyper Suprime-Cam في تلسكوب سوبارو، ونظروا إلى مناطق حول المجرة بدلا من النظر إليها مباشرة.

وبذلك، وجدوا دليلا على وجود هالة مجرية - من المعروف أنها تتشكل أثناء عمليات اندماج المجرات.

ووجدوا أيضا مجموعة كثيفة من النجوم تُعرف بـ"النجوم الأصداف" (shell star)، وهي عبارة عن مجموعة من النجوم تحدث من خلال تفاعل الجاذبية بين مجرتين مدمجتين.

وقام الفريق بعد ذلك بإنشاء محاكاة لتصوير "الأصداف" وأظهر أنها متوافقة مع النتائج السابقة مع عمليات اندماج المجرات الصغيرة الأخرى - حيث يتم سحب مجرة أصغر إلى مجرة أكبر.

ثم أكد الفريق ما لاحظوه من خلال دراسة البيانات من تلسكوب هابل. وسمحت لهم البيانات بعمل تقديرات في ما يتعلق بتكوين وكتلة المجرة التي اشتبهوا في امتصاصها.

ووجدوا أن كليهما مشابه لسحابة ماجلان الصغرى، وهي مجرة صغيرة قريبة من مجرة درب التبانة أظهرت الأبحاث السابقة أنه يتم تفكيكها ببطء.

وتم العثور على الكثافة بنحو 500 مليون كتلة شمسية، وهو ما يعادل تقريبا كتلة قرص الهيدروجين الذي يشكل الجزء الخارجي من المجرة M64.

وخلص العلماء إلى أن عملهم معا يقدم حجة قوية لتفكيك مجرة قزمة كمصدر لقرص الهيدروجين الخارجي للمجرة M64.

click here click here click here nawy nawy nawy