الزمان
ترامب: الولايات المتحدة سترد بقوة غير مسبوقة ضد أي اعتداء إيراني محافظ الإسكندرية يشارك في فعاليات مؤتمر شباب الدلتا بحضور أكثر من 20 ألف شاب إمام عاشور يغادر مباراة إنتر ميامي باكيا.. وزيزو يعوضه عشرات الآلاف من الإسرائيليين في الخارج قد يظلون عالقين لأسابيع الجيش الإسرائيلي: إطلاق أحدث دفعة من الصواريخ من إيران إسرائيل تهاجم مواقع للحوثيين في صنعاء.. وهجوم صاروخي إيراني يضرب تل أبيب وحيفا النائب حسانين توفيق: تصاعد الهجمات العسكرية الإسرائيلية على إيران يهدد المنطقة بعدم الاستقرار النائب هشام حسين: العدوان على إيران امتداد متوقع لانفلات إسرائيل من العقاب الدولي… وفلسطين ستظل القضية الأولى لمصر مشكلات تطبيقات النقل الذكية في طلب إحاطة جديد للنائبة أمل سلامة وزير الإسكان ومحافظ الإسكندرية يتفقدان مشروع إنشاء كوبرى 45 quot;محور الساداتquot; وزير الإسكان ومحافظ الإسكندرية يعقدان اجتماعا لمتابعة ملفات العمل والمشروعات المشتركة مقتل عنصر شديد الخطورة وضبط آخرين في مواجهات أمنية
رئيس مجلس الإدارة ورئيس التحريرإلهام شرشر

توك شو

باحث: الجهود المصرية لا تتوقف من أجل التوصل لهدنة في غزة

أرشيفية
أرشيفية

قال شادي محسن، الباحث بالمركز المصري للفكر والدراسات، إنَّ هناك جهودًا مصرية حثيثة للوصول إلى اتفاق الهدنة في غزة، ومواصلة الضغط على الأطراف لإبرامها، مشيراً إلى أن الضغط المصري يرتكز على استقبال وفود من الجانبين وتقديم حلول وسط نظراً لتعارض المواقف حول بعض النقاط.

وأضاف خلال مداخلة هاتفية لبرنامج «إكسترا اليوم»، المذاع عبر فضائية «إكسترا نيوز»، مساء الأحد، أنَّ المقاومة في قطاع غزة تضغط على انسحاب إسرائيلي كامل من القطاع، وهو ما تؤيده الدولة المصرية خاصة المناطق ذات التركز السكاني المرتفع، بينما يضغط الجانب الإسرائيلي بتقليل مدة الهدنة وعدد الأسرى الفلسطينيين المطلق سراحهم.

وأكمل: «مع تعنت الطرفين لأسباب سياسية وميدانية لم يتم التوصل لاتفاق حتى الآن، فالمقاومة ترى أنها ستكمل وتصمد ميدانيا، بينما إسرائيل تزعم إمكانية تحقيقها نصر ومعناه القضاء على البنية العسكرية لحماس».

واستطرد: «كلا الطرفين لديهم ادعاءات ميدانية ويخيل لهما إمكانية تحويلها وترجمتها لأهداف استراتيجية، فيما أن المرحلة الثانية من الجهود المصرية حول التوصل إلى هدنة، الدافع وراؤها مصلحة الشعب الفلسطيني الذي دخل عليه شهر رمضان وهو بحاجه للغذاء والشراب والأمن».

click here click here click here nawy nawy nawy